من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ 8 ساعات و 42 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و ساعتان و 55 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 3 ساعات و 55 دقيقه
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يوم و 6 ساعات و 6 دقائق
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يوم و 6 ساعات و 32 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 03 أغسطس 2014 02:33 صباحاً

"جلال وأحمد" نفس العينة والفصيل!!

إبراهيـم علي ناجي

بدلا من أن يتجه للعمل على تهدئة الأوضاع في الواقع الهش من خلال إيجاد توافق سياسي لتطبيق مخرجات الحوار الوطني وإعادة الدولة الغائبة والمصادرة وتحقيق طموح اليمنيين في العيش الكريم الا ان هناك ثمة سعى تدميري وعشق سلطوي لجلال على طريقة  الفندم احمد الذي كان سببا مباشرا في رحيل والده عن سدة الحكم في 2011م لتدخلاته المستمرة وبروزه كحاكم بالوراثة بدلا عن والده وهاهو "جلال هادي"يسير على نفس الطريق بل وأسوء من ذلك حيث يستغل موقع والده كرئيس للجمهورية في شراء الولاءات والاجتماع بالوزراء واصدار الاوامر للموالين والتنصت على مكالمات الساسة ورؤساء الأحزاب والصحفيين ومؤخرا اغدق على مواقع وصحف جنوبية بأموال وفيرة من خزينة الدولة لتهتف بأسمه ووالده وتسبح لوزير الدفاع والموالين بدرجة ثانية ووفقا لمصادر محايدة أن جلال وجد ضالته بعد أن أزيحت عقبة كأدا من أمامه من خلال إقالة وزير المالية السابق صخر الوجيه الذي رفض تبديد المال العام على هكذا مشاريع اعلامية وشراء ولاءات ومكونات ومشائخ لتفكيك المجتمع وتلميع الهيئات والأشخاص , ولم يتوقف جلال عند هذا الحد بل ذهب إلى تدشين مواقع وصحف صفراء ومموله منه شخصيا وصرف لها امتيازات وبدلات سفر لكتاب مرموقين ليسبحوا بحمده ويقدسوا بعزة والده ووزير الدفاع وأبين وحكمتهم في تسيير دفة الدولة وتحالفاتهم المشبوهة في تسليم محافظات لاقطاعيات الفيد والتغول المليشياوي المسلح , وعند كل هذا حاشاك أن تتكلم عن أخطاء هادي ولكن عليك فقط التهليل لحكمة هادي وحدسه وكيفية زيارته التي تعتبر "ضربة المعلم الشاطر"  كما يروج لها من خلال التهليل للفاشل محمد ناصراحمد في تحييد الجيش الغير"محيد أصلا والتدثر وراء البرقيات والمراسلات والاجتماعات التي كشفت الحقيقة الغائبة وهي حكم هؤلاء على طريقة "فرق تسد" وكسب ولاءات المكونات السياسية والإجتماعية  وطز في البلد والشعب والتوافق ..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك