الخميس 29 نوفمبر 2012 01:51 مساءً
الأربعاء 28 نوفمبر 2012 10:06 مساءً
الأربعاء 28 نوفمبر 2012 04:39 مساءً
الأربعاء 28 نوفمبر 2012 02:35 مساءً
الثلاثاء 27 نوفمبر 2012 10:44 مساءً
الثلاثاء 27 نوفمبر 2012 08:50 مساءً
الثلاثاء 27 نوفمبر 2012 08:02 مساءً
الاثنين 26 نوفمبر 2012 10:11 مساءً
الاثنين 26 نوفمبر 2012 09:39 مساءً
الاثنين 26 نوفمبر 2012 01:43 مساءً
أوردت بعض المصادر مغادرة رئيس الجمهورية العاصمة، وكان إلى وقت قريب يشتكي تحرش الرصاصات الدائم بمنزله في صنعاء، وقيل عن استقراره بالباسلة عدن، عدن الحرية والعبق الحضاري المدني التي عاشت
نوفمبر اليوم جانا... عوّد لنا من جديد فيه استعدنا الكرامة... واصبح الكل سيد.
رغم ما يلوح في الأفق من بوادر للإنقسام، يقف خلفها عشاق المنصات، المصابون بداء الزعامة الوهمية، الباحثون عن الذات
إغتيال بريطانيا لعدن والجنوب العربي عنوان لكتاب سطره آخر رئيس " الدولة الاتحادية ووزير المعارف في السابق " السيد /محمد حسن عوبلي الذي أجبر على السفر الى جنيف وحينها كان لايدرك انها خديعة من
منذ وصلت إلى القاهرة الأسبوع الماضي عزمت على أن أعيش جواً مختلفاً بعيداً عن السياسة وكدرها والنقاشات العقيمة والجدل اللامفيد, وأن أركز اهتمامي فيما وصلت لأجله من عمل يرتبط بمهنة الصحافة، وهو
لايزال المبعوث الأممي جمال بن عمر يستحق الشكر والامتنان على ما بذله من جهود في سبيل النقل السلمي للسلطة في اليمن لكنه في المقابل يحتاج للتبصير في بعض الأمور التي لايزال يجهلها عن هذا البلد
حكاية ساذجة خرجت من مطبخ نبيل الصوفي وطارق الشامي ونشرتها صحيفة المخلوع "اليمن اليوم" وبمانشيت عريض وباللون الأحمر "الثوار يعتذرون للرئيس السابق".
قد تكون هذه الصورة مزعجة وفي محل استغراب،
اعتذار الشباب للمخلوع هي واحدة من "روايات عبير" الوردية التي كنا نقراها زمان يام المراهقة، وقد وصلني التقرير ليلة امس من كاتبه سلطان قطران والذي لم يكتب اسمه في اليمن اليوم ربما لاسباب مالية
يُعاني الصحفي اليمني على وجه الخصوص الأمرين ..جراء التبعات التي تلاحقه بسبب ما يكتبه أو ينشره أو يذيعه في أي وسيلة من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة .. باعتباره صاحب الضمير الحي
شرعت منذ أيام في قراءة كتاب " الطريق إلى الحرية " مذكرات العزي صالح السنيدار رحمه وهو لمن لا يعرفه أحد المناضلين البارزين في الحركة الوطنية التي قامت ضد حكم الأئمة و بسبب معارضته لسياسة الإمام
ما حدث أمس في صنعاء أمام قاعة زهرة المدائن جريمة لا يقبل بها أي إنسان سوي عاقل يحب اليمن ويؤمن بقول الله تعالى "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا