من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 21 ساعه و 49 دقيقه
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 22 ساعه و 11 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ يوم و 7 ساعات و 39 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 20 ساعه و 37 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يومان و 5 ساعات و 51 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الجمعة 12 أكتوبر 2012 02:38 مساءً
مليارات اليمن
انتباتني حالة من الاحباط والياس والفزع حينما قرات في الصحافة اليمنية الارقام الخيالية والثروات التي يمتلكها المخلوع واعوانه في وقت يعيش فيه اكثر من 10 ملايين يمني بدولار واحد في اليوم . ارقام
الخميس 11 أكتوبر 2012 10:39 مساءً
الوهم الحوثي في تعز
عندما أتذكر قصة مرت بي مع شقيقي الأكبر أتأكد بأن الحوثيين سيكتشفون قريباً بأنهم أفنوا وقتاً وجهداً ومالاً في تعز دونما فائدة حقيقية.فأخي الاشتراكي الذي كان لا يلتزم بأي من الشعائر أوالشرائع
الخميس 11 أكتوبر 2012 09:27 مساءً
نداء إلى زملاء الحرف والكلمة
لقد سطرتم أروع الأمثلة وأنتم تحررون مجتمعكم من الجهل والأمية ولو جزئيا،وأنتم تحررونه من الخوف والتردد وتسيرون به صوب الثورة الشعبية السلمية التي بدأت في الجنوب ثم أمتدت لليمن كله في طريق
الخميس 11 أكتوبر 2012 04:12 مساءً
يا ويل صنعاء من دثينة
اليوم فقط وبينما كنت راكباً إحدى حافلات النقل الداخلية في صنعاء وبجانبي مواطن لا أدري لأي محافظة ينتمي ولا اهتم لذلك و يمسك في يده إحدى الصحف الأهلية التي قامت بنشر مقال للقاضي حمود الهتار عن
الخميس 11 أكتوبر 2012 03:48 مساءً
القبيلة حضارة وبناء كيف ؟؟
بعد حرب 94م كنت قد تناولت ظاهرة تمدد القبيلة في محافظات الجنوب ،حينها كتبت موضوعا في صحيفة الأيام وحمل عنوان ( حزبي يبحث عن قبيلة ) ربما كان العنوان تأسيا بكتابات ساخرة للرائع عبد الكريم الرازحي
الخميس 11 أكتوبر 2012 03:45 مساءً
ملائكة الرحمة .. رفقاً بنا !!
لا اكون مبتهجه عندما اقارن الان بما كان ( زمان ) ، يضاقني ان أصف ما يحدث الان و أعيشه بسلبياته و في تعاملي معه بمقارنة دائمة لما كان زمان ، بحسب ما عرفته ان زمان يحوي على الاقل 33 عاماً اي ما يساوي
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:49 مساءً
حراك في مواجهة حركة ثلاث ثورات ...
يستعد الحراك الجنوبي وخصوصا الفصيل الذي يرفع مطلب (فك الارتباط) لإحياء الذكرى التاسعة والأربعين لثورة 14أكتوبر، السؤال المطروح: كيف لتيار أن يحيي ذكرى ثورة يناقض أهدافها. أن تحيي ذكرى مناسبة
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:44 مساءً
سؤال صعب: (القبيلة) مُفترية أم مُفترى عليها؟
عقب انعقاد ما سمي بمؤتمر تحالف قبائل اليمن تضاعفت سخونة الجدل حول القبيلة, ووجدت نفسي مضطراً لتناولها كقضية مرتبطة بحلم الدولة, حيث أقف على الحياد مابين القبيلة بما تمثله من سلبيات وإيجابيات
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:27 مساءً
الحوثية..ويستمر الغباء القاتل
في الأيام الأولى للثورة، كنت أتحدث مع صديقي الحوثي وأقول له بعيدآ عن إستنساخ تجربة حزب الله بكاملها لأنه مامن ظروف موضوعية تقتضي ذلك الإستنساخ، لماذا لاتقتدون بنموذجه على صعيد العمل الوطني
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:19 مساءً
نصيحة إلى ذرية الشيخ الأحمر..!
يقينًا.. أبناء الأحمر، هم أكثر مراكز القوى خسارة في اليمن بسبب ثورة الشباب السلمية.. لا أقصد الخسارة المالية، وإنما المكانة التي كانوا يتمتعون بها والتي يحاولون الآن جاهدين بمختلف الطرق
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك