الثلاثاء 27 نوفمبر 2012 08:02 مساءً
الاثنين 26 نوفمبر 2012 10:11 مساءً
الاثنين 26 نوفمبر 2012 09:39 مساءً
الاثنين 26 نوفمبر 2012 01:43 مساءً
الأحد 25 نوفمبر 2012 08:32 مساءً
الأحد 25 نوفمبر 2012 05:14 مساءً
الأحد 25 نوفمبر 2012 01:17 مساءً
الأحد 25 نوفمبر 2012 11:50 صباحاً
السبت 24 نوفمبر 2012 11:16 مساءً
السبت 24 نوفمبر 2012 11:03 مساءً
اعتذار الشباب للمخلوع هي واحدة من "روايات عبير" الوردية التي كنا نقراها زمان يام المراهقة، وقد وصلني التقرير ليلة امس من كاتبه سلطان قطران والذي لم يكتب اسمه في اليمن اليوم ربما لاسباب مالية
يُعاني الصحفي اليمني على وجه الخصوص الأمرين ..جراء التبعات التي تلاحقه بسبب ما يكتبه أو ينشره أو يذيعه في أي وسيلة من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة .. باعتباره صاحب الضمير الحي
شرعت منذ أيام في قراءة كتاب " الطريق إلى الحرية " مذكرات العزي صالح السنيدار رحمه وهو لمن لا يعرفه أحد المناضلين البارزين في الحركة الوطنية التي قامت ضد حكم الأئمة و بسبب معارضته لسياسة الإمام
ما حدث أمس في صنعاء أمام قاعة زهرة المدائن جريمة لا يقبل بها أي إنسان سوي عاقل يحب اليمن ويؤمن بقول الله تعالى "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا
كان قد بدء علي عبد الله صالح ، في تشكيل حاضن مذهبي "طائفي" لضمان بقائه في الحكم ، إلا أن اندلاع الثورة السلمية في أوائل 2011م ، فوتت عليه فرصة نجاح بناء هذا الحاضن ، تزامناً مع فشل محاولاته التي
منذ بداية الجهود المتعلقة بتحقيق المبادرة الخليجية في اليمن التي قدمها قادة دول مجلس التعاون لمساعدة اليمنيين على انتقال سلس للسلطة يجنب البلاد تبعات الصراع (حفاظاً على أمن بلدانهم)..
منذ ذلك
يبدو أن الجنوب يعيش تحت وطأة شعارات تبناها الشمال في القرن الماضي !!" من تحزب خان " و " الحزبية تبدأ بالعمالة وتنتهي بالخيانة" ولا يدرك مسوقو هذه الشعارات أن عدن لم تكن إلاّ مهداً
ظلت الشعوب العربية لما يقارب نصف قرن أسيرة أنظمة استبدادية خلفت الاستعمار الأجنبي و حلت مكانه، و ظلت تمارس الفساد و العبث و تستنزف الموارد العامة و تقمع الشعوب و تصفي المعارضين أو
نجاح الحكومة يقاس في البدء باجراءات حقيقية لمعالجة القضايا الوطنية والحقوقية التي مثلت أرضية ووقود لاشتعال الثورة على امتداد اليمن.
الثابت أن الحكومة لم تستوعب معنى وجود الثورة،والدليل ترك
تقف أمتنا العربية اليوم على أعتاب مرحلة تاريخية جديدة.. بعدما شهدت بعض الدول ثورات شعبية أسقطت أربعة أنظمة ديكتاتورية، إضافة إلى ما تشهده سوريا الحبيبة اليوم من عمليات كر