من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 11 فبراير 2025 06:32 مساءً
منذ 18 ساعه و 35 دقيقه
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد وطغيانه...ودولة الشراكة بعد ان ساد التفرد واستبعاد الشراكة الوطنية...ودولة المساواة والشراكة في السلطة والثروة بعد سيادة  قوة التملك والملكية لكل شئ....حتى الوحدة بدلا من
منذ 20 ساعه و 18 دقيقه
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة، لكن ما نريد قوله هنا هو أن ما كنا نفعله من التأييد والنصرة طيلة فترة القتال والجهاد مع اليهود الصهاينة، هل هو صواب وحق أم خطأ؟ هذا الجزء الأول، والجزء الثاني؛ هل
منذ يومان و 5 ساعات و 13 دقيقه
  وقعت الأمم المتحدة في اليمن وبرنامج التنمية الإنسانية احدى المبادرات التابعة للمؤسسة الخيرية لهائل سعيد أنعم وشركاه اليوم إعلان نوايا لبدء شراكة استراتيجية تهدف إلى مواجهة التحديات التي تواجه النازحين داخليًا ودعم مبادرات التعافي المبكر للنازحين والمجتمعات الضعيفة
منذ يومان و 5 ساعات و 17 دقيقه
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح كبير، نظمته قبائل حاشد وبكيل كبرى قبائل محافظة عمران، في محافظة مأرب شرقي اليمن.وأكدت الحشود القبلية دعمها
منذ يومان و 5 ساعات و 22 دقيقه
أُصيبت امرأة، يوم الأحد، برصاص قناصة ميليشيا الحوثي الإرهابية في شمال مدينة تعز. وقالت مصادر محلية إن المواطنة نور غالب، تعرضت لإصابة خطيرة في رأسها نتيجة رصاصة أُطلقتها قناصة المليشيات المتمركزة شمال المدينة.وأكدت المصادر أن الحادث وقع أثناء جمع الضحية للأحطاب بالقرب من
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

الجزيرة: الشريعة تثير خلافا بحوار اليمن

مأرب الورد-صنعاء الثلاثاء 23 يوليو 2013 12:33 صباحاً

أثارت قضيتا الدين والدولة، ومصدر التشريع خلافا بين الأحزاب والمكونات المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني باليمن لتعيد إلى الأذهان خلافا مماثلا وقع مطلع التسعينيات وأدى لخروج مظاهرات قادها الشيخ عبد المجيد الزنداني وانتهت بإقرار الشريعة المصدر الوحيد للتشريعات.

 

وأدى هذا الخلاف إلى قيام فريق بناء الدولة داخل المؤتمر إلى إحالة هاتين القضينين إلى لجنة التوفيق المعنية بحل الخلافات بعد تعذر الوصول إلى نسبة 90% المطلوبة لحسم أي من وجهتي نظر المؤيدين أو المعارضين.

 

ويؤيد التجمع اليمني للإصلاح (الإخوان المسلمون) وحزب الرشاد السلفي أن يكون الإسلام هو دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الوحيد للتشريعات, في حين ترفض ذلك جماعة الحوثي والحراك الجنوبي وأحزاب المؤتمر الشعبي العام اليمني والحزب الاشتراكي والحزب الناصري, ويرى هذا الفريق أن "اليمن دولة مدنية دينها الإسلام", وأن الشريعة المصدر الرئيس للتشريع.

 

ومن المقرر أن تعقد لجنة التوفيق اجتماعا في وقت لاحق لتقريب وجهة نظر الفريقين, وإذا تعذر ذلك يتم إعادة المقترحين إلى الفريق نفسه للتصويت عليهما وفي هذه الحالة لا يتطلب إقرار أي منهما سوى نسبة 75% من المصوتين وفق آلية التصويت للمؤتمر.

 

ثوابت الإسلام

من جانبه قال أحمد زبين عطية أحد ممثلي الإصلاح إن فريق بناء الدولة مطالب بوضع أسس دستورية لا تتعارض مع ثوابت الإسلام والاتفاق على رؤية مناسبة لمخرجات الدستور القادم تحظى بقبول الشعب.

 

وأشار في حديث للجزيرة نت إلى أنه "ورغم الخلاف الذي وقع بين المؤيدين والمعارضين أثناء جلسة التصويت, إلا أننا لمسنا من الجميع حرصا تاما على إنجاح الحوار بما يلبي تطلعات وطموحات الناس".

 

واعتبر أن الخلاف بين أعضاء الحوار في مثل هذه القضايا المهمة هو أمر صحي, وتوقع أن يحسم الموضوع في غضون الأيام القادمة.

 

وردا على سؤال عن ما إن كان الفريق الثاني معارضا لتحكيم الشريعة, فقال "وجدنا عندهم الحب الكامل في أن تكون المرجعية في القوانين هي الشريعة دون استثناء".

 

تعارض

في المقابل, يرى عبد الكريم جدبان -أحد ممثلي جماعة الحوثي- أن هناك تعارضا بين أن يكون الإسلام هو دين الدولة التي هي برأيه شخصية اعتبارية افتراضية شأنها شأن المؤسسات والهيئات الأخرى, بينما الدين لا يكون إلا للشخص الحقيقي ممثلاً بالشعب.

 

وأوضح في حديث للجزيرة نت أنهم "طالبوا أن تلتزم سلطات الدولة الممثلة للشعب بثوابت الإسلام وتكون المذاهب فيها معتبرة".

 

وفيما يتعلق بمصدر التشريع قال جدبان إن إقرار مادة "الشريعة المصدر الوحيد" يتناقض مع المادة التي تنص على أن "الشعب مالك السلطة ومصدرها", والتي أسندت التشريع لجهات أخرى إلى جانب الشريعة.

 

واستغرب كيف يتم إقرار الشريعة كمصدر وحيد للتشريع في حين يمارس الشعب حالياً التشريع الخاص عن طريق النواب في البرلمان وهناك تشريع اللوائح الذي تضعه السلطة التنفيذية للدولة.

 

ودعا الجميع إلى النقاش الهادئ على مائدة الحوار وتقديم رؤية مجردة بعيدا عن المزايدات والابتزاز السياسي والأحكام المسبقة".

 

ضغوط ومصالح

ويرجع محللون الخلاف بين القوى السياسية إلى عدة أسباب منها داخلية تتعلق بمصالح هذه القوى وأخرى خارجية من قبيل ضغوط دولية, مشددين على ضرورة الحوار بين جميع الأطراف لتجنيب البلاد دوامة عنف جديدة.

 

ويرى رئيس مركز أبعاد للدراسات عبد السلام محمد أن من بين هذه الأسباب أن حزبي الاشتراكي والناصري المنضويين تحت تكتل اللقاء المشترك بعد أن أعلنا أنه لا خلاف بشأن مواد الفصل الأول خصوصا ما يتعلق بالشريعة الإسلامية مصدر التشريعات تعرضت قيادتاهما لهجوم إعلامي وضغط سياسي كبير من الحوثيين.

 

وأكد أن هذه الأحزاب تريد رفع السقف السياسي للحصول على تنازلات جديدة من الإصلاح خلال المرحلة السياسية والانتخابية القادمة.

 

وأشار إلى "أن هناك بعدا خارجيا يتمثل في المستجدات الإقليمية خاصة ما حصل في مصر من انقلاب على الإسلاميين, حيث تصورت التيارات القومية واليسارية أن الفرصة سانحة لإضعاف الإسلاميين في اليمن من خلال التحالف مع خصومهم, كما أن هناك ضغوطا إقليمية ودولية على القوميين واليساريين لفك تحالفهم مع الإسلاميين مقابل تبني دعم هذه الأحزاب".

 

وبحسب رئيس مركز أبعاد, فإن الطرف الذي يرفض بجدية أن تكون الشريعة المصدر الوحيد للتشريعات هي جماعة الحوثي انطلاقا من تقليد الدستور الإيراني الذي لا ينص على أن الإسلام دين الدولة.

 

وبشأن تصوره للمخرج من الخلاف شدد على أن "الأمر يحتاج إلى حوار بين أحزاب اللقاء المشترك وبقية المكونات، لأن أي إلغاء لهذه المادة سيدخل البلد في دوامة عنف لا حد لها".

 

المصدر:الجزيرة

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...
تمكنت قوات الجيش الوطني، خلال الساعات الماضية، من إحباط عمليات عدائية شنتها مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في عدة قطاعات بمحافظة مأرب، شملت الكسارة
المزيد ...
رحبت الولايات المتحدة، السبت، بافراج السلطات المصرية عن سجينين دينيين أحدهما يمني مسيحي متحول بعد اعتقال قرابة أربعة أعوام.   وقالت اللجنة الأمريكية للحرية
المزيد ...
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك