الأحد 04 يوليو 2021 09:11 مساءً
الجمعة 02 يوليو 2021 09:31 مساءً
الأربعاء 30 يونيو 2021 06:16 مساءً
الخميس 24 يونيو 2021 10:39 صباحاً
الثلاثاء 22 يونيو 2021 09:46 مساءً
الأحد 20 يونيو 2021 06:06 مساءً
الاثنين 07 يونيو 2021 05:00 مساءً
الأحد 06 يونيو 2021 04:27 مساءً
الأحد 06 يونيو 2021 04:16 مساءً
الاثنين 31 مايو 2021 09:07 مساءً
من كان يصدق ان قضيتنا الجنوبية العادلة تصل إلى هذا المنحدر الخطير الذي تحولت فيها المعادلة من صراع جنوبي - شمالي إلى صراع جنوبي - جنوبي. !!!!، للأسف الشديد وأمام هذا الوضع المفكك للمشهد
لست هنا بصدد الحديث عن التعيينات المتتالية، التي يصدرها الأخ عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، ومنها التعيينات الاخيرة في عدد من مكاتب التمثيل الخارجي للمجلس، والتي خلت مثل
ونحن على وشك اجتياز هذه الحرب العبثية في اليمن العام السابع ، في حالة من الغوغائية والعبثية لم يحسب لها التحالف حسابا ، الذي بدأ بثلاثة عشر دولة ، بقرار من مجلس الأمن الدولي في سبيل استعادة
لم نكن في يوم من الأيام في حالة من الذل والهوان كما نحن عليه اليوم، ها نحن بعد عز وشموخ اصبحنا نعيش الانكسار والخنوع، وبعد أن كنا مضرب الأمثال في الكرم والكبرياء عند غيرنا من شعوب العالم، فاننا
وجه آخر من وجوه شبوة يتجلى وجه التعدد وتنوع اﻵراء فيه تتسع مساحة النقد فنحن جميعا بحاجة إلى مساحة واسعة من التنوع والتعدد بهذه المساحة حتماً سنجد أنفسنا نميل كثيرا نحن الواقعية وتتلاشى
كثيرا ما يطرح للعامة في جنوب اليمن مصطلح (استعادة الدولة) وكان هذا المصطلح قد ارتبط ببدايات انطلاق الحراك الجنوبي في يوليو ٢٠٠٧م. عندما بدأ تنازع القيادة داخل الحزب الاشتراكي حول تبني موجة
عرفت الدكتور عبدالله العليمي البيحاني وهو شاب في كلية الطب من خلال العمل الطلابي وأنشطة الجامعة..
عرفته من ساعتها قويا وفي ذات الوقت يمتاز بالمرونة والقدرة على فهم الآخرين واستيعابهم،
تعددت اللقاءات والاجتماعات منذ فترة لمحاولة لم الشمل الحضرمي وجمع الكلمة ولكن نجاحات تلك اللقاءات والاجتماعات ظلت دون المستوى المطلوب. في نظري ان احد اهم اسباب ذلك اننا وفي كل مرة لا نضع
من ساعد على نزع مصادر القوة منك وساهم في اضعافك ، محال يساعدك على استعادة نصف قواتك !!!!!
والباقي استغفال وضحك على الدقون ....
مادامك لا تعرف عدوك من صديقك .!!
من سابع المستحيلات يوافق المجلس
كانت حضرموت على مدى تاريخها موطنا للسلام والتعايش، ولم تكن في يوم من الايام الا مصدرا للخير للاخرين، ونموذجا للسلوك الحضاري في كيفية التعاطي مع مشاكل الحياة، وفي كيفية حل الخلافات التي تنشأ