الأحد 27 أكتوبر 2019 06:32 مساءً
الجمعة 25 أكتوبر 2019 06:03 مساءً
الثلاثاء 22 أكتوبر 2019 06:52 مساءً
الثلاثاء 22 أكتوبر 2019 06:27 مساءً
الاثنين 21 أكتوبر 2019 06:09 مساءً
السبت 19 أكتوبر 2019 06:51 مساءً
الجمعة 18 أكتوبر 2019 06:29 مساءً
السبت 12 أكتوبر 2019 06:00 مساءً
الاثنين 07 أكتوبر 2019 06:17 مساءً
الاثنين 07 أكتوبر 2019 06:14 مساءً
قابلوا أباهم لتسويق مخططهم الذي اتفقوا عليه في مجلس عصبتهم ، أقبلوا يزفون شعارات العاطفة الجياشة تجاه هدفهم ، ويرفعون أمامه لافتات المسؤولية نحوه . وهم قبل لقائه قد ناقشوا في مجلسهم طرق
عندما يقول الحوثيون إنهم توصلوا إلى حقائق جديدة سيعلنونها حول مقتل الرئيس الحمدي رحمه الله، فهذا يعني أنهم يريدون تسييس دم الشهيد. أن يكون الكهنة هم محامو الحمدي، فهذه إساءة بالغة لتراثه.
شاركوا في حكومة الحوثي بعد قيامه بقتل زعيمهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح واعتقال أبنائه وأبناء أخوته وكافة أفراد أسرته، انخرطوا في حكومة الحوثي كأتباع (بل وكأقل من أتباع) بعد أن أرتكب
ماستقرأونه في نصوص الوثيقة المتضمن لها هذا المنشور ليست بنود عقد ايجار كشك لبيع التمبل. ليس ايضا عقد ايجار شقة بحي شعبي . ليست ايضا قيمة ايجار غرفة بفندق 3 نجوم لليلتين . لا ياسادة. انتم أمام عقد
مع تصاعد وتيرة وحدّة الصراع الدائر في سوريا ودخوله مرحلة أكثر تعقيداً، بفعل البعد الطائفي الذي أضفاه دخول حزب الله اللبناني على خط القتال هناك ثم انجرار المليشيات الشيعية العراقية لهذه
هناك أمل في مكان ما، وهو محفوف بالمخاطر. بحسب المعلومات المتوفرة فإن مفاوضات جدة بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي تمضي إلى الأمام. ما يبدو زهداً إماراتياً مفاجئاً في الأراضي اليمنية
تقول الكاتبة الفرنسية "سيمون دو بوفوار" في روايتها "المثقفون": "فجأة انهال عليّ التاريخ بكل قوته فتشظيت". ينطبق هذا على اليمن اليوم، ولأن تاريخ هذا البلد بالضخامة التي لا يتحملها جسده المعاصر
عدن مقبلة على تسوية سياسية كبيرة ومن لن يناله منها نصيب سيذهب إدراج الرياح سوى كان كيانا سياسيا أو قياديا لذا على الجميع التزاحم للصعود على السفينة قبل إبحارها فمن سيُترك على الساحل سيغرق في
سألني احدهم هذا المساء مارايك بالحملة المفاجئة التي شنها المطبخ الإعلامي للمجلس الانتقالي على الرئيس هادي والمطالبة بإسقاط الرئيس وعدم الاعتراف بشرعيته . قلت له :" هادي اللي قالوا أول أمس
دخل وزير ثقافة حكومة المنفى مروان دماج مع مرافقيه، مطعما بالمكلا وهو متوجس يتلفت يمينا ويسارا عله يرى خطرا ما محدق بحياته، قبل ان يدلف على ملحق للمطعم كنت يومها معزوم فيه مع صديقي الحضرمي