السبت 27 يوليو 2019 09:36 مساءً
الجمعة 26 يوليو 2019 07:52 مساءً
الجمعة 26 يوليو 2019 07:22 مساءً
الجمعة 26 يوليو 2019 07:21 مساءً
الأربعاء 24 يوليو 2019 06:29 مساءً
الأربعاء 24 يوليو 2019 06:18 مساءً
الاثنين 22 يوليو 2019 06:23 مساءً
الجمعة 19 يوليو 2019 06:48 مساءً
الخميس 18 يوليو 2019 09:00 مساءً
الأربعاء 17 يوليو 2019 07:17 مساءً
فخامة الرئيس المشير الركن / عبدربه منصور هادي،القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظك الله
تعلمون مايمر به الوطن من معاناة،وما يتجرعه عامة الشعب من شظف العيش وضيق الحاجة،نتيجة لما أفرزته الحرب من
تمكنت من مشاهدة حوار محمد عبد السلام مع قناة "روسيا اليوم".. سأتجاوز ما قاله عن القتل "العفوي" لعلي عبد الله صالح من قبل جماعته.. وهو قول يبعث على الضحك.
وسأتجاوز حديثه عن الطائرات المسيرة
في الرابع عشر من يوليو، هذا الشهر، احتفل الحوثيون بتخرج دفعة جديدة من الأطباء من جامعة صنعاء، 400 طبيب وطبيبة. جرى الاحتفال في واحدة من قاعات جامعة صنعاء وحضره ممثلون عن الحكومة الحوثية. مجّد
(من وحي جريمة سحل قشيرة) * للحياة منطقها مع كل من يرتكب خيانة أو غدرا وجريمة.. ولعل الجناية الكبرى لأولئك الذين مكّنوا (مليشيا الكهوف المتوحشة) من رقاب أهاليهم، ومساعدتهم في العبث بأرضهم،
مواقف مشرفة تقابلها مواقف تفتقد الى الشرف.. إقرأ وتمعن فيها.!! ������وقف الاصلاحيون بجانب علي عبدالله صالح بعد الوحدة بقوة حتئ نجح في كل دورة انتخابية... ولما رفضوا عملية التوريث انقلب عليهم
في اليمنِ عامةً وفي الجنوبِ خاصةً مازال هاجسُ الإصلاحِ مسيطراً على عقليات متحجرةٍ , لم تستطعْ الخروجَ من الوهمِ الذي صنعوه عذراً لفشلهم في الانطلاقِ نحو النجاح السياسي والبناء الوطني ,
إذا كان الحوثيون يقتلون رفاقهم الذين قاتلوا في صفوفهم منذ البداية وينكلون بهم بتلك الصورة التي رأينا فيها قتل مجاهد قشيرة، فكيف يقتلون وينكلون بأعدائهم؟ لا أود حتى أن أتصور الأمر. وما أزال
تخلصت جنوب إفريقيا من عنصرية البيض القناديل بعد صراع دام 250 سنة وفي اليمن لم تتغير عنصرية الإمامة بعد صراع دام 1250 سنة ..وما يزال!
للسود في جنوب إفريقيا لغات متعددة وقوميات وأديان
اليوم نشر البعض من الناشطين أخبارا مفادها بأن طائرة اليمنية هبطت اضطراريا في مطار سيئون ليخرج مدير المطار الأستاذ علي باكثير لينفي هذه المزاعم ويؤكد ان الطائرة انطلقت بشكل طبيعي من المطار
البارحةَ حضرتْ ليلى العامريةُ من "مضارب بني عامر" إلى المقهى الذي يتناول فيه الدرويشُ قهوة المساء فوقَ نهر "التايمز" قريباً من برلمان "وستمنستر"، وسط لندن. كانت ليلى قد وصلت لندن الأسبوع