الثلاثاء 16 يونيو 2020 05:06 مساءً
الاثنين 15 يونيو 2020 06:11 مساءً
الثلاثاء 09 يونيو 2020 10:34 مساءً
الاثنين 08 يونيو 2020 06:53 مساءً
السبت 06 يونيو 2020 10:11 مساءً
السبت 30 مايو 2020 05:39 مساءً
السبت 30 مايو 2020 05:06 مساءً
الخميس 28 مايو 2020 02:10 مساءً
الخميس 28 مايو 2020 02:08 مساءً
الاثنين 11 مايو 2020 06:37 صباحاً
إستمر الهادي في غزو قرى اليمنيين في صعدة ونهب أموالهم وممتلكاتهم بحرب وبدون حرب وأخذ الخمس منها له ولأبناء عمومته ، وحين وجد أن الخمس من الغنائم لم يعد يكفي نفقات مرتزقته ونهم أبناء عمومته
غادرت عدن، ولا ادري متى سأعود!.
ربما كنت اخر المغادرين لهذه المدينة العظيمة.. جاهدنا حتى اللحظة الاخيرة لاجل البقاء على امل ان ينصلح حالها لكن الاحداث اثبتت الا جدوى من اي امال تُعقد هنا و
قبل سنوات كنت حاضرا في ذلك المؤتمر الذي انعقد في جامعة الإيمان بصنعاء وتحدث فيه الشيخ عن حلول ومعالجات لمشاكل اليمن ومن ضمن ما قاله " ان العلماء بهيئة علماء اليمن لديهم دراسات واجتهادات
هذه حكايتي الدائمةُ مع مكوناتِ الفشلِ وأنظمةِ القهر ودوائر القمعِ والكذب والتزييفِ .
1 - سُرِقَت بقرةُ جاري ، فأشاروا مباشرةً بأصبعِ الاتهامِ نحوي . كتبوا عني ظلما في كل وسيلةٍ إعلاميةٍ
"إذا لم يقتلك مرضك المزمن فقد يقضي عليك كورونا أو أنواعا اخرى مختلفة من الفيروسات والأوبئة " ... هذا هو حال العاصمة الموقتة عدن التي يموت سكانها يومياً بالعشرات نتيجة انتشار الأوبئة والحميات
لكنّ أبناء تعز وتُجّارَها جعلوه شارع العطر والذهب والموضة والأزياء بعد ثورة 26 سبتمبر 1962!
وأصبح أجمل وأروع شوارع اليمن!
لم يكن اسمه شارع جمال
كان مجرد طريق للجِمال
سألت بحيرة وعفوية : لماذا المدينة ورئتها " البحر " بلا عشاق .. بلا رواد ... وبلا ضجيج أو هدير .
فجاءت الإجابة صادمة ومفزعة : إنَّه " القات " ، اخذ القلوب وسلب الجيوب .. وإنَّها الخطوب ؛ استوطنت
استهل مراسل قناة RT الروسية الحكومية لقاءه بالسياسي المتحول المتواضع المهارات والتفكير، البوهيمي السلوك احمد سعيد بن بريك بالقول: "مرحبا بكم في العاصمة الجنوبية عدن" في تضاد تام مع اللياقة
على مر التاريخِ كان اليمانيون ، تاريخاً وهويةً ، يجمعهم الانتماءُ المُكَرمُ ( اليمن ) ، مهما باعدت بينهم الحروبُ والمسافاتُ . وفي عهدِ التشطير بقي اليمنيون على ذلك المسار الثابتِ ، أمةً
في قريتنا كان هناك بقرة ، صاحبتها امرأة طيبة ندعوها ب " أمُّ محمد " ، وأعتادت يوميًا ، ومع بزوغ فجر جديد ، إيصال قناني اللَّبن إلى بيوت جيرانها .
كما وفي بعض الأوقات ، رأيناها تهرع