الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:27 مساءً
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:19 مساءً
الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 09:02 مساءً
الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 08:40 مساءً
الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 08:38 مساءً
الاثنين 08 أكتوبر 2012 01:51 مساءً
الأحد 07 أكتوبر 2012 08:54 مساءً
الأحد 07 أكتوبر 2012 07:23 مساءً
السبت 06 أكتوبر 2012 11:20 مساءً
السبت 06 أكتوبر 2012 10:56 مساءً
في الأيام الأولى للثورة، كنت أتحدث مع صديقي الحوثي وأقول له بعيدآ عن إستنساخ تجربة حزب الله بكاملها لأنه مامن ظروف موضوعية تقتضي ذلك الإستنساخ، لماذا لاتقتدون بنموذجه على صعيد العمل الوطني
يقينًا.. أبناء الأحمر، هم أكثر مراكز القوى خسارة في اليمن بسبب ثورة الشباب السلمية.. لا أقصد الخسارة المالية، وإنما المكانة التي كانوا يتمتعون بها والتي يحاولون الآن جاهدين بمختلف الطرق
تعتبر رحلة الرئيس عبدربه منصور هادي الأخيرة من أهم الخطوات المتعلقة بتعزيز حضوره الشخصي على المستوى الدولي وترتيب ملامح سياسته الخارجية في المرحلة القادمة.
وهذه الرحلة أعادت التأكيد بأن
كبرت احلام الشاب محمد وأخذت ازهار الياسمين تعتمر فؤاده الحبيس وتوالت أحلام اليقضة والمستقبل يزدهر أمام عينيه السوداويتين، ومرت عليه ثلاث سنين حقق فيها مالم يحققه في ما مضى من عمره ،لكن
فساد العهد الصالحي بلغ حدا يزكم الانوف برائحته النتنة وقف العقلاء والمصلحون حيارى امام هذا الغول وما نتج عنه من نهب وسلب للمال العام .
حينما اتتبع ممارسات لصوص النظام البائد والفهلوة
لدي إحساس بالألم والقرف الشديد من سيطرة" بيادة الفلول" و "عسيب البلاطجة " على "السلطة الرابعة، وتحويل "ديوان الشيخ" إلى مقر يعمل فيه مجموعة من المتشابهين ينتجون أوراقاً مستهلكة يطلقون عليها
قالوا نهبوا أجهزة وأشرطة الفضائية اليمنية وعملوا قناة «اليمن اليوم»، وقلنا ماشي.. قالوا نهبوا 90% من أسلحة بعض ألوية الحرس ونقلوها إلى مخازن خاصة وقلنا ماشي.. قالوا دخلوا أبين
واحتلوا
القبيلة في اليمن موجودة ومؤثرة في المعادلة السياسية ، ساهمت في ثورة سبتمبر وثورة أكتوبر وساهمت بقوة في ثورة فبراير وكانت سندا لثورة الشباب وهي التي تجاوبت سريعا مع مطلب الشباب في الساحات حين
اليوم نرى صورة جديدة لرئيس يمني يزور العالم بدون أثقال خاصة وببرنامج واضح بعيداً عن المراوغة والاستهبال ويستقبل كزعيم لبلد محترم في هذا العالم استطاع شعبه وشبابه أن يلفتوا أنظار العالم إليهم
قالت العرب قديماً : استشارة القلب شهرا ، واستشارة العقل دهراً . قول كهذا يفهم منه أن التغني بالتوحد في الأمس يماثل الدعوة للتجزئة اليوم فكلاهما التوحد أو التجزئة غلب عليهما العاطفة الجياشة