من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 فبراير 2025 01:24 مساءً
منذ ساعتان و 17 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
منذ ساعتان و 22 دقيقه
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في المناطق التي تقع تحت سيطرتها.     وطالبت الوزارة - وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) – جماعة
منذ يوم و 21 ساعه و 10 دقائق
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد وطغيانه...ودولة الشراكة بعد ان ساد التفرد واستبعاد الشراكة الوطنية...ودولة المساواة والشراكة في السلطة والثروة بعد سيادة  قوة التملك والملكية لكل شئ....حتى الوحدة بدلا من
منذ يوم و 22 ساعه و 52 دقيقه
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة، لكن ما نريد قوله هنا هو أن ما كنا نفعله من التأييد والنصرة طيلة فترة القتال والجهاد مع اليهود الصهاينة، هل هو صواب وحق أم خطأ؟ هذا الجزء الأول، والجزء الثاني؛ هل
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 48 دقيقه
  وقعت الأمم المتحدة في اليمن وبرنامج التنمية الإنسانية احدى المبادرات التابعة للمؤسسة الخيرية لهائل سعيد أنعم وشركاه اليوم إعلان نوايا لبدء شراكة استراتيجية تهدف إلى مواجهة التحديات التي تواجه النازحين داخليًا ودعم مبادرات التعافي المبكر للنازحين والمجتمعات الضعيفة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
السبت 20 يونيو 2020 03:59 مساءً

حرب القبيلي على الدولة محال!

علي العمراني

 

كتبت تحت هذا العنوان مقالا بعد مقتل الرئيس صالح، ملتمساً العذر لقبائل طوق صنعاء..ولاحظت مؤخراً أنه كان يتوقع من قبائل البيضاء ، في معركة ردمان، وضعاً مختلفاً، استناداً إلى خلفيات وخصوصيات تاريخية ومذهبية وما يشبه.والحقيقة فإن إخوتنا آل عواض، والقبائل في البيضاء، من البسالة والرجولة والشجاعة بمكان. وهذا لا يقلل من بسالة غيرهم في ربوع اليمن.

 

 

 

لكني كنت أدرك، وغيري كثيرون، أنه بدون وقوف دولة بكل ثقلها وإمكاناتها، إلى جانب من يريد مواجهة الحوثي، أو تُفرَض عليه مواجهته، فلا جدوى.ولعل الحكومة الشرعية ممثلة بقياداتها العسكرية في مارب قدمت ما هو متاح، في معركة ردمان،لكن لا بد أنه قليل وغير كاف،مقارنة بما يتوفر للحوثي الذي استحوذ على إمكانات وعتاد وجيش دولة.

 

 

 

الذي يلزم لتحرير البيضاء وصنعاء،وغيرها، هو جيش وطني محترف من كل ربوع اليمن وبتجهيزات كافية، وهذا قلناه من أول يوم..

 

ولكن، بدلا من ذلك تكونت أشكال وأنواع من المليشيات المتناثرة المتناحرة في العقائد والأجندات، وتم دعم انقلابَين في عدن،وإخراج الحكومة الشرعية منها، ويتم كل يوم التهديد والمحاولة لإسقاط سقطرى،وحضرموت وشبوة ..وهناك من يدعم ويتبنى تقسيم اليمن، من أشقائنا وأحبائنا العرب! وياله من إنجاز عروبي أخوي تاريخي، لو تحقق، لمصلحة اليمنيين والعرب وتحرير فلسطين! 

 

 

 

والخلاصة، فإن كل ما سبق من ملاحظات أعلاه ، هي وصفة للفوضى والعبث والإحباط والهزائم لليمنيين وحلفائهم ، أما النصر على العصابة الحوثية الفاشية، فما تزال وصفته والترتيب له في علم الغيب. غير أن كل ذلك لا يقلل من بسالة وتضحيات تكوينات محدودة من الجيش الوطني، والمقاومة الوطنية في كل ربوع الوطن وفي كل وقفات العز لأبناء شعبنا، ومن ذلك ما حدث في ردمان أمس ..

 

 

 

وفي كل الأحوال فنحن على يقين بأن لا مستقبل للحوثية في اليمن، لكن مواجهتها تتطلب إعدادًا وترتيبا، ما يزال مُغيَّباً، ولكنه في الأخير سيأتي، بأيادي وإرادات يمنية، وبدعم الأشقاء إذا أدركوا أهمية تغيير وتطوير الإستراتيجية تجاه اليمن، بما يوحد جهود أبنائه ويحفظ وحدته وسلامة أراضيه، ومن خلال تكوين جيش وطني محترف مزود بكافة التجهيزات، والإمكانات المعنوية والمادية. 

 

 

 

والأصل في مواجهة سلطة الحوثي، هو جيش وطني محترف يرفده الأهالي ( القبائل) إذا تطلب الأمر، وليس العكس، أي التعويل على القبائل في الأساس..ولو قًُدِّر وزحف عشرون ألف عسكري محترف بكامل العدة والعتاد، في اتجاه البيضاء، لتحررت خلال أيام،وربما خلال معركة واحدة.أما تحرير صنعاء فقد يحتاج لضعف أو ضعفي هذا العدد والعدة أو حتى أكثر، مما هو ممكن ومقدور عليه.. ولو حدث هذا لكنا في صنعاء من زمان.!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك