من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 11 ساعه و 45 دقيقه
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 12 ساعه و 7 دقائق
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ 21 ساعه و 35 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 10 ساعات و 33 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يوم و 19 ساعه و 48 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 30 يوليو 2023 01:36 صباحاً

من الكسارة إلى أنقرة

عبد الإله البوري

في مطلع الحرب عام 2015 وفي ذروة المعارك الطاحنة التي كانت تدور على أسوار مدينة مأرب غربا وجنوبا ، ضخت مطابخ الحوثيين شائعة انضمام اللواء ١٤ مدرع إلى قواتهم وسقوط صحن الجن بأيديهم( الجناح الشرقي والشمالي للمدينة ) .

يومها ظهر الشهيد القائد عبدالرب الشدادي في تصريح تلفزيوني يشيد ويمتدح صلابة قيادة اللواء ١٤ مدرع مؤكدا بأنهم يساندوا المقاومة ويقاتلوا بشجاعة جنبا إلى جنب حتى تحقيق النصر.

وقد كان للفريق الركن محسن الداعري شرف التاريخ أن  قاد اللواء ١٤ مدرع أهم الألوية القتالية وأكثرها عتادا في أقسى مرحلة كانت لياليها حالكة وفاصلة .

ورغم أن القلوب بلغت الحناجر في المرحلة التي أعقبت سقوط الدولة لكن الفريق الداعري كان من القادة العسكريين الذين ثبتوا على مبادئ الجمهورية ومابدلوا تبديلا .

وفي صرواح وبرفقة الشهيد عبدالرب الشدادي خاض الفريق الركن الداعري غمار الحرب وأيامها الطاحنة ، ولأنها مدرسة الشدادي القتالية فقد جرح الفريق الداعري في اشتباكات من مسافة صفر أثناء قيادته لمعارك العام ٢٠١٦ .

ثم مضت سنوات الحرب من صرواح إلى المشجح إلى الكسارة ليتعين الفريق الركن الداعري وزيرا للدفاع في ظروف تكاد أن تكون تحدياتها أكبر من ما مضى ،بل وأكثر مرارة من أيام الحرب الأولى .

توحيد البندقية لمواجهة المشروع الحوثي .... مهمة تاريخية لوزير الدفاع فيها من الضغط النفسي ما يفوق ضغط المعارك والاقتتال مع الحوثيين في خط النار  .

قبل أيام ظهر معالي الفريق الركن الداعري مع وزير الدفاع التركي وبإذن الله أن يكون ذلك بداية لتوفير متطلبات المعركة الحديثة .

‏وبإذن الله أن تثمر جهود توحيد البندقية وجهود توفير متطلبات المعركة الحديثة في دفن المشروع الحوثي وإنهاء معاناة شعبنا اليمني وماذلك على الله بعزيز .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك