من نحن | اتصل بنا | الجمعة 03 مايو 2024 11:12 مساءً
منذ 5 ساعات و 9 دقائق
بتكليف من معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، شارك الأخ صالح محمود أبو سهيل وكيل الوزارة لقطاع الرعاية الإجتماعية والأخ محمد علي الصماتي وكيل الوزارة المساعد مدير عام الجمعيات بالوزارة في أعمال منتدى التنسيق الإنساني الذي نظمته وزارة التخطيط
منذ يوم و 6 ساعات و 3 دقائق
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ يوم و 6 ساعات و 5 دقائق
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ يوم و 6 ساعات و 43 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يومان و 4 ساعات و 26 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

معلمات يدفعن بالفتيات للزواج بدلاً من الدراسة

عدن بوست – فارس قاسم: الجمعة 27 سبتمبر 2019 06:13 مساءً

تشكو اليمنية هديل الصبري (46 عاماً)، من تذمر ابنتها سميرة، وعدم رغبتها بالذهاب إلى مدرستها، وغالباً ما تدفعها عنوة للدوام.
سميرة طالبة في الصف الأول الثانوي في مدرسة حكومية بالعاصمة اليمنية صنعاء، تفقد رغبة الدوام بالمدرسة، بسبب تعامل بعض مدرساتها معها.
تقول والدتها لـ”المشاهد”: “أصبحت ابنتي لا ترغب في الدراسة. وعلمت أن بعض مدرساتها هن السبب، إذ يستخدمن أسلوب السخرية واللوم كثيراً مع الطالبات”.
وأضافت هديل: “بعض المعلمات بررن معاملتهن تلك للطالبات بهدف حثهن على تحقيق مراتب متقدمة في الدراسة. لكن ابنتي للأسف لا تتقبل السلوك المعادي حتى في المنزل، فما بالك في المدرسة”.
ولا تعتقد هديل أن معاملة الطالبات بقسوة سترغمهن على الدراسة “هذا لم يعد مجدياً في الوقت الراهن، تغيرت الأوضاع عما تعلمنا عليه في صغرنا”.
وتؤكد أنها تحاول باستمرار تشجيع ابنتها على الذهاب للمدرسة، خشية أن يكتشف والدها عدم رغبتها بالدراسة، وبالتالي يبقيها في البيت، ويقوم بتزويجها، كونه يؤمن بعدم جدوى الدراسة للبنت.
وتعتقد هديل أن بعض المدرسات “بحاجة للمساءلة عن سلوكياتهن الاستفزازية للطالبات، والتي تصل لمرحلة عزوف بعض الطالبات عن الدوام بشكل جدي”.

ضغوط نفسية

الطالبة نسرين : “أمي تعاتبني وتوبخني كلما شكوت سلوك مدرسة ما، وتعتبره صحيحاً وإن كان عدوانياً، لأن الطالبات برأيها غير منضبطات”.

من جانبها، تتعرض الطالبة نسرين أحمد، لمعاملة قاسية من والدتها إذا اشتكت من سلوك إحدى المعلمات.
وتقول لـ”المشاهد”: “أمي تعاتبني وتوبخني كلما شكوت سلوك مدرسة ما، وتعتبره صحيحاً وإن كان عدوانياً، لأن الطالبات برأيها غير منضبطات”.
وترى نسرين (16 عاماً) أن المعلمات في المدرسة، ومنهن والدتها، يتعاملن بسلوك صارم من شأنه دفع الفتيات للزواج بدلاً من الدراسة.
ومن السلوكيات التي تتبعها المدرسة، وتراها نسرين غير صائبة: “الإساءة بتلميحات أو كلمات للطالبات الحاصلات على علامات متدنية، دون التفكير بأن الطالبة قد تعاني من ضغوط نفسية معينة تجاه مادة الدرس، أو حياتها الخاصة”.
وتوضح أنها عندما تكون “غير مستعدة للمشاركة بالدرس، أو في حالة مزاجية غير جيدة، فإن المدرّسة غالباً تسيء معاملتها، وتنعتها بأنها متسيّبة أو لامبالية، أو لا تحترمها”. هذا الأمر يدفع نسرين للتغيب عن المدرسة أحياناً.

 

رد فعل

في الأثناء، تقول سمية عبدالله، وهي باحثة اجتماعية في مدرسة حكومية بصنعاء: “طالبات مدارس اليوم يختلفن عن طالبات السابق، جميعهن كن يعانين من سلوكيات المدرسات تجاههن، وخاصة من المدرسات اللواتي يعانين من مشكلات عائلية، أو كبرن وهن غير متزوجات أو مطلقات”.
وتعتقد أن الطالبات في السابق كنّ “منضبطات أكثر، ويحترمن المدرسات”، مضيفةً أن “تعليم الأبناء على احترام الآخرين مهمة الآباء والأمهات”.
وتعتقد سمية أن المعلّمة قد تتصرف بعدوانية كرد فعل على “سخرية الطالبات منها، أو نعتها بادعاءات كاذبة”.
وتلفت النظر إلى أن ردود أفعال بعض الأهالي غير مشجعة، إذ لا يصدّقون المعلمة، ويسارعون في الانتقام منها، فيما يقوم البعض الآخر بتأنيب وعقاب بناته، وأحياناً منعهن من الذهاب للمدرسة نهائياً.
وغالباً، من يمنع بناته عن المدرسة، يعتقد أن السلوك “العدائي المتبع ضدها ناجم عن اكتشاف شيء يسيء لسمعتها أو شرفها”، فيكون المنع والسيطرة عليها داخل البيت أسهل الحلول، وفقاً لسمية عبدالله.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء
المزيد ...
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية
المزيد ...
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين
المزيد ...
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، تفشي وانتشار وباء الكوليرا في جميع المحافظات اليمنية، بالتزامن مع تدهور الأوضاع الصحية في البلاد التي تشهد حربا مدمرة منذ تسع
المزيد ...
جدد رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، السبت، دعم البرلمان العربي لكافة المساعي العربية التي تهدف إلى إيجاد حل سياسي نهائي وشامل للأزمة اليمنية بما يحافظ على وحدة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك