اخبار تقارير
نشر الناشط الإعلامي والكاتب اليمني محمد العبسي على مدونة له على شبكة الإنترنت وثائق تنشر لأول مرة تحوى معلومات عن علاقة الصراع السياسي القائم في اليمن وبين الوجود النفطي في البلاد.
ونشر
كشف مصادر مطلعة عن فساد يمارس على أعلى المستويات بين قيادات حوثية ومدراء منشئات استثمارية ومصانع خدمية بعدة محافظات منها محافظة عمران حيث أكدت المصادر في مصنع أسمنت عمران أن مدير المصنع
كشف مصدر يمني مطلع عن مساع إيرانية للإطاحة بالرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، واستبداله بشخصية جنوبية أخرى، لم يفصح عن اسمها، وجرى التفاهم حولها مع قيادات بارزة في جماعة "أنصار الله" الحوثية
لا صوت يعلو فوق صوت اللجان الشعبية ، أمام سطوتها ينحني قصر الرئيس ، بينما تذعن ألوية الجيش ، وتفتح مكاتب الوزارات أبوابها بهدوء ، هي السلطة الحاكمة لصنعاء ومدنا يمنية كثيرة ، حاولنا أن ننقل ما
لم يسبق أن بدا موقع عبدربه منصور هادي على رأس الدولة اليمنية موضع تهديد مثلما هو عليه حاليا في ظل أخطر تصعيد تقوم به جماعة “أنصار الله” الحوثية بلغ حدّ التلويح بالإطاحة به، لأول مرة منذ
حذر مدير مكتب رئاسة الجمهورية أمين عام الحوار الوطني الدكتور أحمد عوض بن مبارك من مغبة تدهور الوضع ” في الميدان وأصفا إياه بأنه ” لا ينتظر “.
وطالب بن مبارك “بالعودة “إلى
تواصل الميليشيات التابعة لجماعة الحوثي في اليمن هجماتها الرامية إلى بسط سيطرتها على كامل البلاد، بعدما سيطرت على مناطق استراتيجية على رأسها العاصمة صنعاء في سبتمبر الماضي.
وفيما يلي
اعتبرت صحيفة العرب المقربة من الرياض والصادرة في لندن اليوم الخميس أن التصريحات التي أطلقها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أمس - الأربعاء- لدى استقباله السفير الإيراني الجديد في صنعاء " تعكس
في خطوة تهدف إلى استكمال السيطرة على مؤسسات الدولة اليمنية، استولت جماعة «أنصار الله» التابعة للحوثيين، أمس، على البنك المركزي، ومبنى مصلحة الأحوال المدنية بصنعاء، كما احتلوا مقر شركة
لم يعد للرئيس عبدربه منصور هادي أي قرار سياسي في البلاد بعد سيطرة جماعة الحوثي المسلحة على العاصمة صنعاء في الـ21 من سبتمبر، فهي صاحبة القرار داخل البلاد.
في الآونة الأخيرة أصبحت تحركات