الأربعاء 14 نوفمبر 2012 02:43 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 02:39 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 02:36 مساءً
الثلاثاء 13 نوفمبر 2012 03:06 مساءً
الثلاثاء 13 نوفمبر 2012 03:03 مساءً
الثلاثاء 13 نوفمبر 2012 02:29 مساءً
الاثنين 12 نوفمبر 2012 03:35 مساءً
الاثنين 12 نوفمبر 2012 03:05 مساءً
الاثنين 12 نوفمبر 2012 02:47 مساءً
الاثنين 12 نوفمبر 2012 02:17 مساءً
ثورة ال11 من فبراير 2011م أنطلقت من الساحات وحشدت حولها مختلف فئاة الشعب المعنية بالتغيير من مختلف مناطق البلاد في لوحة ثورية لاسابق لها في تأريخ شعبنا اليمني القديم والحديث والمعاصر , وشكلت هذه
الحوار المنتظر هو الفرصة الأخيرة لولوج اليمن إلى مستقبل جديد ، يمكن أن يتحقق هذا ويمكن أن يكتب لليمن مستقبل جديد ، كل شيء ممكن إذا توفرت النوايا الحسنة وغادر الجميع ( المتحاورون) عقدة الماضي
في 24 ابريل 2012م اعتصم المئات من أبناء محافظة المحويت أمام منزل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي للمطالبة بإقالة المحافظ غير الشرعي أحمد علي الأحول، وذلك على خلفية قضايا فساد ولتورط ابناءة في
ترددت كثيراً في الكتابة في هذا الموضوع الحساس والمخجل قلقاً من إثارة مواضيع قد تثير ردود أفعال اتهامية سياسية غير مطلوبة تجنبنا إصلاحها بصدق، ثم خوفاً من ذنب إرشاد بعض ضعاف النفوس عن وسائل
خلال الأسابيع الماضية حاولنا مناقشة وتفكيك عدد مهم من بنود الخطاب الانفصالي الشائعة في بعض وسائل الإعلام؛ التي تعمل منذ سنوات لتزييف وعي المواطن اليمني وإقناعه بأن الانفصال خيار سياسي شرعي،
صرح احدهم وقال الوحدة اليمنية خطا ابيض ولم تعد خطا احمر كما كانت من قبل والآخر صرح وقال الوحدة اليمنية لم تعد من الثوابت الوطنية كما كانت في السابق فالتصريح الاول قاله البرلماني انصاف مايو
شاهدت التقرير الخاص بالمواطن التهامي المنتحر لطفي سردور في قناة السعيدة، وزاد الألم أنه خلَّف وراءه أربعة أيتام صغار والأرملة أمهم، شاهدت وكثيرون غيري لأول مرة وبعد انتظار ثقيل ملامح
أتأمل في واقع يمور ويغتلي بثورات مطلبية لا تتوقف عند قضية ومطلب ؛ فلا أجد ثمة تناغم وتماهي بين عنفوان شبابي ثوري متحفز ومتوثب لمخر عُباب المحيط واهواله المضطربة المتقلبة ، وبين جمود وخمول
المثال التالي، يعطينا فكرة موجزة جدا عن الجهة التي قيل انها اختطفت محمد المقالح وأخفته لديها أربعة شهور لدرجة أننا ظنينا أن المسكين قد قتل وبكينا عليه حينها دما لا دموعا، بل إن اختطافه زاد
لست ضد دعوات الانفصال ولا ممن يعتبرون الوحدة خطاً أحمراً ، فمن حق أي شعب أو أي إقليم بأي دولة أن يطالب بالانفصال أو الحكم الذاتي إن رأى أن مصلحته تقتضي ذلك ، فما بالك إن كان الشعب المطالب