الخميس 20 سبتمبر 2018 06:00 مساءً
الثلاثاء 18 سبتمبر 2018 11:06 مساءً
الثلاثاء 18 سبتمبر 2018 10:09 مساءً
السبت 15 سبتمبر 2018 06:27 مساءً
الجمعة 14 سبتمبر 2018 06:12 مساءً
الخميس 13 سبتمبر 2018 05:32 مساءً
الخميس 13 سبتمبر 2018 12:46 صباحاً
الخميس 13 سبتمبر 2018 12:01 صباحاً
الأربعاء 12 سبتمبر 2018 02:34 مساءً
الأربعاء 12 سبتمبر 2018 12:03 مساءً
قبل الحرب وهذه حقيقة لايمكن لاي مخلوق ان ينكرها . كانت كل الناس في الجنوب انفصالية للعظم ولو جيت تكلم مخلوق واحد عن الوحدة او الاقاليم او الجمهورية اليمنية بيعطيك بالجزمة على وجهك. لدرجة ان
في مطلع عام 2011م سبق شباب (( الثورة السلمية)) النخبة اليمنية وقيادة الأحزاب السياسية إلى ساحات الاحتجاجات السلمية وطالبوا برحيل النظام ووضعوا النخبة وقيادة الأحزاب السياسية أمام خيار الإنضمام
إن الانتصارات التي تحققها قوات الشرعية بدعم من التحالف في مختلف الجبهات لاسيما جبهة الساحل الغربي (الحديدة) ممثلتا بالوية العمالقة وحراس الجمهورية والمقاومة التهامية تثلج الصدر وتبث روح
لك أن تختلف مع الإصلاح أو تتفق لكنك لن تجد إصلاحيا واحدًا غيّر جلده وأصبح إماميًا كما فعل كثيرون من كل الأحزاب ومن أقصى اليسار إلى أقصى اليمين! لستُ حزبيًا ..أنا مستقل ، وهذه شهادتي! ..شهادةٌ
بقيام الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م، توحدت السلطتان الحاكمتان الشموليتان، في الشمال بقيادة المؤتمر الشعبي العام، وفي الجنوب بقيادة الحزب الاشتراكي اليمني، وكان من أهم البنود في دستور الوحدة
تمر هذه الأيام علينا ذكرى خالدة عظيمة ثورة 26 سبتمبر المجيدة التي حفظت في العقول قبل السطور وخلدها التاريخ بدماء الشهداء الأبطال،،
ثورة قسمت الشعب اليمني الى فسطاطين لا ثالث لهما ،
فسطاط
نستقبل الذكرى الثامنة والعشرين لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح في الثالث عشر من سبتمبر 1990م والشعب اليمني لايزال يكرس نضالاته المتواصلة بسيل جرار من التضحيات لاستعادة دولته من مليشيات
مر التجمع اليمني للاصلاح منذ تأسيسه في الثالث عشر من سبتمبر ١٩٩٠م بعدد كبير من المنعطفات السياسية الهامة خلال مسيرته التي امتدت لما يقرب من ثلاثة عقود وقد تجاوز الكثير من العقبات والصعوبات
حيثما وجد الاصلاح فثم وجه النظام والقانون... هذه حقيقة لاينكرها الا جاحد. هذه الحرب - على قساوتها وسوءها- تستحق ان نسميها الكاشفة... كشفت عوار الكثيرين واظهرت ماكان تحت الطاولة وتجلت بوضوح
من الخطأ أن نستلهم وحي الصراع في اليمن من التجربة المصرية في صراع النظام مع الإخوان، أو أن تغيب عنا تجربة سبعة وعشرين عاما من العمل الحزبي التعددي والهامش الديمقراطي الذي خلق في اليمن وعيا
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS