الاثنين 17 أبريل 2023 02:02 صباحاً
الأحد 16 أبريل 2023 10:32 مساءً
الثلاثاء 11 أبريل 2023 11:57 مساءً
الخميس 06 أبريل 2023 10:21 مساءً
الأربعاء 05 أبريل 2023 11:36 مساءً
الأربعاء 05 أبريل 2023 03:20 صباحاً
الثلاثاء 04 أبريل 2023 01:28 صباحاً
الاثنين 20 مارس 2023 09:59 مساءً
الجمعة 10 مارس 2023 04:55 مساءً
الاثنين 06 مارس 2023 10:24 مساءً
حمداً لك إلهي يا من عندك مفاتيح كل شيئ في الأرض والسماء وقد حققت حلم الملايين من أحرار الشعب اليمني الكريم في الإفراج عن الأسرى والمختطفين من كل سهول وأودية ومدن وقرى وجبال وسواحل اليمن
اذا كانت الحماقة وكثرة الشتم والسباب والكذب البواح يصنع الدول أو يستعيدها، فليطمئن إخواننا الإنفصاليون، ونطمئن معهم ؛ أنهم ليسوا فقط قادرين على الإنفصال؛ وإقامة دولة في الجنوب العزيز فقط،
لم تدر عجلة الحوار الوطني الشامل 2013 إلا مع توقيع أعضائه من مشرق اليمن وثيقة التزامهم السياسي والأخلاقي باستمرار بقاء الدولة اليمنية الاتحادية، التي توفر العدالة في توزيع الثروة والشراكة في
تزايدت ردود الأفعال بين الأوساط السياسية والمجتمعية الحضرمية ضد استمراء تهميش حضرموت وتغييبها عن مفاوضات ومشاورات التسوية واحلال السلام في اليمن..ألا أن الكاتب والمحلل السياسي عبدالله عمر
في صيف 2007م بمدينة عدن دعيت لحضور محاضرة للأستاذ المناضل محمد قحطان فك الله أسره، وذلك في مقر الحزب الاشتراكي، ضمن فعاليات (صيفنا نضال) التي اقرتها أحزاب اللقاء المشترك، تحدث قحطان حينها عن هم
منذ البداية قلنا إن تبني مشروع الإنفصال، على نحو ما يحدث منذ 2015; يعرقل مشروع تحرير اليمن من مليشيات الحوثي، وهاهو الان - أي مشروع الإنفصال وتبعات تبنيه- على وشك أن يلغي فكرة التحرير تماما. وبسبب
أحدثت الحملة الدعائية الموجهة ضد وزير الخارجية أحمد بن مبارك، محاولات غير صائبه، للنيل من شخصه وأدائه في قيادة جبهة الدفاع الخارجية لليمن، رغم إسهاماته الدبلوماسية الملحوظة والمتميزة، في ظل
"مسؤول" حو/ثي؛ متحذلق، يُفرِط في المزاعم الوطنية في منشوراته، وكأن جماعته الحو/ثية؛ جماعة يمنية وطنية طبيعية، وليسوا جماعة عنصرية طائفية متطرفة ذات أيديولوجية أصولية عنفية متخلفة مستعلية
يبدو وكأن مشروع تفتيت اليمن صار يمضي في فراغ دون رادع أو كبح يذكر. وقد أُريد لليمن أن تصل إلى وضع بائس ويائس ومستسلم، مع سبق إصرار، بحيث يسهل تمرير كل ما كان مستحيلا أن يُمرر من قبل،
كان المشروع الإنفصالي يجلب الخجل والتواري والعار، وحري به أن يبقى كذلك على الدوام وإلى الأبد .. وفي زمن الأحرار، لم يكن من السهل على أحد أن يؤيد أو يتبنى المشروع الانفصالي.. وقد شاهد الناس،