إبراهيـم علي ناجي
صفحة: 1 من 1
1الأحد 29 نوفمبر 2020 09:57 مساءً
الوداع سفينة بلا شراع، ألا ليت الزمان يعود ومن عايشناهم باقين للأبد ولكن مهما مضينا من سنين سيبقى الموت هو الأنين ،وستبقى الذكريات قاموس تتردد عليه لمسات الوداع والفراق، والموت هو
الأحد 07 يناير 2018 10:23 مساءً
الضالع ..قرية تلاشت فيها كل مسميات المدينة إما للتهميش الذي نالها منذ عقود من السلطات المتعاقبة أو للدور الهدام الذي انتهجته قيادات عسكرية وأمنية من أبناء الضالع نفسها ،فمقومات أي مدينة تكمن
السبت 10 سبتمبر 2016 01:38 صباحاً
صمت السلطات المحلية والامنية والحزبية والمنظمات المجتمعية والشخصيات الاجتماعية في الضالع عن كل مايحدث من اقتحامات ونهب بقوة السلاح لمقر حزب سياسي وسط مدينة تعج بمئات الاطقم والنقاط
السبت 13 ديسمبر 2014 05:20 مساءً
ما تزال حديقة 21 مارس بصنعاء أو ما تسمى بالفرقة الأولى مدرع مقرا عسكريا تدريبا وسجنا خاصا بجماعة الحوثي ولم يتم تحويله إلى حديقة طبقا لقرار رئيس الجمهورية القاضي بتحويل الفرقة وأرضها الشاسعة
الأحد 30 نوفمبر 2014 04:33 مساءً
لمجرد أن تكتب رأياً أو مقالا صحفياً أو حتى منشوراً توضح وتنتقد فيه حالة التشرذم والتيه الذي يسير عليه مكونات الحراك الجنوبي يفاجئك البعض ممن صاروا ناشطين في الثورة الفيسبوكية الجنوبية بين
الثلاثاء 02 سبتمبر 2014 10:17 مساءً
يتضح المشهد أكثر وأكثر في اليمن في ظل توجسات القوى الإقليمية وخوفها المسبق من ثورات الربيع العربي والتي تعتبر اليمن إحدى هذه الثورات التي يحاولون وأدها بشتى الطرق والوسائل الممكنة والغير
الأحد 03 أغسطس 2014 02:33 صباحاً
بدلا من أن يتجه للعمل على تهدئة الأوضاع في الواقع الهش من خلال إيجاد توافق سياسي لتطبيق مخرجات الحوار الوطني وإعادة الدولة الغائبة والمصادرة وتحقيق طموح اليمنيين في العيش الكريم الا ان هناك
الأحد 25 مايو 2014 12:25 صباحاً
يقال والعهدة على الراوي أن الرئيس هادي يحيط به شخصيات يغلب على طابعها الولاء المناطقي وليس الوطني باستثناء بعضهم والذي لايسمع لهم ويعمل هذا المحيط على حجب كل المخاطر المحدقة باليمن
الاثنين 28 أبريل 2014 12:38 صباحاً
كم هي الذكريات مؤلمة عندما أتذكر حرب 94م الظالمة وأنا في الصف الثاني ثانوي حينها وكيف كانت المدافع وأصوات أزيز الطائرات يقض مضاجعنا آنا الليل وأطراف النهار في ظل ضجيج ماكينة إعلامية ضخمة يصور
الأربعاء 12 مارس 2014 10:32 مساءً
يحاول صالح وأنصاره جاهدين الزج بالاصلاح في معارك ليس له فيها ناقة ولاجمل بقدر ماهي تخص كافة اليمنيين من خلال دفاعهم عن الجمهورية التي يهدد وجودها سلالات الامامة وادعيائها ومعهم المتضررين من
صفحة: 1 من 1
1