من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 13 ساعه و 8 دقائق
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 13 ساعه و 10 دقائق
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 13 ساعه و 48 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 11 ساعه و 31 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 13 ساعه و 51 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 24 أكتوبر 2012 10:19 مساءً

أفراح تعز برائحة الباروت

بسمة عبدالفتاح
(تعز) ...مدينتي الحبيبة تشدني إليكِ جذوري ، منابت المبادئ التي زُرعت في طفولتي ، و قيم الحياة التي تسري في أوردتي ، يشدني إليك جمالك فأشدو به مع تلك الطيور التي تغني في قمم الجمال الذي يعتليك ، ويشدني القبح الذي يطعنك به بعض أبنائك ، فيأبى قلمي إلى أن يكون لهم ذلك المنتقد لقبحهم الذي يشوه جمالك وبساطتك.
في تعز عندما يغني الفرح لأهله ترتفع مكبرات الصوت أعلى من مكبرات صوت المآذن ، فنفهم أن أهل الفرح ينادون حيّا على( العرس ) ، ومن هنا تبدأ الحكاية ...كنا في السابق نسمع الأغاني تشدو للعروسين ، ونتضايق عندما تزيد عن حدها وتطول حتى ساعة متأخرة من الليل، كونها تزعج الجيران وتقلق راحتهم، وياليت أفراح بعض أبناء تعز توقف الأمر فيها عند هذا الحد ، فقد تطورت الأفراح في مدينة تعز وارتقت في ظن صانعيها ، ولكنها في نظري انحدرت في قيمتها إلى الأسوأ ،تماماً كما أننا نتقدم ولكن إلى الخلف ، ...لا أجد غير هذه الألفاظ المعكوسة التي تشعرني بالسوء لما يحدث في مدينتي تعز .
تعز التي كانت تحتفي بالأفراح بصالات مخصصة لها،أصبح الاحتفاء لدى بعض أبنائها بأعراسهم قطعاً للشوارع بما يسمى بالخيام المتنقلة التي يجلبونها ويتجرؤون على قطع الشارع أمام منزلهم ، ليتمّ الهناء والسرور لهم على حساب آلاف المواطنين ومئات السيارات المارة بالشارع ،...وهذا القطع لأحد خطوط السير يسبب ازدحاماً غير عادي خاصة في الشوارع التي يضطر السائقون أن يجعلوا من الخط المتاح خطاً مختلطاً للذهاب والإياب ، ناهيك عن الحوادث التي يتسبب بها هذا الازدحام نتيجة قطع الشارع بالخيمة التي تنصب لحفل الزفاف لمدة ثلاثة أيام على الأقل .
واللافت للنظر هو الصمت الذي نشاهده من الجهات الرسمية التي تسمح بمثل هذه العادات الدخيلة التي تحدث في شوارع تعز ، و يعلم القاصي والداني أنها ضيقة ولا تسمح بمثل هذه الممارسات ، أضف إلى ذلك الانفلات الأمني الذي يشجع أصحاب العرس على إطلاق الرصاص بكثافة غير مسبوقة في الأفراح خلال هذه الأيام ، لدرجة يظن السامع لها أن هناك مخزن أسلحة قد تفجر في تعز ، أو أن هناك هجوماً جديداً على ساحة الحرية ، من شدة وقوة أصوات الرصاص والمتفجرات التي يُطلق عليها الألعاب النارية ، وهي في نظري قاتلة ، ولا يخفى عليكم ما يحدثه ارتجاع الرصاص من مآسٍ للمارة الذين قد يقعون هدفاً لها ، وهو ما حدث لأحد الجيران خلال عرس أحدهم في الحارة.
يحدث هذا في مدينة تعز التي كانت تتباهى بمدنيتها ، فأصبحت تتقبل العادات الدخيلة وكأنها نفاية لمبتكرات الآخرين السيئة التي قدمت إليها من أماكن تقدس الذات على حساب الجماعة .
يحدث هذا في تعز الذي أعلن لنا محافظها الأستاذ شوقي هائل - في أحد الاجتماعات الرمضانية بنساء تعز - أن من خطته الأمنية متابعة المسلحين ، وحتى باعة الألعاب النارية التي تقلق السكينة العامة؟!.. فمتى سيكون ذلك ونحن مقبلون على عيد الأضحى الذي سيحتفي كثير من أبناء تعز فيه بأفراحهم في وسط هذه الأجواء المليئة برائحة الباروت ، ومتى ستكون شوارع تعز للسيارات والمارة فقط من دون خيام أعراس ؟.
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك