الخميس 18 أكتوبر 2012 09:40 مساءً
الخميس 18 أكتوبر 2012 05:11 مساءً
الخميس 18 أكتوبر 2012 04:53 مساءً
الأربعاء 17 أكتوبر 2012 11:30 مساءً
الأربعاء 17 أكتوبر 2012 03:45 مساءً
الأربعاء 17 أكتوبر 2012 05:02 صباحاً
الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 03:42 مساءً
الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 02:44 مساءً
الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 02:05 مساءً
الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 01:12 صباحاً
في أواخر 2012، اشتدت الصراعات في اليمن، وتعرض ثلث سكانه إلى خطر المجاعة، وأدرك اليمن أن الجهل سبب كل مشاكله، فذهب إلى الصين لمساعدته في إيجاد اليمن السعيد، رافعا شعار “اليمن يريد تغيير
“ولم يكن أمامنا وأمام شعبنا سوى الإمساك بمقود الأوضاع الملتهبة والسير إلى الأمام مهما كانت التحديات، حفاظاً على وطن موحد ديمقراطي يكفل لجميع المواطنين حقوق الإسهام في الحياة السياسية
التصريح الذي نشرته سبتمبر نت عن أمين العاصمة عبد القادر هلال مناشدته رئيس الجمهورية لإخراج المعسكرات من صنعاء جاء هذا التصريح بسرعة البرق وكأنه كان مرتب حدوثه عند الأستاذ عبد القادر سلفا ،
مهما شدت الحياة الإنسان إلى مطالبها، وجذبته إلى ميادينها، فإن هناك مواسم ومحطات تأتي كقوارب نجاة تدعوه لأن يتزن، وتهيب به ليشبع متطلبات القلب والفؤاد، وأشواق الروح والفطرة التي فطر الله
ما يحسب لثورة 14أكتوبر 63م هو أنها لم تكن ثورة على المحتل الانكليزي ؛ وإنما كانت ثورة مكتملة بكل المقاييس والمعايير الفلسفية والسياسية والكفاحية والثورية والتاريخية والوطنية والحقوقية
تتوالى المناسبات الثورية الجنوبية ( الأكتوبرية والنوفمبرية ) والتي نستقبلها كالعادة بزخم ثوري رائع يتناسب مع مكانة هذه الأعياد.
لقد استطاع ألأحرار الأبطال في 14 أكتوبر 1963 م من صنع أعظم إنجاز
أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل.. تذكرت هذا القول المأثور وأنا أقف أمام حشد بشري في شارع المعلا يتبع خليط الحراك ومكوناته.
ففي المشهد تتجسد الغثائية التي من أبرز معانيها غياب القيادة
هناك نوع من كره الكذب والرياء نابع من معنى حاد للشرف، غير أن نفس الكره يمكن أن يكون محض جبن عندما يكون الكذب محرماً بأمر إلهي من فرط جبنه لايكذب «فريدريك نيتشه “كتاب أفول
عذرا عدن وأهلي في عدن الحبيبة ,,, إنهم عصابة وليست جماعة ,,, إنهم متجردون على الدين والأخلاق والمروءة والشهامة فلا تتحسروا أو تتضايقوا عندما يقال عنكم منهم مثلما قاله من أطلق على نفسه (د.أبراهيم
أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل.. تذكرت هذا القول المأثور وأنا أقف أمام حشد بشري في شارع المعلا يتبع خليط الحراك ومكوناته.
ففي المشهد تتجسد الغثائية التي من أبرز معانيها غياب القيادة