الأربعاء 03 أكتوبر 2012 04:47 مساءً
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 04:42 مساءً
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 02:09 مساءً
الثلاثاء 02 أكتوبر 2012 09:36 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2012 11:39 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2012 11:17 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2012 08:51 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2012 08:24 مساءً
الاثنين 01 أكتوبر 2012 03:57 مساءً
الأحد 30 سبتمبر 2012 09:29 مساءً
أخي الرئيس ماذا تنتظر ؟ إرهاب منظم يحاصرك في دارك ، وصراع مراكز قوى لا مهمة لها غير تقويض سلطانك وإضعاف دولتك ، تخريب الكهرباء والنفط والغاز غايته زعزعة ثقتنا فيك أولا ؛ وتاليا ، هدفه
المجلس الأعلى للحراك الجنوبي السلمي لا يعد المكون الوحيد في ساحة الحراك، وإن كان البعض يريد له أن يكون الممثل الشرعي والوحيد ليس للحراك فحسب، بل للشعب في الجنوب، فإلى جانبه هناك مكونات أخرى
لم يكن يوم 26 سبتمبر لهذا العام بالنسبة لي مجرد يوم ذكرى وفرح لمناسبة عظيمة في تاريخنا اليمني المعاصر, بل كان مناسبة انتظرتها على أحر من الجمر للإطلاع على إعلام من يتهمون بالسعي والرغبة
الأفضل من كل هذا العبث الذي لا أظنه سيفضيء إلى شيء هو الاستعداد للحوار الوطني القادم والبدء من الآن في وضع الأهداف والتصورات واختيار الشخصيات السياسية المؤهلة والقادرة على المحاورة والتحاور
ألا تعني الديمقراطية تاريخياً "حكم الشعب للشعب"؟ ألم يصدع العلمانجيون والديمقراطيجيون العرب المزعومون رؤوسنا على مدى عقود بضرورة انتزاع السلطة من أيدي القلة المستبدة وتسليمها إلى الشعب
انعقد في نيويورك مؤخرا وبالتزامن مع انعقاد الاجتماع العالمي للجنة العمومية لعصبة الأمم المتحدة المؤتمر رقم (4) للمانحين والثالث خلال فترة هذه الفترة والتي يهدف من خلاله دعم اليمن ماديا لرفع
الحمد لله على نعمة الإسلام وسماحته ومنهاجه المستقيم فيه من القيم والمبادئ والدروس أن استلهمها المسلمون لاعزهم الله دنيا وآخرة , بعض من تلك النعم التي لا تعد ولا تحصى تلك القصص التي أوردها
استطاعت غالبية القوى السلمية الحقيقة في الحراك الجنوبي الاندماج في إطار موحد ، بهدف الى الوصول بالقضية الجنوبية الى حل يلبي طموحات ابناء المحافظات الجنوبية ويحقق آمالهم ويعيد الاعتبار
في سياق سلسلة الأكاذيب ومسلسل الأباطيل استطاع محمد عبد الملك المتوكل تسجيل رقم قياسي في الكذب المتواصل والافتراء المستمر خلال فترة وجيرة وأيام قليلة، ف
من مسرحية الموتر السياسي والكذب على
بالتأكيد أن أعضاء اللجنة الفنية للحوار الوطني العام لا يدركون حقيقة الخطر الذي قد يحدق باليمن في حال فشل لجنتهم في الوصول بنا إلى مؤتمر الحوار المرتقب؛ فالخلافات التي برزت بينهم مؤخراً، وتم