من نحن | اتصل بنا | الخميس 03 يوليو 2025 12:07 صباحاً
منذ يومان و 19 ساعه و 15 دقيقه
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 3 دقائق
  أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 28 دقيقه
حذّرت جامعة العلوم والتكنولوجيا من الانجرار وراء الأكاذيب المتعلقة بإعادة الاعتراف بفروعها الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ومخرجاتها، مؤكدةً أن "كل ما يُروَّج له عارٍ عن الصحة جملةً وتفصيلًا". وقالت الجامعة في بيان لها، إنه ومنذ قرار مجلس أمناء الجامعة في سبتمبر 2020 بنقل
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 32 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم أدوات المهنة للشباب المشاركين في الدورات المهنية بمديريات ساحل حضرموت، ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش في اليمن.   وخلال حفل التسليم الذي حضره مشرف وحدة تنسيق مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة بمحافظة
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 36 دقيقه
  منعت مليشيا الحوثي الإرهابية مبادرات خيرية من تقديم أي دعم عيني أو مادي لطلاب المدارس العمومية في العاصمة المختطفة صنعاء وريفها.   وكشفت مصادر مطلعة للشرق الأوسط عن تنفيذ المليشيات حملات مباغتة استهدفت عدداً من المبادرات التطوعية العاملة في المجال الإنساني في مناطق
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 26 مارس 2021 05:07 مساءً

إمَّا شرعية وإمَّا إنتقالي !!

محمدعلي محسن

 

فعل الانتقالي وأتباعه في عدن ذكَّرني بالمثل الشعبي القائل : اشتي لحمة من كبشي واشتي كبشي يسير " .

طيب يا جماعة الخير ما تركب رجل في معاشيق ورجل في جولدمور ، فإمَّا أن تكونوا جزءًا من حكومة معين عبد الملك وإمَّا أن تستقيلون .

 

نعم ما قد حصلت أن يكون حزب أو جماعة أو مكون ضمن حكومة ومن ثم تُحرِّض وتدعو لإسقاطها . 

وأكثر من ذلك تستغل حاجة الناس وظروفهم القاسية الناتجة في الأصل عن سوء إدارة أو قولوا إخفاق سياسي انت مشارك فيه ، ومن ثم تتبرأ منه فتركب موجة السخط والغضب الشعبي بزعم طُهرك من غلاء الاسعار وفقدان الخدمات وتدهور الأوضاع الحياتية اليومية .

 

 لكم قلنا بإن المحافظات المحررة لا متسع فيها لسلطتين متناقضتين ومتصادمتين سياسيًا وذهنيًا وعمليًا وواقعيًا ، وبرغم تحذيراتنا من تعدد السلطات في عدن وجوارها فإننا لم نلمس أي جديد يوحي بأن المشكلات والأزمات في طريقها إلى المعالجة والتعافي .

أتعجب واتساءل كيف يستقيم الظل والعود أعوج ؟ فإمَّا أن الانتقالي وأتباعه يتوجب عليهم مراجعة حساباتهم وتصويب أدائهم ونهجهم وخطابهم أو أن الحكومة تستقيل وتغادر عدن وتعلن لليمنيين اسباب اخفاقها وفشلها في تطبيع الأوضاع الاقتصادية والخدمية والعسكرية والأمنية .

سيحدثك البعض عن دول التحالف وتحديدًا السعودية والإمارات ، وبل ويحملهما البعض الآخر مسؤولية تردي الخدمات وتدهور الإقتصاد أو ما ترتب عنه من مشكلات حياتية بلا حصر .

 

وهؤلاء معهم بعض الحق ، فلو أن الدولتان صدقتا في تعاطيهما مع الحالة اليمنية ؛ لما طال أمد الحرب ولما بقت الشرعية مغتربة في الرياض ، ولما رأينا الجغرافيا المحررة بهذه السوءة والتأزم .

ومع هذا وذاك ، ومع كل ما يقال هنا أو هناك ، المعضلة في شركاء الداخل الذين لم ولن يرتقوا لمصاف اللحظة التاريخية وتحدياتها الماثلة ، فجميعهم ، للأسف ، رهنوا قرارهم السياسي وشاركوا في ذبح شعبهم ووطنهم وعلى ما يشتهي الوزَّان مثلما يقال .

 

والمؤكد أن عدن وجوارها لن تتحرر من مشكلاتها القائمة في ظل كيانين سياسيين مختلفين ومتصادمين نظريًا وواقعيًا ، وإنَّه لمن السذاجة القول أن لدينا في عدن حكومة مناصفة ، بينما هي من الناحية العملية غير قادرة مزاولة أي نشاط سياسي أو اقتصادي يعبر عنها ويجسد سلطتها ونفوذها ورؤيتها .

  

والحقيقة المُرة هي أن الحكومة ظلت طوال الأعوام الفارطة مجرد رهينة في معاشيق ومهمتها لا تزيد عن لقاءات برتوكولية وأوامر روتينية عادية لا تتعدى التيسير للإنفاق والمصادقة على القرارات والمقترحات .

حذرنا مرارًا من وجود سلطتين في عدن أو سواها من المحافظات المحررة ، كما وطالبنا بإنضواء كافة المسميات والاسماء في كيان الشرعية .

 

حالة غريبة وشاذة ويستحيل علاجها بسلطتين وبرأسين ورؤيتين ، فدون وجود سلطة واحدة ، ستبقى هذه المحافظات ترفل بالازمات تلو الأخرى ، فإمَّا أن تكون هناك حكومة تجسد رؤية السلطة الشرعية المعترف بها دوليَّا ، وإمَّا أن تُفرض سلطة الأمر الواقع خاصة بعد سيطرتها وتحكمها بمعظم الشؤون الأمنية والعسكرية والإدارية والايرادية ، باستثناء موارد النفط والغاز ، وعلى أهميتها .

 

دعكم من الشطحات الثورية المزايدة ولنتكلم وبصدق ، فلابد من جهة تكون مسؤولة ونافذة ، ففي هذه الحالة يمكن تفهم أي مطالبة لمسآلة الحكومة أو إسقاطها إذا ما دعت الحاجة لذلك .

 

وإذا كان هنالك من مشكلة لها صلة بالحكومة ورئيسها ، فهي قبولها أن تكون مجرد مُشجب لتعليق أخطاء جميع الأطراف بما في ذلك دول التحالف ، وعليها أن تتحمل تبعات قبولها بسلطات ونفوذ محدودين وحصريين ، وفوق ذلك تحت رحمة الشريك الخصم .

 

محمد علي محسن


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك