الأربعاء 04 يوليو 2018 10:47 مساءً
الأربعاء 04 يوليو 2018 10:43 مساءً
الثلاثاء 03 يوليو 2018 06:33 مساءً
الثلاثاء 03 يوليو 2018 06:10 مساءً
السبت 30 يونيو 2018 02:35 مساءً
الجمعة 29 يونيو 2018 01:39 مساءً
الخميس 28 يونيو 2018 03:00 صباحاً
الثلاثاء 26 يونيو 2018 10:25 مساءً
الثلاثاء 26 يونيو 2018 10:21 مساءً
الاثنين 25 يونيو 2018 03:02 مساءً
قصة اليمن مع الألغام قديمة، ففي سبعينات القرن الماضي وأثناء الخلاف الشمالي الجنوبي، زرعت الجماعات المسلحة في المناطق الوسطى مئات الآلاف من الألغام التي قدمها الزعيم الليبي معمر القذافي كدعم
ما الذي يستفيده الذين منعوا النساء والأطفال والأسر التي نزحت من الحديدة من دخول عدن؟ ما هو المبرر للقيام بعمل مشين مثل ذلك؟ المسألة لا علاقة لها بالجوانب الأمنية، والتعلل بوجود مقاتلين
الى اليوم بل والى قيام الساعة يعتقد الشيعة بإن ما أصاب العالم من ظلم وانتكاسات فإنما هو بسبب مقتل الحسين (ض) وعدم تَشيُع العالمين معهم للثأر من قتلته بينما فريق منهم يعتقد بإن السبب أيضا هو
عندما غادرت صنعاء قبل نصف شهر باتجاه سيئون ومنها إلى القاهرة كان همي الأكبر أن اطتجاوز نقطة " أبو هاشم " سيئة الصيت في رداع بمحافظة البيضاء فإن غادرتها فقد نجوت وظل القلق من تلك النقطة المرعبة
إن كنت من اصحاب الرأي و الرأي السياسي تحديداً كاتباً كُنتَ او متحدثاً او ناشطاً في السوشل الميديا او متلقياً له ، فإن هذا المنشور مخصوصاً اليك ..منشوري هو دفاع عن حرية الرأي السياسي "المجرد"
في بداية الثمانينات كان والدي حفظه الله وزيرا للتربية والتعليم، وروى لي ان الرئيس آنذاك علي عبد الله صالح زار عدن في زيارة رسمية لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، التي كانت حكومتها
موقف نبوي يتجسد فيه أجمل معاني الإنسانية التي طالما حلمنا بها في عصرنا الراهن قال ابن مسعود :"كنَّا مع رسول الله صل الله عليه وسلم في سفرفانطلق لحاجته فرأينا حُمرة معها فرخان فأخذنا
كنت أول من قال ان قيادة المجلس الانتقالي مجموعة من الاشخاص الذين فقدوا مصالحهم ويبذلون جهدهم لاجل استعادة هذه المناصب والامتيازات وان القضية الجنوبية مجرد سلم للعودة إلى المناصب والامتيازات
فضايح يجب أن يعرفها الجميع من سماسره ونهابين من قيادات كنا نحلم بانهم هم من يوصلنا إلى بر
مما يُشعر المواطن بقيمته ويزيده يقينا بأهمية وجوده هو رؤيته وعيشه في ظل تلك المبادئ التي ارتكزت ذاته عليها ،مبدأ العدالة والحرية والكرامة وكل القيم الموجب لها بقاؤه في الحياة وهي ليست سوى