القيادي الاشتراكي محمد غالب يكشف أطراف العنف في الجنوب ويتهم صالح بتمزيق الحراك
عدن بوست - متابعات: الأربعاء 06 مارس 2013 12:40 صباحاً
فسر القيادي الاشتراكي محمد غالب احمد في تغريدة له على صفحته تعدد المشاريع في الجنوب وكثرتها إلى عدة عوامل أبرزها: بأنها نتيجة للقهر والقمع والاحتقان الذي ووجه به الجنوببين من بعد 94، وأن علي صالح عمل على تمزيق الحراك باتهام الطغمة أنه من اختار الوحدة الاندماجية، وأن الزمرة هي من خاضت حرب 94، مستدعياً بذلك صراعات الثمانينيات في الجنوب، والهدف هو ضرب الحزب الاشتراكي وبعده الشعبي.
وعن رؤية الاشتراكي للقضية الجنوبية قال غالب على الفضائية اليمنية : بأن الوحدة السلمية فشلت في 94 وأن فك الارتباط فشل أيضاً، وأن رؤية الاشتراكي هي في دولة اتحادية ترضي الجنوبيين.
وحمل السلطة مسئولية أحداث العنف التي شهدتها عدن وعدد من مناطق الجنوب في 21فبراير الماضي، كونها المسئولية عن حياة الناس، مضيفاً بأن أطرافاً معروفة في السلطة السابقة تدير عملية العنف في الجنوب، ولهذا أصبح العنف فاعلاً في المشهد الجنوبي.
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.
وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها