من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 23 ساعه و 28 دقيقه
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 23 ساعه و 51 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ يوم و 9 ساعات و 18 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 22 ساعه و 16 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يومان و 7 ساعات و 31 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 09 يوليو 2023 10:00 صباحاً

انتصرت حضرموت وانهزم مشروع الجبهه القوميه والحزب الاشتراكي سابقا ( الانتقالي )حاليا

عبدالله باعكابه

تابعنا في الايام الماضيه الحشد الاعلامي الكبير في وسائل الاعلام بشكل عام ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل التعبئه ليوم الارض او فعالية  7/7 هذا اليوم الجمعه بمحافظة حضرموت فقط والهدف منها افشال المجلس الوطني الحضرمي وخروج المنطقه العسكريه الاولى من وادي حضرموت وغيرها من المطالب التي من شانها السيطره على حضرموت ونهب ثرواتها  من قبل مثلت الدوم  او دولة الجنوب العربي وفي الاخير انتهت الفعاليه قبل ساعه ونصف من الان ولم يتحقق اي شي من هذه المطالب  الذي تحقق هو

1- طلب مجلس الانتقالي من قيادة المنطقه العسكريه الاولى الغير معترف بها من قبل مجلس مثلث الدوم او الانتقالي  بحماية متظاهريها في وادي حضرموت وهو اقرار ضمن بفشل مطالب هذا المشروع

2-المجلس الحضرمي الوطني ازداد شعبيه وقوه وثبات من خلال منع متظاهرين الانتقالي بسئيون من رفع الاعلام الخاصه بالجبهه القوميه والحزب الاشتراكي سابقا الانتقالي حاليا على جدران قصر السلطان الكثيري بسئيون الذي الحق دولة حضرموت قصرا ممثله بسلطنة الكثيري وسلطنة القعيطي الى الجنوب العربي من قبل شباب مناصرين مشروع المجلس الحضرمي الوطني  

3- اقرار اكبر قبائل حضرموت عدد وعتاد وعده عدم اقامه اي فعاليه لهذا المشروع امام المواقع والاماكن التاريخيه لسلاطين حضرموت سابقا وخاصه قصر السلطنه الكثيريه بسئيون بعد هذا اليوم سوف يكون الرد قاسي .

في النهايه انتصرت حضرموت وانهزم مشروع الجبهه القوميه والحزب الاشتراكي سابقا  الانتقالي حاليا وحتى الصرفه والتخزينه والعشاء بروست لم يحصل عليه كثير من الماجورين عفوا المتظاهرين .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك