الثلاثاء 18 أغسطس 2020 11:47 مساءً
الأحد 16 أغسطس 2020 04:17 مساءً
الأحد 16 أغسطس 2020 04:17 مساءً
الجمعة 14 أغسطس 2020 09:28 مساءً
الأربعاء 12 أغسطس 2020 06:47 مساءً
الأربعاء 12 أغسطس 2020 05:28 مساءً
الأربعاء 12 أغسطس 2020 12:12 مساءً
السبت 08 أغسطس 2020 01:06 مساءً
الجمعة 07 أغسطس 2020 10:12 مساءً
الاثنين 27 يوليو 2020 05:02 مساءً
تحققت مقولة "اذا عطس لبنان أصيب العالم بالزكام"، وبتنا نراها عيانا بعد انفجار ميناء بيروت، الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 200 شخص وآلاف الجرحى، بالاضافة الى خسائر مادية بمليارات الدولارات،
في شبوة وأبين وحضرموت والمهرة وسقطرى هناك يصنع اليمن الاتحادي الجديد، وتقال كلمة الحق، ويعلو صوت الشعب الهادر بقيم سبتمبر وأكتوبر ومايو العظيم، هناك ينتصر نور الوحدة، وينتفض الشعب
بعد أبين وسقطرى خرجت اليوم شبوة جنوب اليمن تهتف لليمن الكبير.
اللوحة التي عانق فيها علم اليمن علم فلسطين تبعث برسالة ذات مغزى.
إنها شبوة عاصمة الرمال، وحارسة تاريخ اليمن.
شبوة تقول
تسابق العرب في مقاطعة مصر السادات بعيد اعلان اتفاق السلام مع إسرائيل. وان كان لدى السادات من مبررات لذلك الإعلان من قبيل استعادة شبة جزيرة سيناء المصرية _ضعف مساحة الإمارات _ وكتب هيكل خريف
وجود الأمن من أساسيات الحياة، لا تستغني عنه دولة ولا مجموعة صغيرة ولا أسرة ولا فرد، ووجود نظام أمني سمة من سمات الدول قديمها وحديثها، لا يمكن لسلطة قائمة أيّاً كان توجهها أن تترك مسألة
في موطني الكثير من الآهات الكثير من الآلام ،والكثير من الصراعات، نعم إنها صراعاتنا .. صراعاتنا نحن هذا الجيل جيل الرقي جيل بناء الحضارات جيل ما فوق القمة.
نعيش ما بين وهلة وأخرى بين علم
تَحكي كُتب التَاريخ عن حضرموت بشأن التحولات التي مَرّت بها وصراعها مع محاولات النُفوذ لدويلات ما قبل الميلاد وحتى القُرون الميلادية الأولى وما بعد الإسلام وصولاً إلى عَهد السلطَنات
في الخمس سنوات الأخيرة شهدت بلادنا اليمن لاسيما محافظات (المهرة - حضرموت - شبوة) طفرة في كمية الأمطار الموسمية الساقطة بل وصلت إلى مستوى أعاصير ومنخفضات مدارية شديدة ( أعاصير تشابالا - اشوبا-
تتواجد فوق رصيف ميناء عدن للحاويات اكثر من 130حاوية سعة 40قدم محملة نترات الأمونيوم ومحتجزة منذ 3 سنوات.
تم احتجاز هذه الكميات بحجة انها ممنوعة من دخول البلد لكنها تركت في مكانها منذ
قبل سنوات من اليوم أكثر الأشياء التي لم أكن اسمح لخيالي ان يتخيلها ان يمضي عشرة أشخاص في طريق عامة في أي مدينة جنوبية وهم يرفعون علم الجمهورية اليمنية ويهتفون لأجل "اليمن الكبير" اليمن الذي