الأربعاء 17 فبراير 2021 05:28 مساءً
الاثنين 15 فبراير 2021 04:26 مساءً
الجمعة 12 فبراير 2021 11:10 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2021 01:52 صباحاً
الثلاثاء 09 فبراير 2021 09:27 مساءً
الثلاثاء 09 فبراير 2021 05:49 مساءً
الاثنين 08 فبراير 2021 10:50 مساءً
الاثنين 08 فبراير 2021 08:47 مساءً
الاثنين 08 فبراير 2021 02:20 صباحاً
السبت 06 فبراير 2021 12:20 مساءً
من المهم اليوم أن يكون السيف والقلم شركاء في صناعة النصر، وهذا هو الواجب في هذه الأثناء. فإن من الله علينا بنصره فله الحمد وله الشكر، وإن كان غير ذلك فله الحمد والشكر.
علينا مواصلة
نيرون أحرق روما في عشرة أيام، وقف في برج شاهق وبعيد ، منشدًا اشعار هيومروس ، ومتمتعًا بصيحات الألم ، وبأنين قتلاه ، وهم هنا الآف من رعيته، ثلاثة ارباع المدينة، ممن حصدتهم لعنة سلطان معتوه
خلاصة الخلاصة: المجاميع الكبيرة التي حشدها الحوثي لغرض إحداث الصدمة في مأرب، تم التعامل معها، وتم رفد الجبهة برجال تكسرت عند أقدامهم أمواج الحوثيين الكبيرة.
هذه الأمواج كانت فائدتها
قبل اربعين يوما ، وفي ظهر ال30 من شهر ديسمبر 2020 ، فجعنا جميعا بوفاة أخا عزيزا على قلوبنا الا وهو الاخ الحبيب والصديق الرائع الصحفي المهني والخلوق في الصحافة اليمنية مراسل قناة بلقيس اديب
انطلاقاً من مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الذي انعقد بالفترة:(18/مارس/2013م-25/يناير/2014م)،المتضمنة:349صفحةً بالكتاب الصادر،فقد جاء بوثيقته،صفحة:307:(لقد نجح مؤتمر الحوار الوطني في جمع و إعادة صوغ صورة
لازالت مأرب والجوف تتصدى للحوثيين ببسالة، صمود بطولي قلَّ نظيره في تاريخنا، وتضحيات تعانق السماء، ستصمد مأرب، وسترد العدو على أعقابه، هذه ليست المرة الأولى التي تتعملق وتكبر فيها
حكاية مختطف لا زال في مجاهل أقبية التعذيب الحوثيةهنا حكاية مختطف تقف كل معاني الإنسانية خجلة أمام ما يعانيه في سجون الحوثيين.الحكاية الآتية هي نتاج تحقيق واتصالات قام بها رئيس منظمة رصد
مأرب التي اسقطها اعدائها عشرات المرات في مواقع التواصل الاجتماعي ستظل صامدة لتعلم غيرها معاني الصمود والانتصار.
لو حدث وهذا مستبعد جدا ان سقطت مأرب فليبشر من يتمنون لها ذلك انهم سيكونون
دون توافق سياسي واضح وحاسم سيبقى الفعل العسكري مجرد أداة لتعميق الأزمة القائمة وترحيلها بمضاعفاتها الجديدة إلى الزمن القابل.
جرَّبنا مثل هذه المظاهر التوافقية الشكلية فكانت النتائج
تهدئة
لكي لاننسى
بتاريخ5-2-2000 م انتقل الى جوار ربه شاعر الاحساس ومبدع علم الجناس طيب الانفاس الملحن والشاعر الكبير حسين المحضار وبعد مرور واحد وعشرون عاما على وفاته التي تصادف يوم الجمعة