الخميس 22 نوفمبر 2012 01:11 مساءً
الأربعاء 21 نوفمبر 2012 11:24 مساءً
الأربعاء 21 نوفمبر 2012 08:39 مساءً
الأربعاء 21 نوفمبر 2012 06:00 صباحاً
الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 11:29 مساءً
الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 11:24 مساءً
الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 02:20 مساءً
الاثنين 19 نوفمبر 2012 09:20 مساءً
الاثنين 19 نوفمبر 2012 08:34 مساءً
الاثنين 19 نوفمبر 2012 08:14 مساءً
واقع الحال يبدو انه أكبر من ان تفهمه وتستوعبه مدارك وعقول من يتصدروا المشهد ، ويعول عليهم ادارة عملية انتقالية بهذا المستوى والاهمية .تذكروا جيدا اننا مررنا بمثل هذه اللحظة التاريخية الفارقة
ليست المرة الأولى ، ولا أعتقد أنها الأخيرة التي أكتب فيها عن الآداب العامة ، عن انعدام المعاني الإنسانية في تعاملاتنا ، عن أهمية الوعي ، عن ضرورة الإحساس بالآخر ، وعن ثقافة المجتمع الذكوري
شكرا لك بان كي مون لأسباب غير تلك التي شكرتك اثناء الاحتفاء بمرور عام على التوقيع على المبادرة الخليجية.شكرا لك لأنك أعدت الحياة إلى دار الرئاسة التي عششت فيها الهواجس و المخاوف
مطلع الأسبوع الجاري، كنت في مدينة مأرب بعد أكثر من أربع سنوات على آخر زيارة لي إليها، حيث المدينة والمحافظة التي كان يفترض أن تكون صورةً حديثة لحضارة عريقة وقِبلةً للسياحة ومصدر جذبٍ للسائحين
أشعر بالخجل العميق أمام نفسي. كنت صفقت لاختيارك أكثر من عشرين مرّة. لوهلة تخيلتك اليسوع الذي انتظرته "مدينة على تل، لا يخبو نورها أبداً" .. ولم يمض وقت طويل قبل أن أتأكد أنك آخر شخص يمكن لتعز أن
من يظن ان الثورة في اليمن انتهت وان من الممكن الالتفاف عليها اعتماداً على وسائل التوائية ومحاولة التدليس على الناس فهو واهم.. من يظن انه سيحافظ على وضعه السابق واستمرار الفساد والفاسدين في
ثورة الشباب الشعبية هزة أركان النظام بكل قواه وكادت أن تسقطه بالضربة " القاضية" بعد أسابيع من إشتعالها بدون رجعة وعلى حين غرة لكن هذه الأركان واجهت الثورة بأساليب مختلفة بقصد وأدها أو القفز
1) استبشرنا خيراً عندما عُين الأستاذ شوقي هائل محافظاً لمحافظة تعز،وأطلقنا العنان لأقلامنا..حيث أمتلئت صفحات الجرائد ومواقع التواصل الاجتماعي، والمواقع الإخبارية، بالكتابات المعبرة عن
تعز تنتظرالكثير من مشاريع التغيير والاستقرار والتنمية.. يبدو أن لتعز اعداء كثر يحاولون إبقاء المحافظة محلك سر لأن بقاء مصالحهم الشخصية ومواقعهم المتهالكة تقتضي ارباك المحافظة والمحافظ..
كتبت مرات عديدة انتقادا لحركة الحوثي والنقد عندي لا يعني اني اريد ان اقصيها او انهيها من الوجود او اتجنى عليها بما ليس فيها ، وانا لست ضد حركة الحوثي لا مذهبيا ولا حزبيا ، فانا شخصيا انتمي لحزب