من نحن | اتصل بنا | الخميس 30 يناير 2025 09:03 صباحاً
منذ يومان و 23 ساعه و 53 دقيقه
ارتفع عدد الضحايا إلى "7 شهداء" فلسطينيين جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مساء الأربعاء، بلدة طمون بمحافظة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية عبر بيان مقتضب، بارتقاء "10 شهداء جراء قصف شنه الاحتلال على بلدة طمون".     ولم تذكر الوزارة
منذ 3 ايام و دقيقه
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل
منذ 3 ايام و 3 دقائق
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على منصة (إكس) إنه تشرف بلقاء الرئيس رشاد العليمي أمس في الرياض، مع زملائي من فرنسا وألمانيا وهولندا.     وأضاف
منذ 3 ايام و 6 دقائق
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية -في تقرير عن الإنجازات التي حققتها خلال العام الماضي 2024م، في مختلف القطاعات
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 9 دقائق
التقت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد اليوم الأربعاء بممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في اليمن السيدة دينا زوربا، وناقش اللقاء وضع النساء وسبل تعزيز التعاون المشترك وآليات دعم العمل النسوي في اليمن. وبحث اللقاء مجالات التعاون والتنسيق بين الجانبين
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

تقرير يكشف عن امبراطورية الإختلاس والثروة الضخمة للمخلوع صالح

عدن بوست - ترجمة: أمين الجرادي الجمعة 27 يونيو 2014 06:17 مساءً

تعرض الخبيرة في مخاطر الشرق الاوسط كاثرين شكدار دعوة عالمية ودولية للوقوف إلى جانب اليمن لاسترداد أمواله المنهوبة من قبل الرئيس السابق وأقربائه, والتي تقدر بعشرات المليارات من الدولارات, مؤكدة أن عودة مثل هذه الاموال التي تم اختلاسها بطرق غير مشروعة خلال سنوات حكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح ستكون كافية لبناء اليمن وإنقاذها اقتصاديا.

 

وقد جاءت هذه الدعوة الشجاعة في تقرير مطول لها نشرته مجلة «أوراسيا جورنال» في عددها الاخير الصادر في 15 من الشهر الجاري, تحت عنوان: «الظلم في أي مكان هو تهديد للعدالة في أي مكان.

 

ويأتي هذا التقرير ردا على تصريحات الرئيس السابق صالح لوكالة «رويترز» في مطلع هذا الشهر بخصوص مصدر ثروته التي تبلغ مليارات الدولارات, والتي نفى فيها تماما, ما يتردد عن أنه قد جمع هذه الثروة بطرق غير مشروعة, موضحا إن مسؤولين يمنيين سابقين قد نهبوا المال, لكنه لم يكن منهم. وفي تصريحاته تلك تحدى صالح السلطات أن تعثر على دولار واحد حصل عليه دون وجه حق.

 

في هذا التقرير الذي قامت صحيفة «الناس» الأسبوعية بترجمته تقول الخبيرة العالمية كاثرين شكدار: «على الرغم من الجرد المفصل, والأدلة القاطعة التي تؤكد أن الثروة التي يستحوذ عليها الرئيس السابق هي ثروة وأموال جاءت بطرق غير مشروعة، إلا أن السلطات الحالية لم تجرؤ بعد في رفع الأمر إلى القضاء. الأسوأ من ذلك، تآمر عدد كبير من المسؤولين في الدولة لمنع النشطاء اليمنيين- في لجنة استرداد أموال اليمن المنهوبة- من القيام بعملهم، وفي معظم الأحيان يتلقى هؤلاء النشطاء تهديدات قوية بالتصفية والانتقام الجسدي».

 

دعوة عالمية لاسترداد الأموال المنهوبة

 

الظلم في أي مكان هو تهديد للعدالة في كل مكان”، كانت هذه هي الكلمات التي قالها مارتن لوثر كينغ في عام 1963 من سجن برمنغهام. وعبر الحدود والوقت، تظل تلك الكلمات ترن إلى الأبد صوت تلك الحقيقة- ولا شيء غير الحقيقة- لأنها تحمل في جوهرها الاجابة الشافية عن تساؤل, كثيرا ما يتردد: ما هو العدل – توق جارف للحقوق والملكية والمواطنة المتساوية.

 

عندما هرع اليمنيون إلى الشوارع في العام 2011، كانوا قد فعلوا ذلك على أمل أن يتمكنوا من التغلب على الاستبداد والفساد والمحسوبية والظلم. في تلك الاحتجاجات صدح المتظاهرون بالدعوة إلى سرعة البت وعمل إصلاحات سياسية وتطبيق مبدأ العدالة الاجتماعية، وفي ذلك المشهد من الاحتجاجات رأينا مشهد أمة بأكملها, اجتمعت للمطالبة بالدفاع عن حقوقها وإقرار مبدأ العدالة بعد ثلاثة عقود من الدكتاتورية.

 

إن جلب كل هذه الثروة المنهوبة إلى داخل اليمن يمكن من جديد ان يفي بانتعاش وبناء اليمن وإغلاق فصول الفقر والحرمان والبؤس الذي يعيشه أكثر من نصف السكان. كما أن جلب هذه الاموال من جديد إلى الداخل من شأنه أن يكون بمثابة نقطة انطلاق للأجيال القادمة؛ والشعور الحقيقي بالتغلب على الفوضى والفساد وتحقيق الإنصاف والانتقام من الظلم.

 

تحت زخم الربيع العربي في اليمن هبت رياح حملت إحساسا متجددا من الأمل يبشر بولادة فصل حقيقي قادر على محاكمة الفاسدين, وقد قررت الحكومة الائتلافية أخيرا الاستسلام لنداءات الشعب من خلال عمل برنامج لمحاكمة الفاسدين ومثولهم أمام القضاء- مع جميع المتورطين في قضايا أخرى مرتبطة بالفساد وقضايا الاختلاس ونهب المال العام- على مختلف توجهاتهم ومشاربهم ومناصبهم, كما قدمت حكومة الائتلاف في سبتمبر 2012, وعودا قاطعة تقضي بالتزامها القاطع ببذل كل الجهود والامكانيات من أجل إعادة كل ‘الأصول المسروقة إلى البلاد.

 

30 عاما من الاختلاس

 

بعد 30 عاما من وباء الفساد رأى اليمنيون لأول مرة في نهاية المطاف بصيصا من الضوء والطموح في نهاية النفق الطويل الذي قطعوه منذ مراحل وسنوات سبقت بكثير موسم الربيع والثورة في البلد، ولكن وجود هذه الاموال المنهوبة خارج اليمن من شأنه أن لا يعمل بسهولة في استرداد هذه الأموال كما يأمل الكثير. وبعيدا عن الأضواء تمكنت الدولة من عرقلة العدالة مرة أخرى، ومنع أي تقدم حقيقي يساعد في جلب هذه الاموال الطائلة من جديد إلى داخل اليمن.

 

عندما قال الدكتور عبدالله المقطري -وهو عضو مؤسس في هيئة استرداد أموال اليمن المنهوبة- للصحفيين في صنعاء أن “السلطة ستعمل على وضع استراتيجية وطنية شاملة لاسترداد الأموال المنهوبة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية لضمان مشاركة المجتمع المحلي والدولي ومنظمات المجتمع المدني للكشف عن الأموال المنهوبة واستعادتها” كان ما يزال يدرك ان ثمة عددا كبيرا من المسؤولين الذين عرضوا استعدادهم الكامل في مساعدة هيئة استرداد الاموال المنهوبة, على كسر حواجز وموانع مثل هذا المشروع الكبير, والذي يتطلب جهودا كبيرة وتكاتفا غير محدود من الجميع. إن تفاعلا كبيرا من قبل كل من المجتمع الدولي والطبقة السياسية في اليمن، والسلطة الوطنية لاسترداد الاموال المنهوبة كان من المفترض أن يكون حجر الزاوية في الانتعاش في هذا البلد. ويبقى القول بأن العادات السيئة فقط لا تموت بسهولة.

 

أحد النشطاء الذين غادروا اليمن منذ وقت سابق, عقد الاصرار والعزم بوجوب أن يكون وفيا لدعوته، والعزم على فضح أسرار النظام السابق القذرة في اليمن؛ لم يستبعد حقيقة أن يكون بهذه الطريقة يمكن أن يضع حياته على المحك والسبب قوله للحقيقة وفضحه لجرائم الاختلاسات والنهب في البلد.

