اخبار تقارير
عقب انتخاب هادي رئيسًا لليمن ومع كل إجراء أو قرار يتخذه كان المطبخ الرئاسي، الذي يقوده جلال، ينشط في تسريب أخبار تفيد باكتشاف محاولة اغتيال الرئيس، وأحيانًا كانت تسبق هذه القرارات أو تلحق بها
تتجه مدينة رداع التاريخية لتسجيل اسمها في لائحة الضحايا الكثر الذين خلفتهم المواجهات بين الحوثيين وتنظيم القاعدة، فهذه المدينة الغنية بالمواقع التراثية تئن تحت سطوة السلاح والجهل بقيمتها
كشفت مصادر خاصة لصحيفة "الأمناء" في عددها الصادر اليوم الاربعاء بأن البيان الذي أصدره الشيخ عبدالرب النقيب والذي انتقد فيه وبشدة المؤتمر الجنوبي الجامع قد جاء بعد لقاء جمعه بالسيد عبدالرحمن
تجري سلطنة عمان وساطة غير مباشرة لحث إيران على الاسهام الفاعل في الدفع بالأوضاع المتأزمة في اليمن صوب التهدئة.
وذكرت صحيفة الخليج الاماراتية نقلاً, عن مصادر مطلعة: أن اتصالات يمنية إيرانية
بعث الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية برقية عزاء ومواساة إلى محافظ محافظة إب القاضي يحيى الإرياني وأسر شهداء العملية الإرهابية الإجرامية بالمركز الثقافي محافظة إب .
وأكد أن مثل هذه
نقلت صحيفة "الحياة" اللندنية اليوم الأربعاء عن "مصادر دبلوماسية" أن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أوفد وزير خارجيته إلى مسقط طلباً لوساطة عمانية تقنع إيران بالضغط على جماعة الحوثيين لقبول
قال زعيم حركة النهضة الإسلامية «جماعة الإخوان في تونس»، راشد الغنوشي، إن الحركة لم تتقدم بمرشح فى انتخابات الرئاسة لأن موازين القوى الداخلية والخارجية لم تكن تسمح بذلك، لافتا إلى
أثار قرار الحكومة اليمنية بنقل مقر اجتماعها الأسبوعي لعدن جنوبي البلاد ردود فعل متفاوتة, فبينما رأى مسؤولون أنه خطوة مهمة للنهوض بالواقع التنموي للمدينة اعتبره مراقبون هروبا من مواجهة
تحولت جماعة الحوثيين في اليمن منذ سبتمبر (أيلول) 2014، إلى القوة الوحيدة التي تتحكم بمقاليد حكم البلاد، بعد أن كانت طوال عقد من الزمان جماعة متمردة ومطاردة من قبل الدولة التي خاضت معها 6 حروب،
هل سيكون الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي "سلفاكير جنوب اليمن"؟ سؤال مهم يمكننا استقراء إجابته بالتمعن في مؤشر التحركات على أرض الواقع، والتي تبعث على المخاوف من نزوعه نحو الانفصال، وإن كان

فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS