السبت 17 نوفمبر 2012 10:17 مساءً
الجمعة 16 نوفمبر 2012 02:47 مساءً
الجمعة 16 نوفمبر 2012 06:28 صباحاً
الخميس 15 نوفمبر 2012 02:09 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 09:19 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 04:22 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 02:43 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 02:39 مساءً
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 02:36 مساءً
الثلاثاء 13 نوفمبر 2012 03:06 مساءً
يتجلى بوضوح تأهب بعض فصائل الحراك لمرحلة جديدة بدأ التحضير لها الأشهر الماضية يمكن التعرف على بعض تفاصيلها من خلال الخطاب الإعلامي التحريضي وانعكاس ممارساته على ارض الواقع
بقلم سارة عبدالله=وعاد نعمان
من بين مجموعة أغاني الكاسيت الثاني للأطفال بصوت سفيرة النوايا الحسنة المغنية اللبنانية/نانسي عجرم تبدو أغنية(يا بنات) ترديداً مرات متتالية بإدراك وتفهم من قبل
في خطابه الاخير مشعل اختصر الطريق على من لم يسعفهم الفهم ومن خانتهم الذاكرة حتى مع استمرار الربيع العربي في بلدانهم ، الا انه اشار الى اخوته في الخارطة الجديدة قائلا هؤلاء هم الامتداد الطبيعي
أي سقوط أخترته لنفسك ؟ وأي قريحة شاذة أنجبت لك تلك الأفكار والقناعات المدمرة التي أجهزت على ما تبقى لك في نظر شعب الجنوب .. ؟ هذا إذا افترضنا بأنه كان هناك باقي . فمثلما جندت كل شيئاً لإجهاض
اليمن يغيب عن المشهد السياسي العالمي أزمنة, ثم يعود ليغيب، ولولا تحركات القاعدة الإرهابية في بعض محافظاته لغابت اليمن طويلا وكثيرا عن المشهد السياسي العالمي...
وصــف البلدانيون والرحالة
لعقود عدة تتصدر مجموعة هائل سعيد أنعم وقياداتها المتميزون والخيرون قائمة النجاح الإداري والتجاري وتتربع عرش الخير وتنمية الوطن والاهتمام به, ابتداءً برجلها الأول ومروراً بنجله الأكبر رحمة
ثورة ال11 من فبراير 2011م أنطلقت من الساحات وحشدت حولها مختلف فئاة الشعب المعنية بالتغيير من مختلف مناطق البلاد في لوحة ثورية لاسابق لها في تأريخ شعبنا اليمني القديم والحديث والمعاصر , وشكلت هذه
الحوار المنتظر هو الفرصة الأخيرة لولوج اليمن إلى مستقبل جديد ، يمكن أن يتحقق هذا ويمكن أن يكتب لليمن مستقبل جديد ، كل شيء ممكن إذا توفرت النوايا الحسنة وغادر الجميع ( المتحاورون) عقدة الماضي
في 24 ابريل 2012م اعتصم المئات من أبناء محافظة المحويت أمام منزل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي للمطالبة بإقالة المحافظ غير الشرعي أحمد علي الأحول، وذلك على خلفية قضايا فساد ولتورط ابناءة في
ترددت كثيراً في الكتابة في هذا الموضوع الحساس والمخجل قلقاً من إثارة مواضيع قد تثير ردود أفعال اتهامية سياسية غير مطلوبة تجنبنا إصلاحها بصدق، ثم خوفاً من ذنب إرشاد بعض ضعاف النفوس عن وسائل