الثلاثاء 17 سبتمبر 2019 07:35 مساءً
الثلاثاء 17 سبتمبر 2019 07:11 مساءً
الثلاثاء 17 سبتمبر 2019 06:35 مساءً
الثلاثاء 17 سبتمبر 2019 05:51 صباحاً
الاثنين 09 سبتمبر 2019 07:09 مساءً
الاثنين 09 سبتمبر 2019 07:06 مساءً
السبت 07 سبتمبر 2019 06:56 مساءً
السبت 07 سبتمبر 2019 06:22 مساءً
الجمعة 06 سبتمبر 2019 07:20 مساءً
الجمعة 06 سبتمبر 2019 06:31 مساءً
دخل التحالف العربي عامه الخامس بعد ان تشكل من العديد من الدول العربية لنصرة الشرعية وانهاء الانقلاب الحوثي على الشرعية بيد أن التحالف ومع انتهاء عمره الإفتراضي باكرا ودخوله في فترة احتياطية
كان لها الحق أن تتفاخر عليّ في أكثر من مناسبة بشعبها العظيم .. آخر ما قالت لي أنهم حتى في مباراة كرة القدم يصبحون كلهم قدم لاعب الهجوم. وتختم بقولها: "نحن رضعنا حب بلدنا مع حليب الأمهات، وننسى
في منتصفِ الستين من عمره , جمعتني به مناسبةٌ اجتماعيةٌ , وتبادلنا الحديثَ عن الوضع الجنوبي المتأزمِ اليومَ , وما فيه من احتقان وصراع , حتى قال : يا ولدي سأحدثك بتجربة عشتها , وأرى أنَّ الأحداثَ
تدرك السعودية أن الحوثي هو المشروع الذي يدعمه الغرب والأمريكان في اليمن، أدركت ذلك من خلال الضغوطات التي تمارس عليها من قبل الدوائر الغربية الأمريكية، حتى الصواريخ و الطائرات المسيرة التي
الأرجح أنّ كاتب بيانات التحالف مصاب بانفصام الشخصية! أم هو انفصام سياسة دولة وجنون تحالف؟! ماذا يحدث؟! قبل يومين أصدرت السعودية بيانا أكدت فيه أنه لابديل عن حكومة الرئيس هادي الشرعية!
بين تصريحَيْ مساعد وزير الخارجية الأمريكية ووزير الدفاع الأمريكي أقل من يومين؛ الأول يتحدث عن حوارات سرية بين بلاده وبين الحوثيين، والثاني يصعد ويقول إن الحوثيين يرتكبون الفظائع في
الأخوة في الإمارات، لا يجاملوننا حتى ببيان يؤكد على وحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه..! كثير منا يمكن أن يطيب نفوسهم بيان من الإمارات..! ولكن بالطبع ليس كالبيان الذي جاء بعد الضربة الجوية
هي أطول سلسلة أعراس عشتها هذه الفترة، منذ العيد وحتى الآن لم تتوقف أفراح أبناء المنطقة، في كل موسم عيد نعلم من سيحتفل بعرسه، أحيانًا تزدحم خمس حفلات في يوم واحد هو ثاني العيد أو ثالث العيد،
ظهر اليوم الجمعة كنت اناقش احد نشطاء للمجلس الانتقالي.. قال لي :" أسفي يافتحي انك تقف ضدنا لأجل المال والفلوس وهذا كله زائل.. قلت له :" يعني أنت تعتقد ان موقفنا هذا ينطلق من مصلحة مادية ؟ قال :" ايوه
أتوقع أن هناك فئة لا تزال تصدق الهراء الذي يبرر به «حزب الله» ورئيسه استخدام لبنان في الهجوم على إسرائيل، وفي نفس الوقت أستبعد أن هناك، حتى داخل هذه الفئة، من هو راضٍ عن أفعاله، والأضرار