الخميس 05 سبتمبر 2019 07:40 مساءً
الخميس 05 سبتمبر 2019 07:35 مساءً
الخميس 05 سبتمبر 2019 07:01 مساءً
الخميس 05 سبتمبر 2019 06:15 مساءً
الاثنين 02 سبتمبر 2019 07:04 مساءً
الأحد 25 أغسطس 2019 01:31 صباحاً
الخميس 22 أغسطس 2019 07:04 مساءً
الخميس 22 أغسطس 2019 06:20 مساءً
الثلاثاء 20 أغسطس 2019 06:16 صباحاً
الأحد 18 أغسطس 2019 06:56 مساءً
مُحقٌ وزير الداخلية السيد أحمد الميسري عندما قال اليوم في تسجيل صوتي إن الحوار غير مقبول مع الإنتقالي، وإنما مع من يقاتل الإنتقالي نيابة عنهم، الإمارات العربية المتحدة. نشأ الحراك الجنوبي
1-باسم مواجهة الإصلاح أسقطوا صنعاء فسقطت الجمهورية، وباسم مواجهة الإصلاح أسقطوا عدن وقسموا البلاد. وباسم الحرب على الإرهاب ملؤوا القبور والسجون السرية. بارعون في إخفاء المقاصد تحت العناوين
سألني احد أعضاء الانتقالي :" لماذا لاتشارك يافتحي في فعالية مليونية الوفاء للإمارات؟ سألته :" ولكني بعيد عن عدن؟ قال :" لاتهتم الإمارات وفرت تكاليف المواصلات وكل النفقات للمشاركين . قلت له :"
المتابع لتحركات الإمارات داخل اليمن يجد أنها تصب أولا في محاربة النفوذ الإصلاحي ( الاخونجي) تمهيدا لإعادة الشرعية بعد استقرار اليمن و تخليصه من المد الإصلاحي.
لذلك سعت الإمارات ومنذ دخولها
الإماراتُ دولةٌ مساحتُها 83,600كم² ، وسكانُها 9 ملايين نسمة ، كانت قبل توحدها عام 1971 تُعرَفُ ب( ساحل عُمان ) . هذه الدولةُ ترسمُ اليومَ الخارطةَ الجغرافيةَ والسياسيةَ والسياديةَ ، لكثيرٍ من
في البداية اتقدم بإحر التهاني والتبريكات لكافة قيادات وقواعد حزب المؤتمر الشعبي العام بمناسبة الذكرى ال 37 لتأسيس حزبهم الوطني الرائد والكبير الممتد إلى كل بيت في ربوع اليمن السعيد.
وإذا كان
أول هندسة سياسية للشرق الأوسط كانت عام 1914م على يد الضابط البريطاني هيربرت كوتشنر وفريقه الخاص من المستشارين، وكان كوتشنر مسؤولا بريطانيا في مصر، وحين تفرغ لرسم سياسة الشرق الأوسط عيّن بدلا
في اليمن للشهور دلالات ومفارقات سوى " في مايو او سبتمبر وكذلك أكتوبر. في مايو أعلنت الوحدة وفي مايو وأدت الوحدة بحرب كانت بداية النهاية لوحدة المصالح الهشة ، وفي مايو تم اعلان الوحدة وفي
خلال فترة الأربعة أيام من الاشتباكات التي شهدتها مدينة عدن مؤخرا، كان السؤال المطروح حينها وبعدها يتعلق بموقف الحكومة السعودية من تلك الاشتباكات ودورها الحقيقي فيها. وحتى الآن ليست هناك من
إعلان وزارة الداخلية والخارجية والمالية تعليق اعمالها في عدن نتيجة طبيعية ومتوقعة للإنقلاب على مؤسسات الجمهورية اليمنية في عدن.
لايعقل ان يتم الانقلاب على هذه المؤسسات ووصفها بمؤسسات