من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 نوفمبر 2025 10:43 صباحاً
منذ يوم و 7 ساعات و 34 دقيقه
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف مجموعة من 32 فردًا وكيانًا في كل من إيران، والإمارات، وتركيا، والصين، وهونغ كونغ،
منذ يوم و 7 ساعات و 36 دقيقه
أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، أن اليمن يواجه أزمات مركبة ومتداخلة تشمل الصراع المستمر، وتغير المناخ، والنزوح الجماعي، وتزايد تدفقات المهاجرين الأفارقة. وقال بحيبح في كلمة مرئية خلال قمة المناخ المنعقدة في البرازيل، إن التغيرات المناخية تشكل تهديدًا
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 47 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ 3 ايام و 23 ساعه و 39 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 52 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

كواليس إتفاق وزير الدفاع مع مليشيا الحوثي بعمران

عدن بوست -صنعاء: الاثنين 23 يونيو 2014 12:56 صباحاً

 

قال الكاتب الصحفي اليمني والباحث السياسي عدنان هاشم أن كل اتفاق يوقف الدم اليمني مرحب به مهما كانت الخسائر.

 

واستنكر هاشم في قراءة تحليلية نشرها موقع “مأرب برس”  اعطاء تنازلات من قبل الدولة لـ”جماعة مسلحة” دون وجود حل جذري يؤمن حياة المواطنيين يعتبر  ”جريمة” تنتقص من الدولة، وتشجع الجماعة المسلحة على العتو وترفع الاحتقان المجتمعي ضد الدولة والجماعة المسلحة ذاتها، ويساهم في توليد عُنّف مجتمعي، غير منظم داخل الدولة الواحدة، يؤسس للهويات الفرعية ويلّغي الهوية الوطنية الجامعة، لأن الأولى تحميه فيما مؤسسات الثانية تخذله.

 

وكانت اللجنة الرئاسية لحل الصراع في عمران شمالي اليمن قد أعلنت التوصل إلى حل يفضي إلى اتفاق ونشرت وكالة سبأ نصه.

 

وأضاف هاشم في قرائته لبنود الاتفاق بين الدولة ومليشيا الحوثي بالشكل الاتي:

 

- الاتفاق يدعو جماعة الحوثي المسلحة إلى استمرار توسعها بالقوة لتحسين شروط تفاوضها على الدولة، لم يُشّر إلى الاتفاق السابق في 4 يونيو الماضي الاتفاق على الانسحاب(أي انسحاب مسلحي الحوثي) من السجن المركزي ونقطة “سحب” واستلام الشرطة العسكرية لها. وقفز الاتفاق الحالي إلى “اتفاق التحكيم” الذي حدث في 27/3 ولتصحيح التاريخ حدث في 28/3 ، والذي يتضمن التحكيم وضع 12 بندقاً، مؤكدة التزام اللجنة بما سيتم الحكم فيه من قبل المعتصمين وتنفيذه -تقول منظمات محايدة أنهم مسلحين- وخاضوا اعتداءً على نقطة “الضبر” وقتل منهم ستة أشخاص، ووافقت الجماعة المسلحة عليه في مهلة لخمسة عشر يوماً.

 

- يعتبر الاتفاق انتكاسة لحديث رئيس الجمهورية ” تجاوز الخطوط الحمر” يوم الخميس الماضي (19/6)، يعطي استماتة حوثية في رفض مخرجات الحوار الوطني الذي يلزمها بتسليم سلاحها للدولة، إذ من غير المنطقي أن تسلم الجماعة السلاح في ظل الاعتراف بقوتها ورضوخ الدولة لشروطها، إذا أشرنا إلى الفقرة السابعة من الاتفاق: ”الشروع الفوري باستكمال التغيرات العسكرية والأمنية والإدارية(…) خلال شهر”، فهو تنفيذ للمطالب التي حملها الحوثي كمبرر لاحتلال عمران، فيما لم تشترط عودة الحوثيين إلى صعدة إذا اعتبرناها الندّية، فضلاً على عدم الإشارة إلى التزام الجميع بتسليم السلاح للدولة.

 

- من الغريب عودة حديث الاتفاق عن طريق صنعاء عمران وتأمينه من قبل الشرطة العسكرية، فيما أن اتفاق (4/6) يؤكد أن الشرطة العسكرية ستسيطر على الطريق، وهو ما أكده مصدر في موقع وزارة الدفاع في اليوميين اللاحقين لذلك نافياً انسحابها من المواقع وعودة التمركز الحوثي فيها.

 

- يشير الاتفاق إلى رفع الاستحداثات في عمران (بداية) في مناطق التماس بمعنى أن بقاء المقاتلين الحوثيين في الجبال والوديان مسموح به، باستثناء مناطق التماس التي تحددها اللجان الميدانية “غير منحازة لأي طرف”، لكن هذه اللجان مقيدة بعبارات مبهمة كتلك “الاستحداثات” فلم يحدد الاتفاق تاريخ الاستحداث هل هو من مارس 2014 أم من نوفمبر 2012، وهل يعني ذلك إزالة “قوات الجيش” من تلك المناطق”. إذ وضعت الشرطة العسكرية فقط على خط عمران –صنعاء، فيما بقية المواقع لم يحدد من سيبقى في ظل رفع ” الاستحداثات ” وبقاء المقاتلين والعتاد في القرى والجبال.

 

- في الفقرة الرابعة يعتبر قتلى اشتباكات الاعتصام يوم 21مارس أنهم شهداء ويعتبرهم “سلميين” فيما عرضت وسائل إعلام الحوثي يومها العتاد العسكري و السلاح الذي سيستخدمه المعتصمون قبل الحادثة بيوم واحد، ونتيجة دخولهم المحافظة بالسلاح اشتبكوا من قوات الجيش، ويعتبر من الجريمة مقارنتهم بشهداء الثورة السلمية التي أسقطت نظام صالح، وقتل الشباب في الساحات والميادين.

 

- من الغريب تشكيل لجنة من وكلاء النيابة للتحقيق في الحوادث، إذ أن كل مطالب الحوثيين قد نفذت بموجب الاتفاق، والتحقيق يعطي انطباعاً بالتساوي في الندية بين قوات الجيش التابعة للدولة و جماعة الحوثي المسلحة التي يطلق عليها القانون الدولي أنها “متمردة” فكيف يمكن تواجد ندّيه فيها؟!!.

 

- من الجيد تشكيل لجنة حصر الأضرار وتحديد جدول زمني لها: لكن ما هي الضمانات في ظل بقاء جماعة الحوثي رافعة للاستحداثات وبقاءهم في المحيط وفي القرى المجاورة مع كل العتاد اللازم للحرب، كان يجب أن يتضمن الاتفاق ضمانات التنفيذ لهذه اللجنة من الأطراف، وبالنظر إلى الاتفاق “المنحاز” –بطبيعة الحال- ماهي الضمانات لتشكيل لجان “غير منحازة”.

 

إجمالاً الاتفاق أعطى الجماعة “المتمردة” ما لم يعطه اتفاق أخر، وهو انتكاسة جديدة عقب تلك التي طبعت بـ”طابع التحكيم القبلي”. بالفعل لقد تحولت الدولة إلى وسيط يظلم نفسه يهدد أمن شعبها. لا شيء جديد سيعطيه الاتفاق، وسيستمر الحوثي بالزحف نحو العاصمة لأنه وجد خضوعاً وخنوعاً من جانب الدولة، يعطي ذلك “نشوة” للجماعة المسلحة تدفعها لاستكمال السيطرة والخناق على دولة في مرحلتها الانتقالية تعاني الكثير من الأوجاع والثورات المضادة سواءً تلك القادمة بعد 26 سبتمبر أو تلك التي تثور بعد 11فبراير.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية
المزيد ...
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك