من نحن | اتصل بنا | الجمعة 10 مايو 2024 10:52 صباحاً
منذ يوم و 19 ساعه و دقيقتان
  استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، السفير الامريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، لبحث مستجدات الوضع في اليمن، والجهود المبذولة لإحلال السلام في اليمن، والتطورات الإقليمية والدولية .   وتطرق اللقاء، الى جملة من التحديات الاقتصادية و
منذ 4 ايام و 10 ساعات و 45 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع المساعدات الإيوائية الطارئة للمتضررين من الأمطار والسيول بمديرية بيحان بمحافظة شبوة.   وخلال التدشين أشاد الأستاذ محمد أحمد شيخ الفاطمي مدير عام مديرية بيحان بتدخلات مركز الملك سلمان للإغاثة في مساعدة الأسر
منذ 4 ايام و 10 ساعات و 55 دقيقه
لليوم الثاني على التوالي، واصل موظفو المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم الثلاثاء، للمطالبة بصرف مرتباتهم المتوقفة، منذ شهر مارس الماضي وإلغاء القرارات التي تستهدف نشاط وعمل المنطقة الحرة بعدن جنوب البلاد.       وقالت مصادر محليه إن جولة كالتكس بالعاصمة
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 4 دقائق
   تُلقي ظاهرة دخول وتهريب المبيدات الزراعية ظلالها القاتمة على صحة اليمنيين وبيئتهم، حيث تُشكل هذه المواد خطرًا كبيرًا على الصحة العامة، وتُهدد بانتشار أمراض السرطان وغيرها من الأمراض المُزمنة، في هذا التحقيق سنسلط الضوء على تهريب المسرطنات من المبيدات التي يتم
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 44 دقيقه
التقى عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي نائب رئيس المجلس الإنتقالي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة عدن، معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري. واستمع المحرّمي خلال الإجتماع، من معالي الوزير الزعوري ووكلاء القطاعات التابعة لها، إلى شرحٍ
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
السبت 24 نوفمبر 2012 04:32 مساءً

التهديد الفارسي بديلا عن الاسرائلي في المنطقة؟ (1)

عمرو محمد الرياشي

في بداية الامر نبارك للأمة الاسلامية والعربية على انتصار اخواننا المجاهدين في غزة على الصهاينة المغتصبين فقد تبرعت غزة بالدم للامة العربية من اجل ان تعيش وتعطي دافعاً واملا للأجيال القادمة لتحرك فيها ضميرها امجاد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله والقائد صلاح الدين الأيوبي .

بالرغم من الانتصار الذي ادهش العالم وكيفية اندحار الباطل على يد رجال الحق رغم امتلاك اسرائيل لترسانة عسكرية متطورة .. لكن يجب علينا ان نتنبه ونحتاط ونكون على اهبة الاستعداد ولا تأخذنا نشوة الانتصار والتمجيد له لفترة طويلة وإغفال الأهم .

ما اريد ان اشير اليه بصراحه بعيدا عن عاطفه الفرحة و النصر هو ما سيستخدمه بني صهيون من اوراق وبدائل اخرى في المنطقة في محاولة للخروج من مأزقهم وتخفيف ما يواجهونه من تحديات تهدد بقائهم  وتواجدهم ككيان ودولة في خاصرة الأمة الاسلامية  .

 في عالم السياسية عند عدم توفر الحلول  يتم البحث عن بدائل لها تؤدي نفس الغرض والهدف ... وعليه يخطيء الكثيرين عندما يظنوا أن حرب غزة الاخيرة ستمر هكذا وينتهي الامر دون تغيير احجار الشطرنج عن مكانها فلن تبقى اسرائيل وحلفائها  مكتوفي الأيدي بل هناك استراتيجية لتغيير وتبديل مراكز قواعد اللعبة في المنطقة من اجل دعم وإبقاء استمرار الدور العدو الإسرائيلي  في المنطقة ولا يوجد افضل من يلعب ويساند  الدور الاسرائلي في المنطقة سوى ايران لأكثر من سبب .

هل يوجد عداوة اسرائلية إيرانية ؟

 يعتقد كثيرون ان هناك عداوة وخصام بين ايران واسرائيل وهذا الامر مبنياً على ما يتم تداوله عبر وسائل الاعلام والتهديدات لبعضهم البعض والذي لا يتعدى وسائل الاعلام في غالب الامر حتى الأن .

تقوم بعض وسائل الاعلام ومعها بعض السياسيين بالترويج من أجل تحريك بعض الملفات السياسية والامنية تجاه ايران في عملية ممنهجه من أجل التضليل على الطرف الأخر تجاه كبح جماح ايران التوسعيه والدليل هو عدم وجود تأثير حقيقي على الملف النووي او حتى  تحجيم القوة الأيرانية  .

لذا تعتبر العقوبات الإقتصادية عاجزة عن القيام بالغرض المنشود بل على العكس تضيف نوعا من المناعة و التعبئة النفسية للنظام والشعب الايراني ضد الغرب والعرب كونهم متأمرين ضدها وهذه التعبئة قد تستخدم لاحقا في وقت ما ضد دول النفط العربي وتم استغلالها من قبل قوى الغرب في الحصول على مكاسب سياسية واقتصادية جديده في المنطقة  وبناءً عليه تكون العقوبات الاقتصادية ضد ايران مجرد غطاء وتكتيك سياسي يظهر امر مخالفاً لحقيقة ما يتم تداوله خلف كواليس ودهاليز السياسية .

حتى أن الايرانيين انفسهم غير معرضين لضغوط كافية  تحملهم وتجبرهم على القبول والرضوخ لتسويه الملف النووي على نحو يمنع ايران من اكتساب القدرة على تصنيع الاسلحه النووية أو على الأقل انحسار تمددها بل على العكس نرى ان الجانب يأخذ منحنى عكسيا تماما   .

فلا نعطي امر العقوبات الدولية على ايران اهمية استراتيجيه حتى نقيس من خلالها  حقيقة الوضع الراهن من الظاهر الذي لا يعكس باطنه .

مهما بلغ المناقشات السياسية الغربية والامريكية وتم إظهارها في صورة عقوبات ووتهديدا بالتلويح بحرب ضد ايران لا يعد الأمر كونه من باب التهويل السياسي واسترضاء بعض الحلفاء في المحيط الإقليمي فلا يعقل ان تخسر امريكا حليفا ساعدها في العراق وأفغانستان وورقة سياسية حان وقت استخدامها  .

وتظل مجرد التفكير بإندلاع حرب ضد ايران مستبعدا خصوصا أن إسرائيل لا يمكن ان تشن حربا وتنتصر فيه الا عبر بوابة الدعم الامريكية و استغلال خلافات الخصوم الداخليه التي  تقوم  بصناعتها لأجل إضعاف خصومها وحرب 67م مثال واضح كيف كانت الخديعة ميزان النصر الاسرائيلي على اكثر من جبهة عربية في ظرف زمان قصير جداً .

وهذا دليل واضح يكشف ان اسرائيل كيان لا يستطيع أن يستمر وأن يتحمل خسائر فادحه بدون أن يتغذى على الدعم الامريكي اللامحدود .

لماذا إيران بالتحيد ؟

قد يعترض البعض على إختيار التهديد الفارسي بديلا لتهديد الكيان الإسرائلي في المنطقة ولكن هناك معطيات واسباب موضوعية تجعل إيران مؤهلة لتأخذ دور التهديد عوضا عن التهديد الإسرائلي .

فكثافة ايران السكانية التي تصل الى حوالي 90 مليون نسمه وتواجد هذا الخزان  السكاني الضخم في خليج النفط مقابل ندره سكانية في الدول المجاورة يجعل من ايران قوة فاعلة في خوض دور التهديد ولعب دور اقليمي استراتيجي يخدم مصالحها التوسعية المذهبية .

اضافة إلى ان خلق جبهة تهديد عن طريق ايران من الناحيه الجغرافية السياسية بسبب امتلاك ايران لساحل بحري يطل على جميع دول خليج النفط العربي وهذا يعطي افضلية لإيران لا يمكن ان تكون لغيرها في التهديد السياسي والعسكري والاقتصادي على دول خليج النفط العربي من قبل ايران خصوصا ان إحكام السيطرة و التحكم في مضيق هرمز سيؤدي حتما الى تهديد وإيقاف عملية تصدير النفط والغاز شريان وعصب الحياة لدول النفط العربي وتهديد وجودها واستقرارها ناهيك عن التبادل الاقتصادي مع دول العالم ... وعليه لا يوجد لاعب يملك قدرات ومهارات التهديد افضل من القوة الإيرانيه  ويوجد غيرها من العوامل الأخرى التي لا تقل اهمية عما ذُكر سابقا .

وسيتم مناقشة البقية في مقالة تكميلة قادمة ... يتبع

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك