الأحد 10 مارس 2019 11:53 مساءً
الأربعاء 06 مارس 2019 06:51 مساءً
الأربعاء 06 مارس 2019 06:25 مساءً
الثلاثاء 05 مارس 2019 07:36 مساءً
الثلاثاء 05 مارس 2019 07:07 مساءً
الثلاثاء 05 مارس 2019 07:01 مساءً
الاثنين 04 مارس 2019 12:22 صباحاً
الأحد 03 مارس 2019 07:07 مساءً
الأحد 03 مارس 2019 07:05 مساءً
الجمعة 01 مارس 2019 07:32 مساءً
اليوم هل تريدُ ! قتلَ نفسٍ أو خطفها وتعذيبها وأهانتها ؟ . أو الترويجَ لنفسك وتسويقَ فكرك ونشرَ آرائك ؟ . أو تمريرَ مخططٍ مدمر ومفسد ؟ . أو نيلَ حظوةٍ عند ملأ الساسة والفساد ؟ . لأجل ذلك وأكثر ,
لم أكن لأصدق أن هناك على امتداد الوطن العربي من ما يزال يفكر في الانتحار لأنه يعاني قصة حب فاشلة!! ربما هناك شخص يمني يمكنه أن يفكر بذلك فقط لأننا نعيش قصة حرب فاشلة. المحظوظون قليلون جدا حتى
لم يقل الدكتور ناصر الخبجي ، عضو المجلس الانتقالي ، إلَّا شيئاً يُعبِّر عن قناعته ، وبرغم ذلك أجبر على نفي شيئاً مقتنعاً به ؛ إرضاء لآخرين ، أو قولوا تماهياً مع الموجة السائدة الرافضة لكل
تخوض الشرعية في اليمن مضمارا شرسا من النضال الديبلوماسي والسياسي عبر أهم المحافل الدولية ممثلة بالأمم المتحدة ومن خلال مجلسها الشهير "مجلس الامن" أملا في رسم ملامح تسوية سياسية ,لإنقاذ اليمن
نعم؛ إن عدن تحت وطأة دايزبم دولية، والحصيف سيدرك ذلك؛ لأن العربي عامة والجنوبي خاصة لا يقدم قراءة للتاريخ ويفرز الأبيض من الأسود ويعمل على تجاوز "الأسود" حتى لا يعيق نمو مجتمعه للدخول في سباق
أمس اندلعت اشتباكات بخط التسعين وقتلوا تقريبا 2 وجرحوا 4 واستوت فوضى ورعب استمر لأكثر من ساعة وتم تدمير أكثر من 6 سيارات لمواطنين. والسبب ان زعيم ميليشيا أمنية حاول المرور بنقطة تابعة للحزام
كنتُ أقرأ كتابا عن الابتلاءاتِ التي عانى منها النبيُ " عليه الصلاة والسلام " وأصحابُه في مسيرة التغيير . فطرأ عليَّ سؤالٌ , كيف سيكون أمرُهم لو كان في زمنهم شيءٌ من مخترعات عصرنا ؟ . وأخذت مني
الاخ هاني بن بريك نائب رئيس المجلس الانتقالي وفي تغريدة له يقول ان من يصر على ان الانتقالي مكون ولا يعترف به كقيادة شرعية موحدة للجنوب فهو اما ضد الجنوب او جاهل او شخص يبحث عن حظوط ومصالح خاصة
وقف "آل باتشنو" أمام أستاذة جامعية في فناء مدرسة "بيرد" متأبطًا ذراع مساعده "تشارلي" قائلًا : أليس هذا عِطر "فلور دوروكاي" ، وأضاف : إنه زهور من الجدول !، تسمّرت الأستاذة التي كانت مسؤولة
كان علي صالح عباد مقبل ، يرحمه الله، نائب رئيس مجلس النواب في أول برلمان يمني منتخب بالكامل عام 1993..وعندما هُزم حزبه، في 1994، عمل بكل الجهد بحيث يحافظ على ما أمكن من كيان الحزب العريق وقيمه