الثلاثاء 14 يوليو 2020 04:42 مساءً
الاثنين 13 يوليو 2020 03:02 مساءً
السبت 11 يوليو 2020 01:19 صباحاً
الجمعة 10 يوليو 2020 05:31 مساءً
الخميس 09 يوليو 2020 02:13 مساءً
الأربعاء 08 يوليو 2020 05:06 مساءً
الاثنين 06 يوليو 2020 05:36 مساءً
السبت 04 يوليو 2020 04:11 مساءً
الخميس 02 يوليو 2020 11:42 مساءً
الأربعاء 01 يوليو 2020 05:30 مساءً
باستقراء التاريخ الاجتماعي للجماعة الإمامية منذ تواجدت على أرض اليمن، وبتتبع البنية التضاريسية لها نستطيع القول أنهم جماعة في مجتمع، لا جماعة من المجتمع، وفرق بين الاثنين؛ إذ لا
من المغالطات التاريخية عند الحديث عن دورات العنف التي حصلت في اليمن الجنوبي سابقاً هو الزعم بأنها صراعات أيديولوجية !! وكأن الجنوب كان يعيش في مناخ فكري وسياسي تعددي، أو أن قيادات
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، البريطاني مارتن غريفيث مبعوثا خاصا له إلى اليمن خلفا لإسماعيل ولد الشيخ أحمد في فبراير/شباط 2018. وفي سياق تقديم المبعوث الجديد للشعب
من الحِكم التي حفظها جنود القائد القرطاجي الشهير " هانيبال " قوله : الشعب الذي لا يعرف الكراهية العظمى ، شعب لا يحق له أن يعيش " .
كان العقيد القذافي مولعًا ولحد الهوس بالمحارب "هانيبال " الذي
تضخ وسائل الإعلام المناوئة لجماعة الاخوان المسلمين المحضورة تقارير اعلامية وماتسميه تسريبات ووثائق. عن الواقع الرهيب والحال المزري لهذه الجماعة التي تكشف وسائل الإعلام المناوئة لها مدى
أثبتت 6 سنوات من الحرب في اليمن ان الادعاء بان الغالبية العظمى من أبناء الشمال متمسكون بالوحدة اليمنية بسبب ثروات الجنوب ومصالحهم فيه كانت أكذوبة كبرى .
6 سنوات من الحرب حوصرت فيه 90% من
( سري للغاية ) سيدي وتاج رأسي ...... .
- وفقا للتعليمات والأوامر ، ولتحقيق الهدف المنشود ، فقد أمرنا مُمَثِلَنا - حسب المخطط - بتنفيذ ما يلي :
- نَقْلِ الصفِ الجنوبي من القوة والترابط المليوني إلى
المرشح الأبرز حتى اللحظة لرئاسة الحكومة اليمنية هو الدكتور معين عبد الملك باعتبار دعم السعودية المطلق حتى الآن له بالإضافة إلى أسماء أخرى ليست بالمطلوبة سعوديا ولا إماراتيا ولا مرغوبة
تتعمد الآلة الدعائية للمشروع الإمامي العنصري تزييف العديد من حقائق التاريخ، ضمن لعبتها المفضلة في الطمس والتزوير والتدليس والتلفيق.
ومن ضمن هذا التشويه عمدت هذه الآلة السلالية إلى تصوير
ننفصل وبعدين نسد ..!!
(1)
ببساطه شعار يطلقه بعض المقامرين بمستقبل الناس وحياتهم دون تقديم أدنى ضمان أو مشروع واضح مقنع من ناحية المشروعية الدولية أو الفكرة الإدارية المستقبلية