من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 07 مايو 2024 07:08 مساءً
منذ 10 ساعات و 57 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع المساعدات الإيوائية الطارئة للمتضررين من الأمطار والسيول بمديرية بيحان بمحافظة شبوة.   وخلال التدشين أشاد الأستاذ محمد أحمد شيخ الفاطمي مدير عام مديرية بيحان بتدخلات مركز الملك سلمان للإغاثة في مساعدة الأسر
منذ 11 ساعه و 7 دقائق
لليوم الثاني على التوالي، واصل موظفو المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم الثلاثاء، للمطالبة بصرف مرتباتهم المتوقفة، منذ شهر مارس الماضي وإلغاء القرارات التي تستهدف نشاط وعمل المنطقة الحرة بعدن جنوب البلاد.       وقالت مصادر محليه إن جولة كالتكس بالعاصمة
منذ 11 ساعه و 16 دقيقه
   تُلقي ظاهرة دخول وتهريب المبيدات الزراعية ظلالها القاتمة على صحة اليمنيين وبيئتهم، حيث تُشكل هذه المواد خطرًا كبيرًا على الصحة العامة، وتُهدد بانتشار أمراض السرطان وغيرها من الأمراض المُزمنة، في هذا التحقيق سنسلط الضوء على تهريب المسرطنات من المبيدات التي يتم
منذ 11 ساعه و 56 دقيقه
التقى عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي نائب رئيس المجلس الإنتقالي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة عدن، معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري. واستمع المحرّمي خلال الإجتماع، من معالي الوزير الزعوري ووكلاء القطاعات التابعة لها، إلى شرحٍ
منذ يوم و 8 ساعات و 10 دقائق
أُختتمت اليوم بالعاصمة عدن ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية بالتعاون مع وزارة العدل تحت عنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية" بحضور وكيل قطاع المحاكم والتوثيق بوزارة العدل عبد الكريم باعباد، والمدير التنفيذي للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال فهد
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

تراجع الدعم المالي الإيراني للحوثيين وقطر تحاول تحقيق اختراق في اليمن من بوابة صعدة

عدن بوست - - ميدل ايست أونلاين: الأحد 05 أغسطس 2012 06:59 مساءً

اولت مصادر يمنية اهمية خاصة للزيارة التي قام الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي للدوحة ولقائه امير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي خصّه يوم الخميس الماضي بحفاوة كبيرة.

وكشفت هذه المصادر ان الزيارة، وما رافقها من اهتمام شخصي بعبدربه منصور، عكست رغبة قطرية في لعب دور اكثر حيوية وتأثيرا في اليمن على كلّ الصعد وذلك انطلاقا من البوابة الحوثية. وتعتقد قطر ان في استطاعتها الذهاب بعيدا في لعب مثل هذا الدور في ضوء الغياب السعودي عن الاهتمام بالبلد الجار الذي اعتبرته المملكة في الماضي بمثابة "محمية" كما تعاملت مع كبار المسؤولين فيه والمشايخ القبليين البارزين كتابعين لها او موظّفين لديها في احسن الاحوال.

واوضحت ان السعودية المنشغلة حاليا بمشاكلها الداخلية، خصوصا ترتيب خلافة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ومواجهة الخطر الايراني المتزايد، لم تعد تمتلك استراتيجية واضحة في اليمن على غرار ما كانت عليه الحال في الماضي، خصوصا عندما كان ملف اليمن في يد الامير سلطان بن عبدالعزيز الذي توفى قبل بضعة اشهر بعد مرض طويل.

واستنادا الى المصادر نفسها، تسعى قطر الى الدخول بقوة على الملفّ اليمني من خلال شمال الشمال الذي يسيطر الحوثيون على جزء كبير منه انطلاقا من محافظة صعدة التي لديها حدود مشتركة مع المملكة العربية السعودية. واشارت الى ان قطر تشعر حاليا ان هناك محاولة جدية لايجاد "جيب ايراني" في شمال اليمن يشكل جزءا من الاستراتيجية الهادفة الى تطويق السعودية من اكبر عدد ممكن من الجهات.

وكشفت شخصية يمنية على علاقة وثيقة بالقطريين ان امير الدولة، الذي كانت تربطه في الماضي القريب علاقة خاصة بطهران، صار مقتنعا بوجوب منع ايران من تطويق السعودية وهو على استعداد لاستخدام كلّ ما تملكه الدوحة من علاقات وامكانات حتى لا يعود الحوثيون مجرد اداة ايرانية في الخاصرة السعودية.

واوضحت هذه الشخصية ان قطر تمتلك علاقات تاريخية مع الحوثيين وقد سبق لها ان توسّطت بينهم وبين الرئيس علي عبدالله صالح بعيد اندلاع الحرب الاولى بين الجانبين في العام 2004. وقد عقدت جولات مفاوضات عدة بين ممثلين لعلي عبدالله صالح والحوثيين في الدوحة وخارجها من اجل التوصّل الى وقف للنار بين الجانبين باشراف قطري. لكنّ الوساطة القطرية اصطدمت دائما بفقدان عامل الثقة بين الرئيس اليمني السابق والحوثيين واقتناع الاوّل، مع المحيطين به، بانّه قادر على حسم المواجهة عسكريا بدعم من السعودية احيانا ومن دون دعمها في احيان اخرى.

وسمحت الوساطة القطرية الطويلة مع الحوثيين للدوحة باقامة علاقات مع شخصيات عدة تنتمي الى هذا التيار. وبقيت هذه الشخصيات تتردد على الدوحة بين حين وآخر حتى بعد الحرب السادسة والاخيرة في العام 2009.

اما بالنسبة الى المملكة العربية السعودية، فقد دخلت المملكة الحرب الاخيرة مع الحوثيين على نحو مباشر. لكن الالقاء بثقلها العسكري في تلك الحرب، الى جانب علي عبدالله صالح، لم يؤد الى النتائج المرجوة. على العكس من ذلك، عاد التورط السعودي في الحرب بنتائج عكسية على المملكة عموما وعلى الامير خالد بن سلطان، مساعد وزير الدفاع السعودي وقتذاك بشكل خاص.

وكشفت المواجهة السعودية مع الحوثيين افتقاد جيش المملكة، الذي لم يستطع الحسم والذي مني بخسائر كبيرة، الى قادة عسكريين يعرفون طبيعة المنطقة وكيف تدار الحروب، اضافة الى غياب الاستراتيجية السياسية والعسكرية الواضحة.

وتعتمد الدوحة في سعيها الى تحقيق اختراق في اليمن، عبر البوابة الحوثية، على عوامل ثلاثة.

العامل الاول العلاقة التي اقامتها مع قادة حوثيين منذ فترة طويلة ومع محافظ صعدة السيد فارس منّاع الذي كان في مرحلة معيّنة من شركاء الرئيس علي عبدالله صالح في نشاطات تجارية متنوعة. لكنّ علي صالح سجن المنّاع فترة ترافقت مع الحروب مع الحوثيين اثر اتهامه بتهريب اسلحة اليهم. وما لبث الاخير ان فرّ من السجن وتسلل الى صعدة واصبح محافظا لها بغطاء من الحوثيين. والآن يلعب محافظ صعدة دورا في تمتين العلاقات بين الدوحة واهالي صعدة عموما وبعض الحوثيين على وجه التحديد.

اما العامل الثاني الذي تعتمده الدوحة فهو يتمثّل في الاعلان عن توفير مساعدات ضخمة من اجل اعادة اعمار صعدة والمناطق الذي هدمتها الحروب الست بين الجيش اليمني والحوثيين. وهذا التوجه يلقى من دون شك ترحيبا كبيرا في اليمن حيث تعتبر صعدة من افقر المحافظات في البلد وتشكو من تجاهل تاريخي لها مارسته السلطات المركزية في صنعاء.

يبقى العامل الثالث الذي تستفيد منه الدوحة وهو انحسار الدعم الايراني للحوثيين بسبب العقوبات الدولية المفروضة على "الجمهورية الاسلامية".

هل تنجح قطر في فرض نفسها في اليمن؟ الجواب ان هناك تعقيدات كثيرة يمكن ان تجعل النجاح القطري محدودا. بين هذه التعقيدات غياب الحوار بين الاطراف اليمنية المختلفة وتدهور الاوضاع الامنية بشكل يومي في كل انحاء البلد. ويرافق التدهور الامني انتشار التطرف الديني وزيادة نشاط "القاعدة"، خصوصا في المحافظات الجنوبية، من جهة وعدم قدرة الرئيس الموقت على اتخاذ قرارات كبيرة في اي مجال من المجالات بما في ذلك اعادة تنظيم القوات المسلحة وضبط الاوضاع داخل صنعاء نفسها من جهة اخرى.

لكنّ الاكيد ان امير قطر مصمم على دعم الرئيس اليمني في كلّ خطوة يقدم عليها نظرا الى ان لديه حسابا قديما يريد تصفيته مع علي عبدالله صالح لرفضه في كانون الثاني- يناير 2009 حضور القمة العربية التي دعت اليها الدوحة لنصرة قطاع غزة وحركة "حماس" التي تسيطر عليه.

آنذاك، امتنع علي عبدالله صالح عن الحضور الى الدوحة فلم يتأمن النصاب القانوني للقمة بعدما "اقنعه" السعوديون بتوجيه "طعنة في الظهر" الى الشيخ حمد. وعبارة "طعنة في الظهر" استخدمها امير دولة قطر نفسه في وصفه للالم الذي شعر به جراء مقاطعة الرئيس اليمني السابق، الذي كان اكثر من حليف له، للقمة.

telegram
المزيد في عربي و دولي
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أنه من غير الممكن الوثوق بتصريحات إيران والاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن حديثه عن الهجوم الذي استهدف مدينة أصفهان الإيرانية،
المزيد ...
أعلنت البحرية الإيرانية، الأربعاء، أن مدمرة حربية سترافق سفنها التجارية إلى البحر الأحمر، وباب المندب.   ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن  قائد القوات البحرية
المزيد ...
  ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن قوات بحرية تابعة للحرس الثوري الإيراني هاجمت سفينة حاويات واحتجزتها بالقرب من مضيق هرمز     وأضافت أن السفينة
المزيد ...
    أعلنت هولندا، اليوم السبت، إغلاق سفارتها في طهران كإجراء احترازي.   وكان وزارة الخارجية الكندية نصحت رعاياها بتجنب السفر إلى إسرائيل والضفة
المزيد ...
أدى أكثر من 200 ألف مصل، الليلة، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى، وفق تقديرات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، فيما تواصل أعداد هائلة من المصلين
المزيد ...
    أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 33 ألفا و37 شهيدا، منذ السابع من تشرين الأول/
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك