السبت 06 أكتوبر 2012 10:17 مساءً
الجمعة 05 أكتوبر 2012 11:24 مساءً
الجمعة 05 أكتوبر 2012 03:31 مساءً
الجمعة 05 أكتوبر 2012 01:50 مساءً
الجمعة 05 أكتوبر 2012 01:16 صباحاً
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 09:06 مساءً
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 04:47 مساءً
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 04:42 مساءً
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 02:09 مساءً
الثلاثاء 02 أكتوبر 2012 09:36 مساءً
شجون كهربائية كثيرة تعتلج في صدر الوزير الذي يبدو أنه يتحرك حاليا بطاقة (3500) ميجاوات، كحد أدنى، وهي ما تحتاجه اليمن خلال أربع سنوات قادمة، لتحظى باعتراف رسمي كدولة كهربائية من جمه
ورية أرض
هو الفأر الذي قرض السد ينبعث ثانية من مأرب ليواصل مهمته الهدامة , هذه الفئران التي تقرض أسلاك الكهرباء بعض سلالته الممتدة , وريثة جيناته الفأرية , تخرج من جحورها في الظلام لتنقض على أبراج
فيما تتجه آمال غالبية اليمنيين بعد الثورة لتحقيق الهدف الذي ثاروا لأجله وهو بناء الدولة اليمنية الحديثة، تسعى جماعة الحوثي لاستنبات دولة أخرى داخل الدولة التي يراد لها أن تنشأ على كافة تراب
قبل 50 عاماً كان الظلام المادي والمعنوي يجثم على جزء مهم من اليمن الذي كان سعيداً.. والظلام المقصود كان بأنواع متعددة مثل ظلام الجهل.. وظلام العصبية والتعصب.. وظلام الروح التي سلبت منها مشاعر
لم يعد يخفى على اليمنيين سر الهجمة الإعلامية الشرسة التي تقوم بها وسائل الإعلام التي يملكها المخلوع علي صالح التي هي من أموال هذا الشعب الهجمة الإعلامية على حكومة الوفاق يأتي ضمن حملة
لم يقترف أحد قبله من وزراء التعليم العالي قرارات استراتيجية بهذه الجراءة والشجاعة وبوقت قياسي وارتجالي ، ما يعني ان السيد الوزير يخطط لانتحار بطيء قد يودي به إلى مصير مشابه لسابقية أو
أخي الرئيس ماذا تنتظر ؟ إرهاب منظم يحاصرك في دارك ، وصراع مراكز قوى لا مهمة لها غير تقويض سلطانك وإضعاف دولتك ، تخريب الكهرباء والنفط والغاز غايته زعزعة ثقتنا فيك أولا ؛ وتاليا ، هدفه
المجلس الأعلى للحراك الجنوبي السلمي لا يعد المكون الوحيد في ساحة الحراك، وإن كان البعض يريد له أن يكون الممثل الشرعي والوحيد ليس للحراك فحسب، بل للشعب في الجنوب، فإلى جانبه هناك مكونات أخرى
لم يكن يوم 26 سبتمبر لهذا العام بالنسبة لي مجرد يوم ذكرى وفرح لمناسبة عظيمة في تاريخنا اليمني المعاصر, بل كان مناسبة انتظرتها على أحر من الجمر للإطلاع على إعلام من يتهمون بالسعي والرغبة
الأفضل من كل هذا العبث الذي لا أظنه سيفضيء إلى شيء هو الاستعداد للحوار الوطني القادم والبدء من الآن في وضع الأهداف والتصورات واختيار الشخصيات السياسية المؤهلة والقادرة على المحاورة والتحاور