من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ 7 ساعات و 58 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و ساعتان و 10 دقائق
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 3 ساعات و 10 دقائق
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يوم و 5 ساعات و 22 دقيقه
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يوم و 5 ساعات و 47 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
السبت 20 يونيو 2020 03:59 مساءً

حرب القبيلي على الدولة محال!

علي العمراني

 

كتبت تحت هذا العنوان مقالا بعد مقتل الرئيس صالح، ملتمساً العذر لقبائل طوق صنعاء..ولاحظت مؤخراً أنه كان يتوقع من قبائل البيضاء ، في معركة ردمان، وضعاً مختلفاً، استناداً إلى خلفيات وخصوصيات تاريخية ومذهبية وما يشبه.والحقيقة فإن إخوتنا آل عواض، والقبائل في البيضاء، من البسالة والرجولة والشجاعة بمكان. وهذا لا يقلل من بسالة غيرهم في ربوع اليمن.

 

 

 

لكني كنت أدرك، وغيري كثيرون، أنه بدون وقوف دولة بكل ثقلها وإمكاناتها، إلى جانب من يريد مواجهة الحوثي، أو تُفرَض عليه مواجهته، فلا جدوى.ولعل الحكومة الشرعية ممثلة بقياداتها العسكرية في مارب قدمت ما هو متاح، في معركة ردمان،لكن لا بد أنه قليل وغير كاف،مقارنة بما يتوفر للحوثي الذي استحوذ على إمكانات وعتاد وجيش دولة.

 

 

 

الذي يلزم لتحرير البيضاء وصنعاء،وغيرها، هو جيش وطني محترف من كل ربوع اليمن وبتجهيزات كافية، وهذا قلناه من أول يوم..

 

ولكن، بدلا من ذلك تكونت أشكال وأنواع من المليشيات المتناثرة المتناحرة في العقائد والأجندات، وتم دعم انقلابَين في عدن،وإخراج الحكومة الشرعية منها، ويتم كل يوم التهديد والمحاولة لإسقاط سقطرى،وحضرموت وشبوة ..وهناك من يدعم ويتبنى تقسيم اليمن، من أشقائنا وأحبائنا العرب! وياله من إنجاز عروبي أخوي تاريخي، لو تحقق، لمصلحة اليمنيين والعرب وتحرير فلسطين! 

 

 

 

والخلاصة، فإن كل ما سبق من ملاحظات أعلاه ، هي وصفة للفوضى والعبث والإحباط والهزائم لليمنيين وحلفائهم ، أما النصر على العصابة الحوثية الفاشية، فما تزال وصفته والترتيب له في علم الغيب. غير أن كل ذلك لا يقلل من بسالة وتضحيات تكوينات محدودة من الجيش الوطني، والمقاومة الوطنية في كل ربوع الوطن وفي كل وقفات العز لأبناء شعبنا، ومن ذلك ما حدث في ردمان أمس ..

 

 

 

وفي كل الأحوال فنحن على يقين بأن لا مستقبل للحوثية في اليمن، لكن مواجهتها تتطلب إعدادًا وترتيبا، ما يزال مُغيَّباً، ولكنه في الأخير سيأتي، بأيادي وإرادات يمنية، وبدعم الأشقاء إذا أدركوا أهمية تغيير وتطوير الإستراتيجية تجاه اليمن، بما يوحد جهود أبنائه ويحفظ وحدته وسلامة أراضيه، ومن خلال تكوين جيش وطني محترف مزود بكافة التجهيزات، والإمكانات المعنوية والمادية. 

 

 

 

والأصل في مواجهة سلطة الحوثي، هو جيش وطني محترف يرفده الأهالي ( القبائل) إذا تطلب الأمر، وليس العكس، أي التعويل على القبائل في الأساس..ولو قًُدِّر وزحف عشرون ألف عسكري محترف بكامل العدة والعتاد، في اتجاه البيضاء، لتحررت خلال أيام،وربما خلال معركة واحدة.أما تحرير صنعاء فقد يحتاج لضعف أو ضعفي هذا العدد والعدة أو حتى أكثر، مما هو ممكن ومقدور عليه.. ولو حدث هذا لكنا في صنعاء من زمان.!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك