الاثنين 15 أكتوبر 2012 08:26 مساءً
الاثنين 15 أكتوبر 2012 04:23 مساءً
الاثنين 15 أكتوبر 2012 01:18 صباحاً
الاثنين 15 أكتوبر 2012 01:15 صباحاً
الأحد 14 أكتوبر 2012 07:30 مساءً
الأحد 14 أكتوبر 2012 02:22 مساءً
الأحد 14 أكتوبر 2012 02:20 مساءً
الأحد 14 أكتوبر 2012 02:02 مساءً
السبت 13 أكتوبر 2012 07:42 مساءً
السبت 13 أكتوبر 2012 02:45 مساءً
ضباب كثيف وطقوس مختلفة مع غروب شمس تلك الليلة ليقف جبل ردفان كرجل طاعن في السن بحلته المخيفة وهو يتمتم تراتيل الإستقلال بلغة الذئاب الحمر المحلية التي لا يفهم منها الأعداء إلا
اثبتت الاحداث المتلاحقة القادمة ، من الجنوب ، وخاصة تلك المتعلقة بالحراك الشعبي السلمي ، ان الجنوبيين ، قد ابدوا كل درجات الحرص والاهتمام بقضيتهم ، واندفعوا عفويا في مسيرات واحتجاجات صاخبة ،
لعلكم تلاحظون اليوم حجم الهجمة الشرسة التي تحاول النيل منكم ومن صمودكم والتي يتولى كبرها قوى الثورة المضادة من بقايا النظام الهالك والحراك المسلح والحوثية . وسأركز حديثي حول حراك البيض
عندما لا يعرف اليمنيون وبالأخص الشباب الجنوبيون منهم أهداف ثورة 14 أكتوبر المجيدة ، فهذا يدل على خطأ جسيم في حق الوطن والتاريخ وتضحيات شهداء الجنوب ومن ورائهم كافة شعب الجنوب اليمني الذي وصفه
تكتفى بعض من القوى والمكونات في الساحة السياسية اليمنية بالهجوم المستمر والدؤب على حزب الاصلاح وشيطنته ، بل وتخترع تصورات ذاتية تستهدف الاصلاح لإسقاطها على الراي العام على اساس أنها حقائق
يحتفل اليمنيون اليوم بالذكرى الـ49 لثورة 14أكتوبر المجيدة ، الثورة الأبرز في الجزيرة والوطن العربي لتحرير الوطن من المستعمر الذي جثم على أرض الوطن أكثر من قرن ،حاول فيه ترسيخ التشظي في جنوب
منذ زمن وهو في حرب مفتوحة ضد الفرقة الأولى مدرع وعلي محسن, حرب أوقف حياته لأجلها, ومازال محتشداً في المواجهة , يكتب بلا هوادة وبضراوة, فاتحاً النار ليل نهار على الأولى مدرع, لا أحد يباريه في ذلك ,
ال14 من أكتوبر من عام 1963 ,,, يومٌ لم تصنعه شمس الضحى بل صنعه اليمنيون بأيديهم ,,, يومٌ أنتفض الشعب اليمني عن بكره أبيه ليقول للمحتل البريطاني الغربي الجاثم على الصدور منذ 1838م كفاكم استعبادا لنا
في كل عام نسترجع ذكريات الاحتفالات بثورة 14 أكتوبر ونسترجع الخطابات والكلمات والمشاعر الوطنية التي تجيش مع ورود هذه الذكرى . في الحقيقة هي ليست حدثا من الماضي نتذكره لأنها ثورة مستمرة منذ
الساعة السادسة صباحا وعلى أصوات العصافير الجميلة يستيقظ احمد البالغ من العمر 13 سنة طالبا في الصف السادس الأساسي نشيطا متعطشا لرؤية زملائه بالصف ومستعدا ليوم كله نشاط وحيوية ليتلقى معارف