الأحد 13 سبتمبر 2020 12:15 مساءً
الأحد 13 سبتمبر 2020 12:36 صباحاً
السبت 12 سبتمبر 2020 06:34 مساءً
الجمعة 11 سبتمبر 2020 01:26 صباحاً
الخميس 10 سبتمبر 2020 09:31 مساءً
الأربعاء 09 سبتمبر 2020 09:13 مساءً
الثلاثاء 08 سبتمبر 2020 08:18 مساءً
الثلاثاء 08 سبتمبر 2020 03:09 مساءً
الأحد 06 سبتمبر 2020 05:39 مساءً
الأحد 06 سبتمبر 2020 05:15 مساءً
ضياع حضرموت وشعبها قد يتفرق دمه بين المكونات ، حلف ومؤتمر ومرجعية ، فجميعها تدعي مصلحة حضرموت وشعبها ، وتغادر لتتحدث عن حقوقها وحقوق شعبها المسلوبة ، وتعود ، وتشارك ، وتعلق مشاركتها ،
أعتقد أنه سقط سهوا من خطاب التجمع اليمني للإصلاح :
- ونعلن وقوفنا إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله الدؤوب نحو استعادة حقه المشروع في تحرير أرض فلسطين العربية ، واستعادة قدسية المسجد
أما محمد #علي الحوثي فبعد "تخزينة" جامدة #تخيل نفسه النبي فغرد "من أغلق #عليه بابه فهو آمن"!
انتفخ كثيراً #هذه المرة وهو يتصور نفسه راكباً #بعيره يخطب في أهل مأرب الذين تخيلهم #كفار قريش،
الانتقالي معه نفير جديد وهذه المرة بأسم رواتب الحزام واستعادة وجبات الدجاج بعد انقطاعها على حماة الاستقلال.
قيادة الحزام أجتمعت وأعطت مهلة 72 ساعة مالم ستغلق الحدود وتسيطر على الموارد
مشاهد القتل الوحشي التي أخذت تهز اليمن من أقصاه إلى أقصاه لا يجب أن ينظر إليها على أنها مجرد جرائم فردية تسبب فيها فعل ورد فعل ... هناك تحول خطير في السلوك المجتمعي نشأ عن جملة من العوامل
خلال السنوات الماضية بلغت حصة حضرموت من مبيعات النفط أكثر من 380 مليون دولار أي ما يقارب 310 مليار ريال يمني!
ويفترض أن توجه للمشاريع التنموية المستدامة وفق دراسات وضوابط
ولكن الشيء الذي لا يعرفه
لم يقتصر تحريف اليهود والنصارى للأديان فحسب، بل طال التحريف كل شيء تقريباً، حتى التواريخ والتقاويم والأعياد والحوادث وغير ذلك، ثم يأتي اليوم بعض المفتونين من المسلمين ليأخذ تقاويمهم
بينما كان المهندس الزراعي محمود راكبا القطار في طريق عودته من القرية التي يعمل فيها الى العاصمة، جلس الى جواره فلاح مسن من اهالي القرية، لاحظ المهندس أن بين قدمي الفلاح كيسا، وخلال الطريق كان
التحشيد الحوثي باتجاه مأرب يذكر بالتحشيد الذي كان يحدث باتجاه صنعاء في 2014.. كان يفترض مهاجمة الحوثي حينها في معقله في صعدة، لكنه تُرك يحشد في اتجاه صنعاء ويسقط المناطق، واحدة إثر أخرى،
في سبتمبرقبل ست سنوات حدث السقوط الكبير لليمن بيد ايران وخرجت طهران تفاخر بهذا السقوط في لحظة ذهول اليمنين تلك وهم يرون قطعان الكهنوت تستبيح عاصمتهم وتنهب كل سلاح الدولة الذي مول من عرق