من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 فبراير 2025 10:39 مساءً
منذ 14 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ 9 ساعات و 29 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
منذ 9 ساعات و 33 دقيقه
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في المناطق التي تقع تحت سيطرتها.     وطالبت الوزارة - وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) – جماعة
منذ يومان و 4 ساعات و 21 دقيقه
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد وطغيانه...ودولة الشراكة بعد ان ساد التفرد واستبعاد الشراكة الوطنية...ودولة المساواة والشراكة في السلطة والثروة بعد سيادة  قوة التملك والملكية لكل شئ....حتى الوحدة بدلا من
منذ يومان و 6 ساعات و 4 دقائق
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة، لكن ما نريد قوله هنا هو أن ما كنا نفعله من التأييد والنصرة طيلة فترة القتال والجهاد مع اليهود الصهاينة، هل هو صواب وحق أم خطأ؟ هذا الجزء الأول، والجزء الثاني؛ هل
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

صحيفة لندنية : معلومات جديدة عن حادث تحطم طائرة اليمنية في جزر القمر

عدن بوست - متابعات: الجمعة 07 يونيو 2013 02:20 مساءً

في آخر شهر يونيو وأوائل شهر يوليو 2009 كانت صحيفة «العرب» قد واكبت عن قرب، وبشكل ميداني، فاجعة سقوط طائرة إيرباص تابعة للخطوط الجوية اليمنية، فوق جمهورية جزر القمر مخلفة عشرات القتلى، وكثيرا من الأسئلة المثيرة للشكوك بشأن الأسباب الحقيقية للحادث… أسئلة لم تلق إجاباتها أربع سنوات بعد الفاجعة.

 

صالح البيضاني-صنعاءـ يستعد أهالي ضحايا طائرة الخطوط الجوية اليمنية لإحياء الذكرى الرابعة لسقوط طائرة الإيرباص 310 التي أقلعت من مطار صنعاء الدولي اليمني بتاريخ 30 يونيو 2009 في طريقها إلى مطار الأمير سعيد إبراهيم الدولي بمدينة موروني في جزر القمر، والتي سقطت قبل وصولها المطار في ساعة مبكرة من صباح يوم ثلاثاء، وعلى متنها 153 شخصا من المسافرين وطاقم الطائرة.

 

وزير النقل اليمني، واعد باذيب، تحدث لـ»العرب» عن المحاولات اليمنية الحثيثة للكشف عن الحقيقة، مهما كان الثمن، مؤكدا أنه لن يسمح بقتل ضحايا الطائرة مرة أخرى من خلال محاولة بعض الجهات الخارجية التشكيك في مهارة الطاقم وكابتن الطائرة، الذي قال إنه ذهب إلى نفس الوجهة أكثر من 53 مرة في ظل ظروف سيئة وإضاءة شبه منعدمة في مطار موروني.

 

الوزير وصف تحطم الطائرة بـ»الأمر الغامض» على الرغم من التحقيقات التي تجري منذ العام 2009 في ظل استبعاد للجانب اليمني وخصوصا منذ العام 2010 حيث تم إقصاء اليمنيين من التحقيق بشكل كامل، موضحا بأن اللجنة اليمنية تقدمت بأكثر من 14 ملاحظة غير أنه لم يتم استيعاب أي منها في التقرير الذي أعده الجانب القمري منفردا حول الحادث، على الرغم من أن القوانين الدولية تؤكد على حق اليمن في المشاركة بالتحقيق، كون الطائرة التي تحطمت، تعود ملكيتها لليمن إضافة إلى أن عددا من الضحايا هم من اليمنيين.

 

الوزير باذيب كشف أيضا عن تشكيل لجنة وزارية يمنية برئاسته وعضوية وزير الشؤون القانونية وأن هذه اللجنة طالبت في أول اجتماع لها بضرورة إعادة التحقيق برمته وضرورة وجود تحقيق شفاف وعادل.

