الخميس 13 يونيو 2019 06:22 مساءً
الأحد 09 يونيو 2019 06:24 مساءً
الخميس 30 مايو 2019 01:44 صباحاً
الخميس 30 مايو 2019 01:29 صباحاً
الخميس 30 مايو 2019 01:25 صباحاً
الخميس 30 مايو 2019 01:23 صباحاً
الخميس 30 مايو 2019 01:19 صباحاً
الأربعاء 29 مايو 2019 12:41 صباحاً
الثلاثاء 28 مايو 2019 01:48 صباحاً
الخميس 23 مايو 2019 01:44 صباحاً
ظل الحديث عن خطورة المشروع الايراني على المنطقة ، والذي ينفذه الحوثيون في اليمن ، يقابل في معظم من الأحيان بعدم إكتراث وبتجاهل يخفي أزمة مركبة في فهم طبيعة الصراع الذي تقوده إيران ووكلائها في
يعمل لدى الإمارات عشرات المصورين والموظفين المحليين وما أن كشفت كارثة الأمطار عن حقيقة تقاعس التحالف وانعدام أي دعم ملموس، حتى سارع الموظفين والمتعاهدين لرفع أي مادة إعلامية تتحدث عن دعم
هل تلاحظون أن الذين روّجوا للحوثي بكل بجاحةٍ وحماس حتى اقتحم صنعاء وصولاً لعدن ثم انقلبوا ضده فجأةً بعد انتهاء المهمة وسقوط الجمهورية هم أنفسهم اليوم الذين يروّجون للانفصال بكل بجاحةٍ وحماسٍ
سؤال ما إن يثار في أي مناسبة أو محفل حتى يغرق البريطانيون في التفكير والحيرة مما قد يتعرض له هذا التنوع الثقافي والحضاري والإثني والديني ، وما قد يتعرض له مناخ التسامح في بريطانيا والذي تتحدث
الانقلاب أم الخبائث وكبيرة الكبائر ودعارة ودياثة بلا حدود، هذا من جانب ومن جانب أخر مادون الانقلاب ما هي قيمته وما حجمه وما ضرره، مثلا إذا اكتشفنا أن صعبي نام مع حمار!! الله لا ردهم ويسيروا
لسنوات طويلة قرأت الكثير من القصص وشاهدت الكثير من الأفلام التي تروي قصة السياسي أو الصحفي الذي يكتشف في لحظة ما انه تم تصويره في مشاهد إباحية ، لتبدأ معها رحلة العذاب ويتحول قلمه أو مواقفه
الحوثيون مهما حاربوا أو سيطروا ، سيهزمون في المنتهى ؛ لأن معضلتهم كامنة في عنصرية الفكرة ، وفي تمايزها الطائفي ، وفي تكوينها البيولوجي الجيني المزدري للجنس البشري ، بكونها الفئة المصطفاة من
وانا أودعه في هذه اللحظات في مقبرة بريمان في جده تذكرت كل مناقب اللواء وسيرته البطوليه العطره
أجتاحت الميليشيا الحوثية الانقلابية عاصمتنا الحبيبة عدن وعبث بأمنها واستقرارها وكان لابد من
المتفلتون ، المقهورون ، المنبوذون ، الحائرون ، المنسيون ... ، في الجماعةِ ، وفي التنظيمِ ، هُمْ رجالٔ يقضون يومَهم قلقا ، ويمسون ليلَهم أرقا ، يعانون أصعبَ معاملةٍ مِن إخوانهم ، ويعيشون أقسى
خلال زيارتي الاخيرة للسعودية وقبل يوم من من مغادرتي وبينما كنت في رسبشن الفندق اتصل بي احدهم وقال لي معك مدير مكتب اللواء علي محسن الاحمر والفندم يريد يكلمك.. قلت له هاته. وكان على الخط فعلا