محمدعلي محسن
صفحة: 1 من 1
1الجمعة 26 مارس 2021 05:07 مساءً
فعل الانتقالي وأتباعه في عدن ذكَّرني بالمثل الشعبي القائل : اشتي لحمة من كبشي واشتي كبشي يسير " .
طيب يا جماعة الخير ما تركب رجل في معاشيق ورجل في جولدمور ، فإمَّا أن تكونوا جزءًا من حكومة
الأحد 14 مارس 2021 04:45 مساءً
في ناس تفهم وبمجرد أن تسمع الكلام ، فلا تكتفي بفهم وإدراك المشكلة ، بل ويمكنها استنطاق واستقراء ما تخفيه الكلمات أو تضمره النفوس والأذهان ، فهذه الفئة لديها قدرة خارقة لتفسير وتحليل لكل
الاثنين 15 فبراير 2021 04:26 مساءً
نيرون أحرق روما في عشرة أيام، وقف في برج شاهق وبعيد ، منشدًا اشعار هيومروس ، ومتمتعًا بصيحات الألم ، وبأنين قتلاه ، وهم هنا الآف من رعيته، ثلاثة ارباع المدينة، ممن حصدتهم لعنة سلطان معتوه
السبت 30 يناير 2021 08:05 مساءً
إلى اللحظة لم ار مسؤولًا محترمـًا ونزيهًا كي يحدثنا عن حل مجد لكارثة انسانية نعيشها وتسحقنا يومًا أثر يوم، وعامًا تلو العام ، ودونما توقف أو ان يكون هنالك ثمة فعل جاد وصادق يمنح الناس
السبت 16 يناير 2021 03:20 مساءً
الشاردون ، أناس يقطنون مدينة القدس ، وأطلق عليهم هذه الصفة نظراً لشرودهم وفرارهم من طائفتهم اليهودية الأصولية المتزمتة .
فهذه الطائفة غالت وتشددت في تدينها ولحد انطوائها كجماعة دينية
الأحد 29 نوفمبر 2020 11:01 مساءً
قرأت " الطريق الوعر " السيرة الذاتية لرئيس كوريا الجنوبية الأسبق " لي ميونج باك " الموجود الان في السجن، وانتابني الحزن عليه وعلى أنفسنا، فلم يتغن بثورة أو يلعن اليابان أو النظام الشيوعي
الثلاثاء 20 أكتوبر 2020 05:06 مساءً
أنصار عبد الملك وأتباع صالح ، هم في المحصلة ينافحون لأجل استعادة ما يرونه حقًا لسيدهم أو ولي نعمتهم .. فلا فرق هنا بين جمهورية الزعيم وبين ولاية السيد ، فمهما اختلف الشكل والمظهر او تعدد
الثلاثاء 01 سبتمبر 2020 07:38 مساءً
حالنا هذه الأيام يماثل اغنية مشهورة " يا لاقي الضايعة " .. يخيل لي ان المحب الفاقد لحبيبته الضائعة ينطبق حاله على الكثير منا وممن لم يستوعب بعد ضياع الدولة ومؤسساتها..
لهذا تجدهم باحثين عن
الجمعة 10 يوليو 2020 05:31 مساءً
من الحِكم التي حفظها جنود القائد القرطاجي الشهير " هانيبال " قوله : الشعب الذي لا يعرف الكراهية العظمى ، شعب لا يحق له أن يعيش " .
كان العقيد القذافي مولعًا ولحد الهوس بالمحارب "هانيبال " الذي
السبت 30 مايو 2020 05:06 مساءً
سألت بحيرة وعفوية : لماذا المدينة ورئتها " البحر " بلا عشاق .. بلا رواد ... وبلا ضجيج أو هدير .
فجاءت الإجابة صادمة ومفزعة : إنَّه " القات " ، اخذ القلوب وسلب الجيوب .. وإنَّها الخطوب ؛ استوطنت
صفحة: 1 من 1
1