 

وقائع الكارثة

 

صحيفة «العرب» كانت قد واكبت حادث تحطم الطائرة بعد وقوعه مباشرة أواخر يونيو 2009، والتقت ببعض أقارب الطاقم الذين أكدوا أن الطائرة أُسقطت بفعل فاعل، ولم تسقط تلقائيا، في ظل حديث تناقلته الكثير من وسائل الإعلام اليمنية وأكدته مصادر مسؤولة في اليمن، عن أن المنطقة التي سقطت فيها الطائرة كانت تشهد مناورة عسكرية فرنسية –إسرائيلية مشتركة. وقد تركزت معظم أحاديث أقارب طاقم الطائرة لـ «العرب» بعد عودتهم من موروني حول سبب عدم قيام القطع البحرية الفرنسية المتواجدة في سواحل جزر القمر بانتشال أي جثة من الجثث الـ27 التي عثر عليها لضحايا الطائرة، وهو الأمر الذي أثار حفيظة الأميركيين الذين أبدوا استياءهم من عمليات البحث.

 

أقارب الضحايا تحدثوا لـ»العرب» عن معلومات مؤكدة حصلوا عليها من موروني، وأكدت أخذ الصندوقين الأسودين إلى فرنسا في اليوم التالي للحادث. كما تم اتهام القوات الفرنسية بمنعها الغواصين اليمنيين من البحث في بعض المناطق، إضافة إلى التحفظ على الناجية الوحيدة وأخذها إلى فرنسا في ظل سرية تامة، ومنعها حتى اليوم من التحدث إلى وسائل الإعلام أو الإدلاء بشهادتها بعد مرور 4 سنوات على الحادث.

 

تساؤلات أهالي الضحايا

 

عبد الله وارث علي، والد مكلوم فقد ابنه وسام، المضيف الجوي، الذي شاءت له الأقدار أن يكون على متن الرحلة (أي واي 626) التي تعرضت للكارثة. وقد روى لـ»العرب» وقائع رحلته إلى عاصمة جزر القمر ضمن فريق ضم عائلات وأقارب ضحايا الطائرة بدءا من وصولهم إلى مطار موروني وأخذهم في اليوم الثاني إلى منطقة جلوى التي انتشرت فيها مخيمات فرق البحث والتحقيق من فرنسيين وأميركيين وقمريين ويمنيين، مؤكدا أن الفرنسيين كانوا هم من يسيطر على مجريات البحث وأصحاب اليد الطولى والأمر الأول والأخير.

 

ومن الملاحظات الكثيرة التي التقطها عبدالله وارث بكل يسر كبقية أقارب الضحايا أنه لم يكن أحد يستطيع دخول البحر بالقارب، إلا بأمر مباشر من الفرنسيين، الذين تجاهلوا أسر الضحايا تمامان ولم يبدوا أي تعاطف معهم في مقابل تحفظ القمريين الذين ابدوا تعاطفا سيطر عليه الخوف من الجانب الفرنسي.

 

عبد الله وارث قال لـ «العرب» إن الأميركان أخبروهم أنهم عرضوا المساعدة في عمليات البحث غير أنهم لم يتمكنوا من ذلك بسبب سيطرة الفرنسيين الواضحة على منطقة البحث.

 

وعن آلية البحث عن الطائرة وجثث الضحايا تحدث عبد الله وارث بالقول: كانت تبحر بعض القوارب في كل يوم بعضها للفرنسيين وبعضها للأميركيين، إضافة إلى قوارب القمريين واليمنيين، ولكنها تعود بعد ساعتين، دون أي نتيجة على الرغم من الإمكانيات الفرنسية الكبيرة التي قال إنها لم توجه التوجيه الحقيقي في عمليات البحث، فبالرغم من أن موقع المطار يبعد حوالي 25 كيلومترا في اتجاه سقوط الطائرة إلا أن عمليات البحث الفرنسية كانت تتم في الاتجاه الآخر الذي تشير كل الدلائل إلى أنه بعيد تماما عن مكان سقوط الطائرة. وأضاف محدثنا: الفرنسيون لم يعثروا على أي شيء، ومن غير المعقول في أي حادث طيران أن لا يتم العثور على جثة أو حقيبة أو حتى جزء بسيط من طائرة عملاقة مثل الإيرباص 310 في موقع سقوطها، مضيفا أن الجثث الـ27 التي عثر عليها قبالة سواحل تنزانيا، التي تقع شرق جزر القمر بمسافة 370 ميلا، لم يكن للفرنسيين أي دور يذكر في العثور عليها وكذا أجزاء الطائرة.

