الاثنين 10 سبتمبر 2012 09:26 مساءً
الأحد 09 سبتمبر 2012 08:00 مساءً
السبت 08 سبتمبر 2012 06:14 مساءً
الجمعة 07 سبتمبر 2012 05:31 مساءً
الجمعة 07 سبتمبر 2012 05:50 صباحاً
الخميس 06 سبتمبر 2012 10:01 مساءً
الخميس 06 سبتمبر 2012 04:51 مساءً
الأربعاء 05 سبتمبر 2012 05:43 مساءً
الأربعاء 05 سبتمبر 2012 08:16 صباحاً
الثلاثاء 04 سبتمبر 2012 04:13 مساءً
لم يتجاوز العاشرة من عمره ، والبراءة تملأ قلبه الطاهر ، لكن من ينظر إليه لا يمكن أن يرى البراءة في عينيه ، لا لأنه غير بريء ، لكن لأن نظارة سوداء وضمادات تغطي عينيه البريئتين
عندما يصحو من نومه
في نظر البعض يكون الصراخ المرتفع دليل قوة وبرهان حضور, وفي نظر الصارخين أنفسهم هذا هو المقياس لإقناع الآخرين أن ما يقررونه هو ما يريده مَن حولهم وإن خالفوهم, وهذا ليس منطقاً صحيحاً ولا
كم هي العصبية قذرة ومنتنة وإن لبست البيارق والحرير أو حتى لو رفعت أعلام الجنوب .. قبحها يتوحش ويفترس كل جميل .. لا ترى من ألوان الدنيا غير أثنين .. ولا ترى في الآخر غير إنه معها أو ضدها ، وتريد أن
اخر مسمار في نعش عفاش نشر الفوضى تحت مسمى الصراع الطائفي في اليمن .. استطاع بمساندة اجهزته الاعلامية ومن احتواهم الدنجوان والانسي وعبده برجي من صحفيي "البقشة والنصف" من ماسحي الاحذية وحاملي
السجين عبدالكريم لالجي ورفيقه مواطنان يمنيان وبصرف النظر عن اختلافنا أو اتفاقنا معهما فكريا وسياسيا فواجب التضامن معهما يظل أخلاقيا وانسانيا وهما يواجهان تهمة "الخيانة" التي دأب
حمار جدي : تقوله ” حا ” يمشي
النت اليمني: تجلس تغني له تاته تاته سبقتك الجرادة ..
حمار جدي : اسم على مسمى اسمه ” رعد” وصوته رعد
النت اليمني : اسم على غير مسمى ، نت وهي زفت ، برق وهي
غرق ،
غير خاف على الصغير والكبير والقريب والغريب التدخل الإيراني السافر في الشئون الداخلية اليمنية فوسائلها الإعلامية تتحدث عن اليمن ليل نهار بل لا زالت تمول القناة الفارسية عدن لايف التي نصبت
للمرة الثانية يعلن علي سالم البيض أنه سيعود إلى أرض الوطن مكتفيا بلفظ مطاطي للتعبير عن عودة مثيرة للجدل والظن والتوقعات ،(قريبا)، هكذا قالها في حديث متلفز وكررها في حوار صحفي لـ(الأمناء)
أثناء مرورنا بسائلة “وادي نخلة” بعد هطول أمطار الجمعة الماضية, تذكرت حادثة قيل إنها وقعت في ذات المكان ومازلت طالباً في الاعدادية ،كان بطلاها الراحلين عبدالعزيز عبدالغني وأحمد هائل
يحاول كثيرون إقناعي بمعاملة أنصار الثورة السلمية اليمنية بنفس الطريقة التي أتعامل بها مع أعدائها أنصار الرئيس المخلوع. ويلجأ هؤلاء لحجج لا يتعب أصحابها من تكرارها على مسامعنا وتقديمها