الاثنين 17 ديسمبر 2012 03:51 مساءً
الأحد 16 ديسمبر 2012 09:44 مساءً
الأحد 16 ديسمبر 2012 08:29 مساءً
الأحد 16 ديسمبر 2012 07:53 مساءً
الأحد 16 ديسمبر 2012 04:39 مساءً
الأحد 16 ديسمبر 2012 02:24 مساءً
السبت 15 ديسمبر 2012 09:18 مساءً
الجمعة 14 ديسمبر 2012 09:34 مساءً
الجمعة 14 ديسمبر 2012 07:35 مساءً
الجمعة 14 ديسمبر 2012 04:46 مساءً
لو تحدث بعض الاشكاليات والعراقيل امام التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر الحوار الوطني فهو أمر طبيعي ويمكن فهمه غير ان ما لايفهم أن لا يقوم الرئيس هادي بتنفيذ النقاط العشرين للتهيئة للحوار الوطني
تريد الدولة أن تصنع انتصارات وهمية من أطراف الحدود تطمئن الشعب النائم في فوهة اللادولة بأنها الحارس القوي للمنافذ البحرية والبرية للبلاد،وتنسيه حوادث العنف والقتل الرهيبة التي تحدث في
فيما كان ثوار العاصمة يستعدون لـ"جمعة أين القرارات الحاسمة؟" بشارع الستين الغربي, كان المسلحون التابعون لشخصية قبلية قد وصلوا الى ذات الشارع قرب بيت الرئيس عبدربه منصور هادي حاملين رسالة
ما بني على باطل فهو باطل والدليل ما جاء على لسان رجل الوحدة الأول علي سالم البيض في صحيفة القضية 13 ديسمبر الجاري ( نحن لسنا من الجنوب العربي ونريد استعادة بلدنا ) وهنا نريد أن نذكره بلقاء جمعه مع
حالة الاستقطاب والانقسام الحاد في مصر والتي أسفرت عن فريقين "مع الاخوان "و "ضد الاخوان "حالة ضارة تتعدد آثارها السلبية إلى درجة يصعب حصرها !!، وبعيداً عن من هو المسؤول إذ أن ذلك ليس مهم الآن،
السؤال المهم هو أين موضع الرئيس عبد ربه من المؤتمر ؟ واين المؤتمر من الرئاسة والحكومة ؛ بل ومن العملية السياسية القائمة على اساس توافقي شراكي بين القوى المختلفة المعنية بمهمة الانتقال
منذ وقتٍ مبكر في الأسابيع الأولى للثورة أصبحت أبلع على مضضٍ عبارة “شباب” والحديث عن شباب الثورة وثورة الشباب.. لما لقيته من ضيقٍ في الأفق. ومزايدة باسمهم في كل الأطراف السياسية.. لم أر
قامت الدنيا ولم تقعد على الاستاذ باسندوة بسبب كلمة زرقت منه كما قيل وفسرها آخرون بشكل سلبي مع أن الكلمة تبقى كلمة لها الف تفسير والف مخرج والتاريخ والسمعة تجبر ما تبقى وهذا ما قاله شباب الثورة
هكذا..تمضي الأيام يا أبي وتعود؛ لتمضي مجدداً،فتعبر بنا بعيداً ..ونحن لا زلنا ننتظر ذاك الغد الذي لا يأتي .. كعادتنا ، نحتفل بجراحنا المزمنة ؛ ولا شيء هناك غير التباس مرّ ينتابنا كجرحٍ
تزدحم الذاكرة الجنوبية بالعديد من الرؤساء والزعماء والقادة والمناضلين والمفكرين والبابويين، واشباههم، كما تشكو تلك الذاكرة الجمعية من الأحداث المأساوية التي مرت بها ويتم استدعاءها في كل