من نحن | اتصل بنا | الخميس 10 أكتوبر 2024 03:22 صباحاً
منذ 10 ساعات و 32 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتأهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري، على ماتم انجازه في مشروع مستشفى المعاقين و مركز العلاج الطبيعي بالعاصمة عدن. وخلال الزيارة أعرب الوزير الزعوري عن سروره لما أنجزته المؤسسة العامة للطرق،
منذ 18 ساعه و 18 دقيقه
قام معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتأهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بزيارة تفقدية لمشروع مبنى الإدارة العامة لصندوق رعاية وتأهيل المعاقين "المركز الرئيسي" بمدينة دارسعد بالعاصمة عدن الذي توقف العمل فيه منذ العام
منذ 22 ساعه و 46 دقيقه
    قال عضو الهيئة الاستشارية العليا للمنظمة ورئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر الأول أستاذ الإعلام والاتصال في كلية ليوا في أبوظبي الأستاذ الدكتور/ عبدالملك الدناني إن المؤتمر الذي يجري التحضير له من قبل المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للبحوث، وهو الأول
منذ يومان
    عين وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح مديرًا ماليًا لقطاع السكان بالوزارة بالعاصمة المؤقتة عدن.   ونص قرار التعين الذي يحمل الرقم (10) للعام الجاري؛ تعيين إدريس محمد حزام العيوي مديرًا ماليًا لقطاع السكان.   ويأتي هذا القرار تمكينًا لكوادر وكفاءات
منذ يومان و 10 ساعات و دقيقتان
اطّلع معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري على تفاصيل مشروع الإستجابة لإحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة، المرحلة الثانية الذي تنفذه مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الانسانية وتمويل مركز الملك سلمان للإغاثة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 15 أكتوبر 2012 10:16 مساءً

هل نحن مقبلون على حرب دينية جديدة باسم الوحدة

عارف ناجي علي

 إن المتابع للتصريحات الرنانة والشطحات السياسة بين الحين والأخر وأخرها ما تلفظ بيه الشيخ صادق الأحمر وبعض علماء الدين و القادة السياسية والعسكرية في نظام الجمهورية العربية اليمنية فهي تشكل صدمة لكثير من المراقبين والسياسيين على المستوى المحلي والعربي والإقليمي الذين كان يأملون إن تسفر الثورات الربيعية بالوطن العربي والثورة الشبابية في الشمال والثورة الشعبية الجنوبية في الجنوب عن واقع مغاير ومخالف للواقع الذي خلفته حرب صيف 1994م على الجنوب اليمني ,,,إلا إن ماراه اليوم من تسابق محموم للتصاريح الحربية بشن الحرب على الجنوب من خلال التهديدات والوعيد بعد رحيل نظام علي صالح وبظل صمت الكثير من القيادات السياسية للقاء المشترك والتيارات والمكونات الثورية والمستقلة التي للأسف مازالت تؤمن إن الجنوب شعب بلا كرامة ولا قيمة وان دماء أبنائه رخيصة للغاية مستدلين شعار عودة الأصل للفرع و ما وصلت إليه القضية الجنوبية والشعب الجنوبي من لفت أنظار العالم لقضيته ومضاعفة أنصاره وما يتلقاه من دعم عربي ودولي للضغط باتجاه عدم إجهاض القضية الجنوبية واحترام إرادة الشعب الجنوبي بتقرير مصيره كون القضية الجنوبية قضية سياسية بامتياز تكفلها كافة الدول والهيئات والمنظمات والقوانين الدولية

إن ما يحدث اليوم هو استعادة وتكرار سيناريو حرب 94على الجنوب بظل الانتهاك الممارس اليوم بالجنوب من قتل وتشريد واعتقال للنشطاء والاختفاء ألقسري لآخرون من النشطاء ا لفاعلين ,,,,إن أي استغلال للدين واستخدامه كرداء بهدف شن حرب ظالمة ضد الجنوبيين ماهو إلا فشل لسياستهم ولخطابهم الملي بالحقد والكراهية والعنجهية والإرهاب التي ستؤدي إلى كارثة سوف تتلاطم به الأمواج وتتقاذفه الفتن من طرف إلى أخر ومن شبر إلى أخر فلن يكون الجنوب جنوبا ولن يكون الشمال شما لا ,,

على الجميع إن يدرك جيدا إن القضية الجنوبية ومصيرها يقرره شعب الجنوب وحدهم وليست بالفتنة وخلق المشاكل لجر الجنوب لحرب أهلية لإجهاض القضية الجنوبية متناسين إن هده السيناريو لن يجر الجنوب فقط بل الشعب اليمني شمال وجنوب إلى ما لا يحمد عقباه ...رسالتنا إليكم احتكموا إلى العقل واحترام إرادة الشعب الجنوبي بتقرير مصيره دون إن نفرض وصائنا عليه وفرض على الشعب الجنوبي المشاريع الجاهزة فقد عاش الشمال من الاستبداد والجنوب من الاحتلال وهده العبارة أصبحت مقولة لا يمكننا الهروب منها او التملص منها وان كان صاحب المقولة هو نفسه علي محسن صاحب الحرب على الجنوب حيث قال (لقد عاش الشمال الاستبداد وعاش الجنوب من الاحتلال ) فهده مقولة وشهادة لقضية سياسية بامتياز وهي القضية الجنوبية وان تقرير مصيرها يقرره الشعب الجنوبي وحدهم ..ولن تحسب لمن يحاول الالتفاف عليها .

* أمين عام تكتل نشطاء عدن

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
اتبعنا على فيسبوك