الاثنين 02 سبتمبر 2019 07:04 مساءً
الأحد 25 أغسطس 2019 01:31 صباحاً
الخميس 22 أغسطس 2019 07:04 مساءً
الخميس 22 أغسطس 2019 06:20 مساءً
الثلاثاء 20 أغسطس 2019 06:16 صباحاً
الأحد 18 أغسطس 2019 06:56 مساءً
الأحد 18 أغسطس 2019 06:55 مساءً
الخميس 08 أغسطس 2019 06:26 مساءً
الاثنين 05 أغسطس 2019 10:45 مساءً
الأحد 04 أغسطس 2019 06:39 مساءً
الإماراتُ دولةٌ مساحتُها 83,600كم² ، وسكانُها 9 ملايين نسمة ، كانت قبل توحدها عام 1971 تُعرَفُ ب( ساحل عُمان ) . هذه الدولةُ ترسمُ اليومَ الخارطةَ الجغرافيةَ والسياسيةَ والسياديةَ ، لكثيرٍ من
في البداية اتقدم بإحر التهاني والتبريكات لكافة قيادات وقواعد حزب المؤتمر الشعبي العام بمناسبة الذكرى ال 37 لتأسيس حزبهم الوطني الرائد والكبير الممتد إلى كل بيت في ربوع اليمن السعيد.
وإذا كان
أول هندسة سياسية للشرق الأوسط كانت عام 1914م على يد الضابط البريطاني هيربرت كوتشنر وفريقه الخاص من المستشارين، وكان كوتشنر مسؤولا بريطانيا في مصر، وحين تفرغ لرسم سياسة الشرق الأوسط عيّن بدلا
في اليمن للشهور دلالات ومفارقات سوى " في مايو او سبتمبر وكذلك أكتوبر. في مايو أعلنت الوحدة وفي مايو وأدت الوحدة بحرب كانت بداية النهاية لوحدة المصالح الهشة ، وفي مايو تم اعلان الوحدة وفي
خلال فترة الأربعة أيام من الاشتباكات التي شهدتها مدينة عدن مؤخرا، كان السؤال المطروح حينها وبعدها يتعلق بموقف الحكومة السعودية من تلك الاشتباكات ودورها الحقيقي فيها. وحتى الآن ليست هناك من
إعلان وزارة الداخلية والخارجية والمالية تعليق اعمالها في عدن نتيجة طبيعية ومتوقعة للإنقلاب على مؤسسات الجمهورية اليمنية في عدن.
لايعقل ان يتم الانقلاب على هذه المؤسسات ووصفها بمؤسسات
لا توجد لدى النخب السياسية اليمنية شمالاً وجنوباً ثنائيات حقيقية مقدسة من مثل: الوحدة والانفصال، والإسلامية والعلمانية، واليمين واليسار، كل تلك الثنائيات تكتيكات لا غايات. الثنائية
واقف بينهم دون ثبات رغم إسناد جسده بساقين خشبيتين تتكئ عليهما إبطاه المتعرقة؛ الحرج لمنظره الرث المتسخ يجعل جسده ينزف عرقا رغم وجود المكيف .
واقف بينهم بأربع سيقان وخيبة كبيرة .
جريح لكن جراح
لدي قناعة راسخة بنيتها على معلومات مؤكد أن ما حدث في عدن الخميس الماضي من استهداف لمعسكر الجلاء بطائرة مسيرة وصاروخ باليستي وما رافقها من أحداث تزامنت في وقت واحد لم يكن ليحدث دون تنسيق وتواطؤ
أواخر يناير من العام 1986 كنت طفل في الرابعة من عمري، حينما قررت أسرتي الرحيل عن عدن تحت وطأة التهجير القسري حينها .. أجبرتنا الظروف على ان نغادر “عدن” مثلما غادرها الآلاف من أبناء الجنوب