 

تتبع أموال صالح المختلسة

 

في فعالية نظمتها لجنة استرداد الاموال والاراضي المنهوبة في اليمن, حال تسليم الرئيس الجديد مقاليد الحكم, والتي احتشد فيها المئات من الناشطين ومنظمات المجتمع المدني والمهتمين والسياسيين التزمت حكومة الوفاق الوطنية وقطعت على نفسها العهود والمواثيق بقيامها بالمتابعة الحثيثة والجادة لاسترجاع هذه الاموال ولن تأبه لأي معرقلات أيا كانت, كون استرجاع هذه التقديرات الضخمة من الاموال المختلسة والتي تقدر بالعشرات من مليارات الدولارات سيكون لها دور كبير في إعادة بناء مؤسسات الدولة والنهوض بمقتضيات وبناء الاقتصاد الوطني المتعرض للانهيار. لكن مع ذلك سرعان ما تآكلت مثل هذه الوعود التي قطعتها الحكومة وأصبحت خارج الخطط والاهتمامات التي أمامها.

 

وفي مؤتمر آخر للجنة, في سبتمبر 2012، أوضح المنسق العام, الناشط محمد سميح ما هي الأهداف التي تقع على عاتق هذه الهيئة الوطنية الجديدة, مؤكدا أنها سوف تسعى جاهدة لتحقيق وخلق الوعي العام, وتشجيع الأفراد والمواطنين من الجمهور على كشف المعلومات، وتعزيز قيم مكافحة الفساد، حتى يتسنى أخيرا عودة واسترداد الأموال العامة المنهوبة إلى خزينة الدولة. مع ذلك في بلد مثل اليمن حيث أكل الفساد جميع مؤسسات الدولة, وأضحى المسؤولون داخل أروقة السلطة بعيدين كل البعد عن شروط النزاهة، فإن الامل في فضح ممارسات الاختلاسات العامة وقضايا الفساد هو في الحقيقة شأن معقد على كل الابعاد والمقاييس.

 

ويأتي في مقدمة قائمة المسؤولين المتورطين والمتهمين في اختلاس المال العام، الرئيس السابق صالح وأفراد أسرته – إخوته وأبناؤه وأبناء إخوته. وقد أخذت هذه الاسماء مكانها أعلى القائمة ووضعها في مقدمة اولويات المتابعة نظرا لضخامة الاموال المختلسة والمنهوبة التي تم الاستيلاء عليها من قبل هذه المجموعة.

 

مجيب حسن، الذي يشغل مسؤول العلاقات الخارجية والتنسيق الدولي في هيئة استرداد الاموال المنهوبة منذ العام 2013 والذي، أضحى مطلعا على جميع المعلومات في هذا الخصوص أكد لجريدة المونيتر, أنه في حين أن هنالك البعض الآخر من كبار الشخصيات الغنية البارزة الذين ثارت بهم الشكوك في استثمار مواقعهم لتحقيق مكاسب مالية، إلا أنه وفي واقع الحال لا يمكن على أية حال وضعهم على نفس النسق والقائمة التي وضع فيها الرئيس السابق صالح وأقرباؤه.

 

مرة أخرى بالعودة إلى العام 2011، وهو الوقت الذي شهد أوج فترات الحركة الثورية اليمنية قدر المسؤولون الغربيون ثروة الرئيس صالح بأكثر من 27 مليار دولار. وفقا لأحد شخصيات ومحللي التنمية في اليمن، والمهتم بتتبع الأموال والثروة المختلسة من المال العام ومن ضمنها ثروة الرئيس السابق صالح، أوضح أن التقديرات الدقيقة والموثوقة تؤكد أن الرئيس السابق نجح في اختلاس ما يعادل في التقدير المتوسط 2 مليار دولار سنويا من برنامج دعم أسعار المنتجات النفطية في البلاد, وعلى نحو يؤكد فيه ان ثروة صالح تصل إلى أكثر من 32 مليار دولار.

 

 

ضد العدالة

 

لد حرص صالح خلال عقود حكمه الثلاثة على إيداع هذه الاموال الضخمة من مليارات الدولارات المنهوبة خارج اليمن, كما حرص على ضمان توظيفها وسريانها في بنوك ومؤسسات مصرفية كبرى في العالم تأتي في مقدمتها البنوك والمصارف السويسرية, اضافة إلى أنه حاز خلال عقود حكمه, على ممتلكات وثروات طائلة توزعت بين جميع قارات العالم خصوصا أمريكا وأوروبا.

 

أما بالنسبة لثروة صالح في الداخل فهي ليست بالحجم الكبير مقارنة بتلك التي بحوزته في الخارج, ويندرج تحت هذا السياق من الثروة الموجودة داخل اليمن المزارع الضخمة وآلاف الهكتارات من الاراضي في عموم مناطق اليمن, إضافة إلى عدد من الشركات العقارية الكبيرة.

 

بينما كانت لجنة استرداد الأموال والاراضي المنهوبة في اليمن قادرة على الكشف عن مدى ثروة صالح الضخمة إلا أن عددا من أعضائها لا يزالون خاضعين للاستجواب والمحاكمة القانونية بتهم وملفات ملفقة توحي بالمحاولات المتعددة التي يتعرض لها الأعضاء والناشطون ضمن هذه الهيئة، ويؤكد البعض منهم أن أموال الرجل القوي السابق في اليمن –صالح- تتجاوز إلى حد كبير مجموع الدين الوطني لليمن والمقدر بـ 12,5 مليار دولار أمريكي.

 

يؤكد عدد من أعضاء اللجنة أنه في حال خضع الرئيس السابق صالح لإرجاع كافة الأموال المسروقة، فإن ذلك سيكون له دور كبير في التخلص من عقبة الدين الوطني على اليمن. كما أن ذلك سيساعد كثيرا في تفادي الانهيار الاقتصادي المرتقب للبلد والأهم من ذلك أن تحل أزمة الجوع (وقد تم تصنيف أكثر من 45٪ من سكان اليمن البالغ 26 مليون نسمة تحت قائمة انعدام الأمن الغذائي الذي قام بها برنامج الغذاء العالم.

 

إمبراطورية اختلاس

 

الإمبراطورية المالية والثروة الضخمة التي بحوزة الرئيس السابق صالح تثير الحيرة والارتباك بشكل كبير وتضع طيفا واسعا من التساؤلات: المزارع الكبيرة, حيازة الأراضي المقدرة بآلاف الهكتارات في العديد من المحافظات اليمنية، العقارات المنتشرة في المملكة المتحدة، وفرنسا، والولايات المتحدة وبلدان الشرق الأوسط، والحسابات السارية في البنوك والمصارف السويسرية، وحسابات أخرى في الخارج، إضافة إلى الذهب، والسيارات، والتحف الثمينة، والسيارات الفاخرة… والقائمة تطول، ولكن على الرغم من الجرد المفصل والأدلة القاطعة على أن هذه الثروة التي يستحوذ عليها صالح هي ثروة وأموال جاءت بطريقة غير مشروعة، إلا أن السلطات الحالية لم تجرؤ بعد في رفع الأمر إلى القضاء. الأسوأ من ذلك، تآمر عدد كبير من المسؤولين في الدولة لمنع النشطاء اليمنيين من القيام بعملهم، وفي معظم الأحيان يتلقى هؤلاء النشطاء تهديدات قوية بالتصفية والانتقام الجسدي.

 

اللامبالاة السياسية وتنظيم التستر

 

وفقا للجنة استرداد الأموال والاراضي المنهوبة في اليمن, فإن معظم المسؤولين في الدولة فاشلون في القيام بواجباتهم. الاكثر من ذلك أن الغالبية منهم والذين يجب عليهم العمل كحاجز أمام الظلم والفساد يتحولون إلى مدافعين عن المجرمين الذين لا يتوقفون عن زرع الرعب. وبالرغم من مرور ثلاث سنوات منذ بدء المرحلة الانتقالية في اليمن، إلا أن القوى المنعدمة الضمير تستخدم تقنيات إسكات على نفس التقنيات تلك التي استخدمها النظام السابق.

 

هامش

 

-كاثرين شكدام محللة سياسية متخصصة في مخاطر الشرق الأوسط مع خبرة بلغت أكثر من 7 سنوات. وتلاقي تعليقاتها السياسية وأعمدتها الصحفية المنشورة شهرة عالمية. وقد مارست نشاطها المهني في الجمعية السياسية الخارجية- روسيا، الصحافة التلفزيونية، طهران تايمز، المجلة، دايجست السياسة الدولية، وصحيفة المستقلة -الولايات المتحدة، كما تعمل كسياسية مساهمة في مجلس الشؤون الدولية الروسي, إضافة إلى أنها أيضا أحد كبار المحللين العاملين في مركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط.

 

- أوراسيا جورنال: مجلة عالمية سياسية ومستقلة, توفر مكانا للمحللين والخبراء لطرح أفكارهم ومساهماتهم وتعليقاتهم على مجموعة واسعة من المواضيع والقضايا السياسية والاقتصادية.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على
المزيد ...
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام
المزيد ...
قال رئيس الوزراء اليمني أحمد عوض بن مبارك إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعادة إدراج جماعة الحوثي على لوائح الإرهاب خطوة بالاتجاه الصحيح. وأضاف بن مبارك في
المزيد ...
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق
المزيد ...
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك