الثلاثاء 20 أكتوبر 2020 05:06 مساءً
السبت 17 أكتوبر 2020 08:12 مساءً
الأربعاء 14 أكتوبر 2020 04:05 مساءً
الثلاثاء 13 أكتوبر 2020 11:07 مساءً
الاثنين 12 أكتوبر 2020 01:26 صباحاً
الاثنين 12 أكتوبر 2020 01:25 صباحاً
الأحد 11 أكتوبر 2020 10:35 مساءً
الأحد 11 أكتوبر 2020 04:44 مساءً
السبت 10 أكتوبر 2020 08:45 مساءً
الاثنين 05 أكتوبر 2020 04:29 مساءً
أنصار عبد الملك وأتباع صالح ، هم في المحصلة ينافحون لأجل استعادة ما يرونه حقًا لسيدهم أو ولي نعمتهم .. فلا فرق هنا بين جمهورية الزعيم وبين ولاية السيد ، فمهما اختلف الشكل والمظهر او تعدد
هذا التهافت لإدانة ثورة فبراير السلمية ، بما في ذلك توظيف ما يسمى "ايميلات هيلاري كلينتون" ، لا يعني غير شيء واحد وهو أن عملية الانتقام ، التي تمت عسكرياً بتلقيم مدافع الانقلاب الفاشي
ثورة ١٤ أكتوبر هي الوجه الآخر لثورة ٢٦ سبتمبر فهما وجهين لشعب واحد وقضية واحدة هي " الكرامة اليمنية "عبر تحقيق الحرية و التحرير ..والسيادة والمساواة والوحدة والعدالة
لقد احتشد ثوار
لم يعد بخاف على أحد أن العملية التربوية والتعليمية أصبحت بين مطرقة التجاهل والتغافل من جهة الحكومة الشرعية وجهات الاختصاص وسندان العدوان المتكرر من اولياء الأمور على المعلم سواءا بالفعل أو
الكثير يتساءل عن مصير وموقع الميسري في تشكيل الحكومة الجديدة.
وقبل أن أتحدث عن ذلك أحب أن أقول أنه وعن معرفة شخصية بالرجل، فإن الميسري يعنيه بالدرجة الأولى عدم الالتفاف على اتفاق
عادة ما يلجأ لصوص التاريخ الى تزويره بعد مرور فترة زمنية كافية لانتقال الشهود الى جوار ربهم، ومجيء جيل لم يعش أحداث الفترة المزورة.
بالنسبة ل عبدالولي الشميري فقد كان تزويره سافرا
في الثالث من عشر من اكتوبر 1963م عاد الثائر الشهيد غالب بن راجح لبوزة الى ردفان عائدا برفقة زملاءه من القتال في صفوف ثوار سبتمبر ضد فلول الملكيين في محافظة حجة، ورد على رسالة الضابط
قام وزيرُ الخارجيةِ الإماراتي عبدُالله بنُ زايد ، بمعية وزير خارجية إسرائيل غابي أشكنازي ، بزيارة نصب ضحايا المحرقة اليهوديةِ في برلين . هناك بكل أسى وجه ابنُ زايد رسالةَ تقديرٍ لأرواح
منذ سنوات وأكتوبر يعود مكشوفاً وقد اندثرت منجزاته ، وذهبت دولته ، وخرب حلمه الكبير . يعود حزيناً مكسوراً ، ولكن بسمو لا يضاهيه إلا نبله وعمقه وعظمة رواده ، والتي جسدت على الدوام أصالة
قال لي صديقي "عبدربه العولقي" من يزر شبوة يافتحي يدرك ان لابديل عن الدولة ومؤسساتها مهما كانت الآراء متعددة.
قلت له :" حتى وان رحل "بن عديو" عن السلطة في يوم من الأيام فيكفيه انه قدم لليمنيين