اخبار تقارير
علمت خدمة "سبوتنيك" الإخبارية الروسية من قيادي رفيع في حزب المؤتمر الشعبي العام اليمني، أن جهوداً تبذل لاحتواء الخلاف الدائر بين الرئيس اليمني الحالي عبد ربه منصور هادي والرئيس السابق علي عبد
لعلّ الجديد الأهمّ، في الشطر الحوثي من المشهد اليمني العام، ليس استمرار التمدد الحوثي، العسكري والسياسي والإداري، على خطورة دلالاته التي لا تخفى؛ بل هو تنامي «الحراك الجنوبي»، وتصاعده
يرى مراقبون يمنيون أن حدة الخطاب الإعلامي الذي نال من الرئيس اليمني نفسه من قادة الحوثيين وتحركاتهم الميدانية بتوسيع سيطرتهم على مواقع حيوية بالعاصمة، توحي بأن العد التنازلي للإطاحة بهادي
مكتب التربية والتعليم وجه مدير عام البريد بعدم الامتناع عن صرف راتب شهر ديسمبر لأي من الموظفين التربويين.
أكد مسؤول محلى في محافظة عدن أن التوجيهات بعدم صرف رواتب شهر ديسمبر الجاري الا بعد
قال عمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية إن الوضع في اليمن تحت رقابة شديدة، بسبب موقعه الحساس المطل على البحر الاحمر.
ورأى في حوار نشرته صحيفة الشرق الاوسط أن الحل في المشكلة
قالت مصادر ديبلوماسية يمنية أمس إن المجتمع الدولي يراقب عن كثب كل ما يدور في العاصمة صنعاء، مشيرة إلى أن فريقا متخصصا شكل من الإنتربول الدولي بمعيه مراقبين من مجلس الأمن سيصل في الأيام
في رسالة كانت قد أرخت بتاريخ 2 من شهر يناير للعام 1867 يحكي فيها السياسي المقيم في عدن وليام لوكير ميرويذر لأحد أصدقائه لويس بيلي المقيم هو الآخر في الخليج الفارسي عن قصة تنطوي على حادثة وقعت
تعيش العاصمة صنعاء غليانا غير مسبوقا مع حالة التصعيد الميداني لجماعة الحوثيين وتواتر الانباء عن تحرك وشيك لاسقاط اخر ما تبقى من مظاهر الشرعية للسلطة الحالية وادخال البلد في اتون الفوضى
نشر الناشط الإعلامي والكاتب اليمني محمد العبسي على مدونة له على شبكة الإنترنت وثائق تنشر لأول مرة تحوى معلومات عن علاقة الصراع السياسي القائم في اليمن وبين الوجود النفطي في البلاد.
ونشر
كشف مصادر مطلعة عن فساد يمارس على أعلى المستويات بين قيادات حوثية ومدراء منشئات استثمارية ومصانع خدمية بعدة محافظات منها محافظة عمران حيث أكدت المصادر في مصنع أسمنت عمران أن مدير المصنع

فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS