اخبار تقارير
قال السفير البريطاني لدى اليمن مايكل آرون بأن أي رؤية مستقبلية بشأن اليمن لاتحافظ على وحدة أراضيه غير مقبولة وذلك لسبب بسيط وعملي جداً وهو أن ذلك يعني صراعات أكبر أراها بأم عيني في كل جلسة
تلوح في الأفق نذر مواجهة عسكرية جديدة بين الحوثيين والقوات الحكومية في مدينة الحديدة (غربي البلاد)، بعد فشل المساعي الأممية في تنفيذ اتفاق استكهولهم وسط اتهامات متبادلة من الطرفين بعرقلة
لم ينعقد المؤتمر الأول للائتلاف الوطني الجنوبي، في القاهرة كما كان مقرراً. ألغت السلطات المصرية الفعالية في اللحظات الأخيرة، وبعد توافد المدعوين. وفيما لم تعلن السلطات المصرية على الفور
نظم مركز جنيف للسياسات الأمنية (GCSP) بالتعاون مع الهيئة الدولية للسلام وحقوق الانسان (ILPHR) حلقة نقاشية بعنوان (اتفاق ستوكهولم واحتمالات السلام الممكن في اليمن).
وأوضح الدكتور جين مارك ريكلي،
تشن ميليشيات الحوثي الانقلابية حرباً متوحشة على المدنيين في حجور بمحافظة حجة شمال غربي اليمن، وتفرض على قراهم حصاراً خانقاً منذ نحو 45 يوماً، وتمنع عنهم الدواء والغذاء، كما سيطرت على منابع
قررت أفراح، الخروج من اليمن، بعد أسبوعين من اندلاع الحرب التي أعلنها التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية، في مارس 2015، بمعية طفلها المجد (13 عاماً). ساعد أفراح على الهروب من الحرب
غادر موظف الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بعدن (جنوبي اليمن)، فيصل ضبيان، منزله، صباح الأربعاء الماضي، دون أن يعلم أنه لن يعود إليه مرةً أخرى. فيصل لم يكن قد وصل إلى مقر عمله، عندما باغتته
أكد رئيس الوزراء الدكتور معين عبد الملك، أن اي إفشال لاتفاق السويد بخصوص الحديدة سينسف المسار السياسي برمته في البلاد.
وفي مقابلة على قناة فرنسا٢٤، اتهم رئيس الوزراء، مليشيا الحوثي
رفع نادي «القضاة الجنوبي» الراية البيضاء في نزاعه «الحقوقي» مع الحكومة «الشرعية»، متذرعاً بـ«صحوة ضميره» وإحساسه بمعاناة المواطنين التي أجبرته على التخلي عن
قال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، إن الحل الشامل لا يمكن أن يكون ناجحاً من دون العودة إلى جوهر المشكلة، مشدداً على أنه يجب الارتكاز على المرجعيات الثلاث