 

وفي هذا السياق يضيف وارث أن هناك الكثير من الأقوال التي يرددها القمريون بحذر والتي تشير إلى أن الفرنسيين قد سحبوا الطائرة من موقع سقوطها بالقرب من سواحل جزر القمر أين سقطت بالفعل إلى عمق البحر حيث تم تفجيرها إلى أجزاء صغيرة في الحادث الذي أصبح يشتهر باسم «مذبحة الدلافين»، وهو الكلام الذي يردده أبناء جزر القمر أنفسهم والذين تحدثوا بحذر شديد، مؤكدين أن الطائرة قد ضربت بالفعل بصاروخ وشاهدها العديد من الناس وهي تحترق في السماء.

 

مذبحة الدلافين

 

ومن المشاهد الغريبة التي يرويها عبدالله وارث لـ»العرب» والتي استخلصها من واقع زيارته لموقع الحدث قوله: بعد أربعة أيام من وصولنا للجزيرة وأثناء تواجدنا في السواحل القريبة من الموقع المفترض لسقوط الطائرة شاهدنا عشرات الصيادين يحاولون إعادة دلفين جريح إلى البحر وعندما سألنا ما الذي يحدث قالوا لنا إن الفرنسيين قاموا بتفجير المواقع البحرية التي تتواجد فيها الدلافين بكثرة. وهو الأمر الذي أثار الشكوك بأن العملية كانت تستهدف طمس آثار الحادث، بما في ذلك حطام الطائرة الذي كان سيُظهر بوضوح إن كانت أصيبت بصاروخ أم لا.

 

ويسجل وارث من جهة أخرى تضارب الأقوال الفرنسية منذ اليوم الأول فيما يخص الناجين، حيث صرحوا في اليوم الثاني للحادث عن العثور على ناجين، قبل أن يعودوا لنفي ذلك، مكتفين بالحديث عن ناجية وحيدة قالوا لاحقا إنها أصيبت بخلل عقلي.

 

ويسرد عبدالله وارث العديد من الأمور التي قال إنها مثيرة للريبة، قائلا: إن الفرنسيين كانوا يختارون للغواصين اليمنيين المناطق التي يبحثون فيها، ويمنعونهم من البحث والغوص في مواقع أخرى لأسباب غريبة مثل أن رائحة البحر في هذا الموقع نتنة، أو أن بها أسماك القرش. بينما لم يشاركوا هم بجدية في عمليات البحث نهارا وكانوا يقومون بعمليات خاصة بهم في الليل فقط.

 

ولفت عبد الله وارث إلى اختفاء الصندوقين الأسودين للطائرة، فيما كان هناك شبه تأكيد من قبل شهود عيان على أنه تم العثور عليهما في اليوم الثاني للحادث ونقلهما إلى فرنسا.

المصدر :العرب اللندنية

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...
تمكنت قوات الجيش الوطني، خلال الساعات الماضية، من إحباط عمليات عدائية شنتها مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في عدة قطاعات بمحافظة مأرب، شملت الكسارة
المزيد ...
رحبت الولايات المتحدة، السبت، بافراج السلطات المصرية عن سجينين دينيين أحدهما يمني مسيحي متحول بعد اعتقال قرابة أربعة أعوام.   وقالت اللجنة الأمريكية للحرية
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك