من نحن | اتصل بنا | الجمعة 11 يوليو 2025 03:58 صباحاً
منذ يومان و 7 ساعات و 52 دقيقه
أتلفت النيابة الجزائية المتخصصة، في العاصمة المؤقتة عدن، الخميس الـ10 من يوليو، أكثر من نصف طن من المخدرات التي ضُبطت مطلع الأسبوع الفارط، في المياه الإقليمية لليمن، قبالة سواحل العارة بـ 15 ميلاً بحرياً غرب محافظة لحج. وتمت عملية إتلاف وإحراق الكمية المضبوطة في مقر النيابة
منذ يومان و 12 ساعه و 9 دقائق
قام وكيل جهاز الأمن السياسي اللواء شعفل حسين علوي اليوم الخميس 10 يوليو 2025م بزيارة تفقدية إلى القنصلية العامة للجمهورية اليمنية بمدينة جدة وكان في استقباله نائب القنصل ومدير الشؤون الإدارية والمالية السفير عبد ناصر مثنى طالب إلى جانب العميد صالح قاسم منصور الجنيدي مندوب
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 18 دقيقه
قام الفريق الركن محمود الصبيحي، مستشار رئيس مجلس القيادة للأمن والدفاع صباح اليوم بزيارة رسمية إلى مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة عدن وكان في استقباله لدى وصوله المكتب السيد محمد رفيق نصري، رئيس مكتب المفوضية، وعدد من المسؤولين
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 24 دقيقه
دعا معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والجهات المانحة إلى تقديم الدعم اللازم لتعزيز جهود الوزارة في معالجة قضايا اللاجئين، وبناء قدرات كوادرها لتمكينها من مراجعة السياسات وتحليلها، وتطوير أنظمة الحماية
منذ 5 ايام و 17 ساعه و 32 دقيقه
ترأس السلطان محمد عبد الله آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، اجتماعاً هاماً للأمانة العامة للمجلس، شدد فيه على ضرورة توحيد الصفوف والتصدي للمؤامرات والمخططات الخارجية التي تستهدف محافظة المهرة.وأكد السلطان آل عفرار خلال الاجتماع على أهمية الحفاظ
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 15 أكتوبر 2012 04:23 مساءً

الجنوب..شعب موحد وقيادة مبعثرة

العميد الخضر الحسني
اثبتت الاحداث المتلاحقة القادمة ، من الجنوب ، وخاصة تلك المتعلقة بالحراك الشعبي السلمي ، ان الجنوبيين ، قد ابدوا كل درجات الحرص والاهتمام بقضيتهم ، واندفعوا عفويا في مسيرات واحتجاجات صاخبة ، معبرة عن رفضهم لواقع ما بعد حرب صيف94م ..وانهم استشعروا حجم المؤامرات والمخاطر التي تحدق بهم ، فضلا عن كونهم باتوا اكثر وعيا واستيعابا لكل المتغيرات  المحلية والاقليمية والدولية..واكثر قدرة على التعاطي المسؤول معها ، لولا ان  لم يقعوا في فخ  (مكر) قيادات..  همها الاول والاخير ؛ كيف تثري وتتاجر بقضيتهم في المحافل الدولية ، وتكسب الاموال الضخمة  باسمهم.. وعلى حساب معاناتهم في الداخل ..فتقيم  مؤتمرات ، وتعقد (صفقات) من وراء الستار ، مع جهات اقليمية ودولية وتوهم الشعب (الغلبان) في الجنوب المنكوب انها -اي تلك القيادات- تعملُ لصالحهم وصالح قضيتهم التي قدموا من اجلها الاف الضحايا من شهداء وجرحى ومعاقين ومعتقلين واسرى على امتداد السنوات الخمس الاخيرة.. ولا يزالون يجترحون المآثر البطولية ، متطلعين الى 
غد الانعتاق والتحرر والاستقلال
 
وما يؤسف له، ان القضية الجنوبية التي سمع بها العالم ، واصبحت مادة اعلامية حية في اكثر من بلد على الصعيد الدولي والتي فعلا نضجت كل الظروف الموضوعية لان تصبح قضية قضايا العصر الحديث ، إن لقيت العنصر المفاوض والنزيه ، ولكن تبددت امالنا وتلاشت احلامنا بسبب تلك التصرفات والسلوكيات الانانية ، لمن يدعون انهم يمثلون الجنوب في تلكم المحافل.. وما هم الا مجموعة من المرتزقة والعملاء، واصحاب المشاريع الخاصة التي تتقاطعُ كليا مع اماني وطموحات الشعب الصابر المكافح في الجنوب
 
لن نسمي اولئك القادة.. او نشير اليهم بالاسم ، فقد باتوا مكشوفين من خلال عقدهم لمؤتمرات حاول كل واحد منهم ، الادعاء انه من يمثل الجنوب ، حتى وان كان تمثيله جاء عن طريق عقد الصفقات المشبوهة مع جهات اقليمية بعينها
 
وقليلون هم من احترموا انفسهم واحترموا نضالات شعبهم في الجنوب ، ولم ينخرطوا في طابور الارتزاق على حساب القضية.. ولعلني -هنا- قد اكون منصفا لو اكدتُ ان الاخوين المناضلين الجنوبيين الكبيرين علي ناصر محمد وحيدر العطاس ؛ هما من يستحقان الثناء والشكر والتقدير والاجلال على جهودهما ..فالاثنان ؛ فضلا ان يظلا (مترقبين) لكل تلك السلوكيات الشوهاء ، وقلوبهم تعتصر الما وحسرة.. لا لشيء ، بل لان نصائحهما وكل جهودهما لم تجد نفعا مع عناصر الارتزاق والعمالة للاجنبي
 
وهناك قيادات في الداخل آثرت ان تكون محايدة وغير مشاركة لا مع الطرف الاول.. ولا نظيره الثاني ، ولكنها اباحت- وعلى استحياء- في بعض الاحايين عن استيائها وتدمرها عبر تصريحات متفرقة لبعض الوسائل الاعلامية ..واعتقد انها مارست اضعف الايمان في محاولة ازالة الهم عنا
 
على كل حال ؛ ستظل قضية الجنوب عالقة.. ولن تحقق اي تقدم ملحوظ -دوليا- ما لم تتوحد كل الجهود المخلصة ، وما لم تلتف الجماهير الشعبية حولها لتشكل السياج المنيع لحمايتها من زعامات الارتزاق والارتهان للمشاريع التي لم تعد سرا لاكثر الناس قربا من الهم الجنوبي
 
ان تيار المستقلين الجنوبيين ، قد سبق له ان نبه من تلك الاعمال والتصرفات المضرة بالقضية ، في اكثر من بيان ومقال وتصريح.. واكدنا ان هناك من يسعون الى التظاهر بأنهم الاحرص على القضية الجنوبية ، ولكن افعالهم ، اثبتت عكس ما يتظاهرون به! ..ويكفينا الاستدلال بكل ما مر من مآسي التجربة حتى الان بالاشارة الى ما تمخض عنه المؤتمر الجنوبي الاخير ، فقد اظهر لنا وللعالم اجمع ، كم نحنُ مبعثرين وممزقين ، وغير موحدين ..كما برهن بالملموس ، ان على الجنوبيين ، ان يتمسكوا بقضيتهم ، ويدافعوا عنها ، ولكن بعيدا عن تلك الزعامات المفضوحة ، وان يختاروا لهم من يمثلهم ، ليظهروا اكثر وحدة وقوة ليس داخليا بل وخارجيا ايضا
 
اللهم إنا بلغنا  اللهم فأشهد
 
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك